المغرب يتصدر وجهات الفرنسيين خارج أوربا.. السفارة الفرنسية : عام استثنائي يظهر تمسكنا بالمغرب
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
لا يزال المغرب وجهة الفرنسيين المفضلة خارج أوروبا، حيث يمثل الفرنسيون أكثر من ثلث الزوار.
المكتب الوطني للسياحة ذكر أن سنة 2023 كانت قياسية بالنسبة للسياح الفرنسيين الوافدين على المغرب ، حيث يمثلون الثلث 33.6٪ من أصل 14.5 مليون زائر.
و حسب صحيفة لوفيغارو التي نقلت معطيات رسمية عن المكتب الوطني للسياحة ، فإن المغرب يظل الوجهة المفضلة بامتياز للفرنسيين خارج أوروبا.
و حسب معطيات المكتب ، فإن 4.88 مليون سائح فرنسي دخلوا المغرب في عام 2023، وبذلك تمثل فرنسا السوق السياحي الأول بالنسبة للمملكة المغربية ، قبل إسبانيا والمملكة المتحدة.
المكتب الوطني للسياحة ، ذكر أن أرقام 2023 تجاوزت تلك المسجلة في 2019، وهو العام المرجعي قبل أزمة كوفيد19.
أما بالنسبة للمدن الأكثر زيارة، فإن الفرنسيين يختارون التوجه إلى مراكش وأكادير ثم طنجة.
السفارة الفرنسية بالمغرب علقت على الأرقام الرسمية الصادرة عن مكتب السياحة بالقول أنه عام استثنائي يظهر تمسك فرنسا بالمغرب.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مقتل عراقي بالرصاص كان أحرق المصحف في السويد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قُتل سلوان موميكا، وهو لاجئ عراقي يبلغ من العمر 38 عامًا في السويد ومشهور بحرق القرآن الكريم، بالرصاص في شقته بمدينة سودرتاليا، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية سويدية يوم الخميس.
وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية "عُثر على رجل مصابًا برصاصة في منزل في هوفسجو في سودرتاليا في وقت متأخر من يوم الأربعاء... إنه سلوان موميكا البالغ من العمر 38 عامًا، والذي توفي متأثرًا بجراحه الناجمة عن طلقات نارية".
ويجري التحقيق في الحادث، ولم تؤكد الشرطة السويدية وفاته بعد.
وقال المتحدث باسم شرطة ستوكهولم دانييل ويكدال إن أحد المشتبه بهم تم اعتقاله للاستجواب.
أشعل موميكا النار في القرآن الكريم لأول مرة مرتين في عام 2023 كانت المرة الأولى خارج مسجد في ستوكهولم والمرة الثانية كانت خارج السفارة العراقية.
حصل موميكا على إذن لكلا احتجاجيه من السلطات السويدية التي قالت إنها تندرج ضمن حرية التعبير.
أشعل تدنيس القرآن الكريم احتجاجات غاضبة في العراق والدول الإسلامية.
اقتحم محتجون عراقيون سفارة ستوكهولم في بغداد مرتين في يوليو 2023، وطردت الحكومة العراقية السفير السويدي واستدعت القائم بأعمالها.
وفي أغسطس، وجه المدعي العام السويدي إلى موميكا وشخص آخر متورط في حرق القرآن تهمة "التحريض ضد مجموعة عرقية".