الأكاديمية العربية تتقدم 132 مركزاً في تصنيف webometrics وتحتل المركز الـ 1838 عالمياً
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
وضع تصنيف webometrics المتخصص في تصنيف الجامعات ، الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ضمن أفضل 1838 مؤسسة تعليم عالي في العالم ، من بين أكثر من 32 ألف جامعة عن يناير 2024.
وبحسب التصنيف الدولي فإن الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري تقدمت 132 مركزا في تصنيف webometrics مقارنة بشهر يناير 2023.
وفي غضون ذلك أعرب رئيس الأكاديمية الدكتور إسماعيل عبد الغفار، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز وقال « أن هذا التصنيف يعد ثمرة للنجاحات التي حققتها الأكاديمية مؤخراً في مختلف المجالات.
وأضاف "عبد الغفار" أن الأكاديمية ماضية في بذل قصارى الجهود لتجويد العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع بكل الطرق الممكنة، فلدى الجامعة شراكات عالمية بحثية وتعليمية وتدريبيه مع الجامعات ومراكز البحث والتدريب العالمية المرموقة .
وتقدم " عبد الغفار "بالتهنئة لأعضاء لجنة رفع التصنيف برئاسة الأستاذة الدكتورة/ غادة القط مساعد رئيس الأكاديمية للتخطيط الإستراتيجي ، واثني على جهدهم المتميز المبذول لرفعة تصنيف الأكاديمية في Webometrics وشجعهم على بذل أقصي جهد ممكن للوصول بالأكاديمية الي أعلي المستويات في التصنيف خلال الأعوام المقبلة.
ويعد نظام تصنيف ويبومترکس العالمي للجامعات ( webometrics ) احد أكبر النظم لتقييم الجامعات العالمية حيت يغطي ما يزيد عن 32 الف جامعة على مستوى العالم ، ويصدر في إسبانيا عن المجلس العالي البحث العلمي ، ويرتبط بمعيار الأبحاث والملفات التقنية ، ويجري تحديثه بشكل دوري كل 6 أشهر .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس الأكاديمية الدكتور إسماعيل عبد الغفار الأكاديمية العربية الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا النقل البحرى
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيسة اللجنة المنظمة لمونديال 2030 بعد فضيحة تغيير تصنيف الملاعب في إسبانيا
استقالت ماريا تاتو، رئيسة اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم 2030، الأربعاء، وسط فضيحة جديدة هزت أركان الاتحاد الإسباني لكرة القدم.
وتأتي استقالتها بعد نشر تقرير في صحيفة “إل موندو” الإسبانية كشف عن حدوث تلاعب في تصنيف الملاعب المرشحة لاستضافة مباريات كأس العالم في إسبانيا، المغرب، والبرتغال.
وبحسب التقرير، تم تعديل التصنيف المبدئي للملاعب بحيث يتم تفضيل ملعب “أنويتا” الخاص بنادي ريال سوسيداد على حساب ملعب “بالايدوس” التابع لنادي سيلتا فيغو، وذلك في خطوة اعتبرها البعض مشبوهة وتفتقر إلى الشفافية.
وكان تصنيف الملاعب يعتمد على معايير تقنية وعملية، لكن الصحيفة أكدت أن هذا التغيير تم لصالح ملعب ريال سوسيداد، ما أثار تساؤلات حول نزاهة العملية.
من جهتها، أكدت ماريا تاتو في بيان استقالتها أن القرار جاء بعد “تفكير عميق” و”احتراماً للمصلحة العامة”.
وأعربت عن أسفها لأي ضرر قد يكون لحق بسمعة البطولة أو الاتحاد الإسباني، مشددة على ضرورة الحفاظ على نزاهة الإجراءات الرياضية.
يُذكر أن اللجنة المنظمة كانت قد بدأت في إجراءات ترشيح الملاعب منذ فترة طويلة، حيث كانت المعايير الفنية واللوجستية تلعب دوراً أساسياً في تصنيف الملاعب المرشحة. لكن الفضيحة الأخيرة وضعت تلك المعايير تحت المجهر، وسط دعوات لإعادة تقييم العملية بشكل كامل.