لأول مرة.. هيئة الأوقاف تعلن ٢٠% زيادة في إيرادات شهر يناير
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلنت هيئة الأوقاف المصرية عن انطلاقة كبيرة لها مع بداية ٢٠٢٤م أكثر من ٢٠% زيادة في إيرادات شهر يناير لأول مرة، وقد بلغ إجمالي المتحصلات من إيرادات هيئة الأوقاف المصرية عن الفترة من ١/ ١/ ٢٠٢٤م حتى ٣١/ ١/ ٢٠٢٤م مبلغًا وقدره (٢١٧،٥٥٤،٧١٨) جنيهًا، بزيادة قدرها (٣٧،٤٥٣،٧٠٥) جنيه، بنسبة تقدر بنحو ( ٢٠.٨%) عما تم تحصيله خلال نفس الشهر من العام المالي الماضي ٢٠٢٢/ ٢٠٢٣م، وبزيادة قدرها (٦١،٣٣٧،٢٧٠) جنيهًا، بنسبة تقدر بنحو (٣٩.
٣%) عما تم تحصيله خلال نفس الشهر من العام المالي ٢٠٢١/ ٢٠٢٢م.
بلغ إجمالي المتحصلات من إيرادات هيئة الأوقاف المصرية عن الفترة من ١/ ٧/ ٢٠٢٣م حتى ٣١/ ١/ ٢٠٢٤م مبلغًا وقدره (١،٤١٧،٢٧٢،٢٨٠) جنيهًا، بزيادة قدرها (٢٢٢،٢٦١،٣٢١) جنيهًا، بنسبة تقدر بنحو (١٨.٦%) عما تم تحصيله خلال نفس الفترة من العام المالي الماضي ٢٠٢٢/ ٢٠٢٣م، وبزيادة قدرها (٣٦٠،٧٥٥،٥٧٢) جنيهًا، بنسبة قدرها (٣٤.١%) عما تم تحصيله خلال نفس الفترة من العام المالي ٢٠٢١ / ٢٠٢٢م.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيئة الأوقاف المصرية لاول مرة من العام المالی هیئة الأوقاف الفترة من جنیه ا
إقرأ أيضاً:
النواب الروسي يصادق على زيادة الإنفاق العسكري بنسبة 30%
صادق النواب الروس اليوم الخميس، في قراءة ثالثة وأخيرة على مشروع قانون موازنة 2025-2027 الذي ينص على زيادة الإنفاق العسكري العام المقبل بنسبة 30%، في خضم تصاعد النزاع في أوكرانيا.
منذ 2022، أعاد الكرملين توجيه اقتصاده نحو المجهود الحربي على نطاق واسع، مطوّرا بسرعة كبيرة صناعاته العسكرية لاسيما من خلال توظيف مئات آلاف العمّال الجدد، في استراتيجية أدت إلى زيادة التضخم.وذكر النص الذي صوت عليه النواب الروس الخميس في مجلس الدوما، أن الإنفاق الدفاعي سيبلغ حوالى 13500 مليار روبل في العام 2025 (حوالى 127 مليار يورو)، أي أكثر من 6 % من الناتج المحلي الإجمالي الروسي.
في المجموع، سيتم تخصيص 40% على الأقل من الموازنة الفدرالية لعام 2025 للدفاع والأمن القومي.
وارتفعت الموازنة العسكرية الوطنية على مدار عام بنسبة 70% تقريباً في 2024، لتمثل في العام الحالي مع الاستثمارات الأمنية 8,7% من الناتج المحلي الإجمالي وفقاً للرئيس فلاديمير بوتين، للمرة الأولى في روسيا منذ سقوط الاتحاد السوفياتي قبل أكثر من 30 عاماً.
وفي الأسابيع الأخيرة، بذلت السلطات الروسية أقصى جهودها للحد من تزايد الإنفاق العسكري، مفضلة الثناء على الاستثمارات المخطط لها للقطاع الاجتماعي و"المشاريع الوطنية" ذات الخطوط العريضة الغامضة نسبياً.
وأكد رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين الخميس، أن الموازنة المعتمدة "تضمن كل الالتزامات الاجتماعية وتحل مشاكل التنمية وتستجيب للتحديات التي تواجه بلادنا".
وما زال يتعين موافقة مجلس الاتحاد (الشيوخ) على النص في نهاية الشهر قبل إصداره، في خطوة محسومة بالنسبة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.