التموين: بدء صرف السلع التموينية لـ63 مليون مواطن عن شهر فبراير
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكد احمد كمال – معاون وزير التموين لشئون المشروعات والاعلام والمتحدث الرسمي للوزارة ، أن مخازن الشركة القابضة للصناعات الغذائية تقوم بتسليم منافذ صرف السلع التموينية الاستعاضات اللازمة عن شهر فبراير .
وقال معاون وزير التموين أن منافذ صرف السلع التموينية فتحت أبوابها أمام المواطنين اليوم بدءاً من الساعة التاسعة صباحاً وحتي التاسعة مساءً في ظل رقابة تموينية كبيرة للتأكد من وصول الدعم الى مستحقيه.
واضاف المتحدث الرسمي، أن الوزارة مازالت مستمرة فى صرف السكر الحر على البطاقات التموينية بواقع (2) كيلو للبطاقة الأربع افراد فأكثر و (1) كيلو للبطاقة ٣ أفراد فأقل وبسعر 27 جنيها للكيلو.
وأشار الى ان عدد المستفيدين من الدعم يصل الى 63 مليون مواطن توفر لهم الدولة يومياً كافة الاحتياجات المطلوبة من السلع الأساسية والتموينية لصرفها علي البطاقات التموينية ولا سيما الزيت والسكر والمكرونة وكافة السلع الاخري.
واكد كمال ان نصيب المواطن على بطاقة الدعم محدد بكميات من الزيت والسكر والمكرونة تموينياً، بالاضافة الى السكر الحر بسعر 27 جنيهاً للكيلو، بالاضافة إلى باقي الدعم يستطيع المواطن صرف اى سلع اخرى به من داخل قائمة السلع التموينية التي تشمل ٣٠ صنف.
ونوه معاون وزير التموين لشئون المشروعات والاعلام أن المخزون الاستراتيجى من السلع آمن ويتخطى فى معظمه الستة أشهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلع التموینیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 20 مليون شخص تأثروا بتداعيات زلزال ميانمار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت نائبة رئيس مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بميانمار: “نحتاج إلى الملاجئ والمستلزمات الطبية للمتضررين من الزلزال، وننسق مع المجتمع المحلي لتقديم الدعم للمتضررين”.
وأضافت خلال تصريحاتها لقناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، أن هناك 20 مليون شخص تأثروا بتداعيات الزلزال، نواصل عمليات الإنقاذ، وأعداد الجرحى في تزايد مستمر، ونحتاج إلى مزيد من المساعدات لضمان استمرار تقديم الدعم للمتضررين.
ارتفعت حصيلة ضحايا زلزال ميانمار المدمر الذي ضرب البلاد في أواخر مارس الماضي إلى 3354 قتيلًا، وأفادت وسائل إعلام رسمية في ميانمار اليوم، أن عدد المصابين بلغ 4850 شخصًا، فضلًا عن أعداد كبيرة من المفقودين تحت الأنقاض.
يُذكر أن الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجات، يُعد من أقوى الزلازل التي تشهدها ميانمار، ما أدى إلى انهيار مبانٍ وتجمّعات سكنية، تاركًا ملايين الأشخاص دون مأوى أو خدمات أساسية.
ومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.