مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري ضمن أهم 50 علامة سعودية بمجال المسؤولية الاجتماعية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
صنف مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري ضمن أهم (50) علامة سعودية في مجال المسؤولية الاجتماعية، و الذي نشر في مجلة (فوربس) بالشراكة مع المركز الوطني للمسؤولية والدراسات، وشمل التصنيف القطاعات الحكومية وغير الربحية والقطاعات الخاصة .
وجاء تصنيف المركز ضمن أهم 10 جهات من مؤسسات المجتمع المدني غير الربحية، كونه يعني بدعم التواصل الحضاري بين الشعوب، بما يعزز الاختلاف والتنوع، والمحافظة على الوحدة الوطنية، وحماية النسيج المجتمعي، من خلال التواصل الفعّال والشراكات المثمرة محليًا ودوليًا.
كما يأتي ضمن أهداف المركز لتعزيز قيم التسامح والتعايش والوسطية والاستفادة من التنوع الاجتماعي والثقافي والمشتركات الإنسانية، المبنية على القيم الإسلامية والقيم الأصيلة في المجتمع السعودي، والتفاعل الإيجابي مع مختلف الثقافات والحضارات ونقل الصورة الحقيقية عن المملكة.
كما أن المركز من الجهات التي تساهم بدعم برامج رؤية المملكة 2030 ومبادراتها ذات الصلة بأهدافه، فضلاً على تعزيز الدور العالمي للمملكة لإثراء المنظومة المعرفية للتواصل الحضاري، وتعزيز الشراكة مع الجهات غير الحكومية الدولية .
يذكر أن المركز الوطني للمسؤولية والدراسات متخصص في دراسة وبحوث وتخطيط وتنفيذ وتجويد برامج المسؤولية الاجتماعية، كما يشار إلى أن هذا التصنيف نشر في مجلة فوربس الشرق الأوسط، وهي مجلة تقدم مقالات وتقارير، و تنشر كل شهر قوائم وتصنيفات ذات صلة بالمنطقة بناءً على بحث علمي، وتقدم رؤى وتعليقات وتحليلات حول الأشخاص والمؤسسات والصناعات ذات العلاقة بالعالم العربي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري علامة سعودية مجال المسؤولية الاجتماعية مجلة فوربس
إقرأ أيضاً:
بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة إسعاف المنية ينفذ 61 مهمة خلال الأسبوع الماضي
نفذ جهاز إسعاف جمعية سبل السلام الاجتماعية في منطقة المنية شمال لبنان 61 مهمة إسعافية خلال الأسبوع الماضي بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وتنوعت المهمات بين نقل المرضى من المستشفيات وإليها ومعالجة المصابين بالحروق في مدينة المنية، استفاد منها اللاجئون السوريون والفلسطينيون والمجتمع المستضيف.
ويأتي ذلك في إطار مشروع دعم الخدمات والنقل الإسعافي بمناطق اللاجئين والمجتمع المستضيف في لبنان.