استهدف قطاع الأمن العام بمشاركة  الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات والإدارة العامة لمباحث التموين والتجارة ومديريتى أمن "البحيرة والشرقية" (منفذ, 2 مصنع, مجرشة لتجارة وتصنيع الأعلاف الحيوانية " بدون ترخيص ") أسفرت نتائجها عن ضبط ( 12,5 طن أعلاف حيوانية - 23 طن مستلزمات إنتاج أعلاف حيوانية.

تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

وفى سياق اخر فقد نجحت أجهزة الأمن في ضبط عاطل بالدقهلية لقيامه بالإتجار غير المشروع فى الأسلحة النارية فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم حيازة الأسلحة النارية والإتجار فيها.

وأكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الدقهلية قيام (عاطل "له معلومات جنائية"- مُقيم بدائرة مركز شرطة منية النصر)، بالإتجار فى الأسلحة النارية "بدون ترخيص" وإتخاذه من دائرة مركز منية النصر مسرحاً لمزاولة نشاطه الإجرامى.

عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وبحوزته (بندقية آلية ، بندقية خرطوش ، 5 فرد محلى وعدد من الطلقات- دراجة نارية، وبمواجهته إعترف بحيازته للأسلحة النارية بقصد الإتجار.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطاع الأمن العام شرطة البيئة والمسطحات أعلاف حيوانية نجحت أجهزة الأمن

إقرأ أيضاً:

الكويت تطالب مجلس الأمن بإيقاف الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني

طالب مندوب دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة السفير طارق البناى المجتمع الدولى وخاصة مجلس الأمن أن يضطلع بمسؤولياته ويستخدم الأدوات المتاحة له من أجل إيقاف الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطينى وإدخال المساعدات اللازمة إلى الأرض الفلسطينية المحتلة والعمل فورا على محاسبة مقترفى جرائم الحرب.

الدفاع المدني الفلسطيني يعلن توقف عمل معظم مركباته في غزة سقوط شهداء ومصابين جراء قصف الاحتلال منزلا جنوب غزة

وأكد البناي -أمام المؤتمر الخامس لإنشاء المنطقة الخالية من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط المنعقد بمقر الأمم المتحدة خلال الفترة من 18 إلى 22 نوفمبر الحالي ووفقا لوكالة الأنباء الكويتية اليوم الأربعاء، أن الطموح بإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط هو مسعى يتطلب "إرادة سياسية جادة وتعاونا إقليميا ودوليا".

 

وتابع أن ذلك التطلع ليس مسؤولية أخلاقية فحسب بل أيضا "التزام قانوني يقع على عاتق الدول الأطراف في معاهدة حظر الانتشار النووي وهو تجسيد لما أقره مؤتمر مراجعة المعاهدة لعام 1995"، مشيرا إلى عمل دولة الكويت الجاد لتعزيز هذه الرؤية لا سيما خلال رئاستها الدورة الثانية من المؤتمر التي أسفرت عن تحقيق إنجازات مهمة منها اعتماد قواعد الإجراءات وتشكيل لجنة عمل غير رسمية لتفعيل التواصل بين الدورات "إذ كان لهذا التقدم أثره الإيجابي بفضل تعاون الدول الأعضاء".

 

وأعرب عن أمله بأن يستمر هذا النهج البناء في الدورة الحالية لتحقيق مزيد من التقدم مشيرا إلى ما يمثله قرار إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط من "ركن أساسي في اتفاق التمديد اللانهائي لمعاهدة عدم الانتشار".

 

وسلط البناي الضوء على المقترح الذي قدمته دولة الكويت في الدورة الرابعة للمؤتمر والقاضي بإنشاء مجموعة صغيرة تتألف من رؤساء المؤتمر السابقين وتتولى أي مهام خاصة وضرورية من قبل المشاركين في المؤتمر على أن تتم تسميتها بـ"لجنة الحكماء".

 ضرورة تفعيل هذا المقترح والعمل على إنشاء هذه اللجنة

ودعا إلى ضرورة تفعيل هذا المقترح والعمل على إنشاء هذه اللجنة لما تحمله من أهمية في تعزيز دور المؤتمر وتحقيق أهدافه الرامية إلى إنشاء المنطقة الخالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في منطقة الشرق الأوسط.

 

وحذر مندوب دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة من أن العالم يشهد اليوم "سباق تسلح متصاعد وتحديات متفاقمة وعدم تقدم في مسار نزع السلاح الذي له تداعيات ستطال الجميع" مشددا على ضرورة التحلي بالشفافية باعتبارها الخطوة الأولى نحو بناء الثقة المتبادلة وتحقيق الأهداف المشتركة.

 

ونبه البناي إلى أن استمرار وجود أنشطة نووية سرية أو منشآت خارج رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في المنطقة "يشكل تهديدا مباشرا لأمن المنطقة والعالم ويقوض الجهود الدولية لتعزيز الثقة".

 

وأعرب عن قلق الكويت العميق إزاء التراجع عن الالتزام بالاتفاقيات الدولية وعلى رأسها معاهدتا عدم انتشار الأسلحة النووية وحظر التجارب النووية، مؤكدا أن الحل الأمثل لضمان عدم استخدام الأسلحة النووية هو القضاء عليها تماما.

 

كما أعرب عن أسفه لإخفاق مؤتمري مراجعة معاهدة عدم الانتشار لعامي 2015 و2020 في التوصل إلى وثيقة ختامية في حين حث الدول كافة على تجاوز الخلافات والعمل بجدية وإيجابية من أجل الوصول إلى وثيقة شاملة ومتوازنة في مؤتمر المراجعة القادم.

 

وأكد السفير الكويتي أن الأمن والسلم الدوليين هما أساس كل تنمية وازدهار ولا يمكن تحقيقهما في ظل انتهاك الاتفاقيات الدولية وتطوير الأسلحة النووية موضحًا "نحن ندعم حق الدول في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية بعيدا عن تهديد أمن واستقرار العالم".

مقالات مشابهة

  • الأمن يداهم مقرات شركات السياحة غير المرخصة
  • ضبط لصوص الدراجات النارية بأسلوب توصيل الأسلاك
  • تصنيع أول ميني باص كهربائي في مصر
  • سلطنةُ عُمان تشارك في الاجتماع الـ 26 للسُّلطات الوطنية لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية
  • مجلس الدولة يبرئ مركز «معلومات القليوبية» من مليون ونصف جنيه ضرائب
  • الأمن يداهم 8 شركات سياحة نصبت على المواطنين بزعم تسفيرهم إلى الخارج
  • «الداخلية» تضبط كمية كبيرة من الأسلحة والمخدرات في حملات أمنية بـ3 محافظات
  • النيابة العامة تقف للميوعة بالمرصاد…إيداع ولد الشينوية سجن عكاشة بتهم الإتجار في البشر
  • خلية حيوانية من ملايين السنين تساعد العلماء على "خلق فأر"
  • الكويت تطالب مجلس الأمن بإيقاف الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني