مصطفى الفقي: مبارك أضاع فرصة القضاء على البطالة في مصر نهائيًا (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن الرئيس الراحل محمد حسني مبارك أضاع فرصة عظيمة كانت من الممكن أن تقضي على البطالة في مصر، وهي مشروع بناء مركز تدريب للشباب على يد خبراء من كوريا الجنوبية.
أخبار متعلقة
نشرة توك شو «المصري اليوم»: مصطفى الفقي: «ياريتنا زي الهنود».. ووزير الصحة يكشف خطة الاستعداد لـ عيد الأضحى
مصطفى الفقي: «كنا نتندر على أي شخص لطيف ونقول هو أنا هندي.
مصطفى الفقي يكشف تفاصيل فكرته بإنشاء مقبرة للخالدين (فيديو)
وأضاف مصطفى الفقي خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، في برنامج «يحدث في مصر»، على قناة «إم بي سي مصر»، أن مشروع مركز التدريب الخاص الذي كانت ستنفذه كوريا الجنوبية في مصر كان يمكن أن يجعلنا نصدّر العمالة المصرية لجميع الدول المجاورة.
وتابع :«يجب على القادة أن يغتنموا الفرص ويكون لديهم أجهزة رصد لقراءة الرأي العام».
مصطفى الفقي مصطفى الفقي مبارك شريف عامر مصطفى الفقي في برنامج يحدث في مصر يحدث في مصرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مصطفى الفقي يحدث في مصر فی مصر
إقرأ أيضاً:
فيديو يكشف سيناريو انفجار مخيف للأرض يعادل 500 قنبلة نووية
كشف فيديو مروع سيناريو مخيف لمصير كوكب الأرض، بعد تحذيرات أطلقتها دراسة حول اقتراب كويكب يُعرف بـ "قاتل للمدن"، يملك فرصة بنسبة 2.3% للاصطدام بالأرض في غضون 8 سنوات.
هذا الكويكب، الذي يُحتمل أن يصطدم بالأرض، سيطلق طاقة ضخمة تعادل 8 ميغا طن من مادة الـTNT، وهي طاقة تعادل أكثر من 500 مرة القوة المدمرة للانفجار النووي، الذي حدث في هيروشيما خلال الحرب العالمية الثانية عام 1945.
وحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، أنتج هذا الفيديو الصادم حول تأثير الكويكب بواسطة ألفارو غراسيا مونتويا، وهو متخصص في الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، تحت اسم "ميتابال ستوديوز".
وأعرب مونتويا عن اعتقاده بأنّ هذا الأمر لن يحدث رغم التكهنات والمخاوف. بالمقابل، ذكر أنّه قبل 66 مليون سنة، اصطدم كويكب عرضه 10 إلى 15 كيلومتراً بشبه جزيرة يوكاتان في المكسيك، وكانت العواقب دماراً واضطراباً على مستوى الكوكب، أدى إلى محو الديناصورات إلى الأبد.
ويظهر الفيديو صخرة فضائية بحجم تمثال الحرية وهي تحترق أثناء سقوطها من السماء، قبل أن تصطدم بمدينة نيويورك بقوة مذهلة.
ارتفاع نسبة الخطر
رصد علماء "محطة نظام التنبيه الأخير لتأثيرات الكويكبات الأرضية – أطلس" الكويكب في ديسمبر (كانون الأول) 2024، لذلك أطلقوا عليه اسم "يس آي 4 – YR4 2024"، وعندها كانت فرصة الاصطدام 1% فقط.
لكن التحليلات الجديدة خلال فبراير (شباط) الجاري رفعت هذه النسبة إلى 2.3%، وهو ما دفع الخبراء إلى التخوّف من أن تزداد مع مرور السنين، خاصة مع توقع أكثر إثارة للخوف حول مسار الكويكب، وإمكانية الاصطدام المباشر بالقمر.
القمر في خطر
حذر مهندس العمليات في مسح "كاتالينا سكاي" بجامعة أريزونا، الدكتور ديفيد رانكين، من أن هناك فرصة بنسبة 0.3% تقريباً لإصابة القمر، بمعدل 50 ألف كلم في الساعة، ما يعادل إطلاق العنان لـ 343 ضعف من حجم قنبلة هيروشيما النووية.
وبقدر ما يبدو هذا مدمرًا، فقد قال العلماء في الواقع إن انفجاراً قمرياً من هذا النوع يمكن أنْ يولّد وابلاً نيزكيّاً باتجاه الأرض.
وأشار أستاذ علوم الكواكب في "إمبريال كوليدج" بلندن غاريث كولينز إلى أن انفجارات الصخور المتبخرة من القمر ستكون مرئية من الأرض، حتى في النهار".