تعرف على الأتوبيسات البديلة لقطار أبو قير بعد توقفه 6 محطات
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلنت محافظة الإسكندرية، إتاحة 13 مسارًا لخطوط الأتوبيسات التي جرى توفيرها كخدمة نقل بديلة لقطار أبوقير الحالي، وذلك في أثناء فترة تنفيذ مشروع مترو الإسكندرية، التي شهدت حتى الآن توقف 6 محطات في المرحلتين الأولى والثانية.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية، تفاصيل مسارات الأتوبيسات البديلة لحركة قطار أبو قير، بحسب الإعلان الرسمي من محافظة الإسكندرية.
- سيدي جابر/ أبو قير ذهاب وعودة طريق الحرية
- سيدي جابر/ أبو قير ذهاب وعودة طريق الملاحة
- الموقف/ أبو قير ذهاب وعودة طريق الحرية
- سيدي بشر/ أبو قير ذهاب وعودة طريق السكة الحديد
- المندرة/ الطابية ذهاب وعودة
- فيكتوريا/ الطابية ذهاب وعودة طريق جمال عبد الناصر
- الموقف/ سيدي بشر سكة حديد وعودة
- سيدي جابر/ سيدي بشر سكة حديد ذهاب وعودة طريق شارع الجلاء
- الموقف الجديد/ الساعة ذهاب وعودة طريق الحرية
- سيدي جابر/ المندرة ذهاب وعودة طريق الحرية
- كرموز/ ذهاب وعودة عن طريق محور المحمودية
- محرم بك/ المنتزه ذهاب وعودة طريق شارع مصطفى كامل
- سيدي بشر/ محرم بك ذهاب وعودة طريق شارع مصطفى كامل.
وقف جزئي لمحطات قطار أبو قيريأتي ذلك، بعد أن أوقفت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، حركة القطارات بين محطتي أبوقير/ المنتزه بخط «الإسكندرية/ أبو قير»، اعتبارًا من اليوم، لإنهاء الأعمال التنفيذية بالمرحلة الثانية من المشروع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مترو الإسكندرية قطار الإسكندرية قطار أبو قير أتوبيسات الإسكندرية سیدی جابر سیدی بشر
إقرأ أيضاً:
وكيل أمين عام الأمم المتحدة: التصعيد في الضفة الغربية مثير للقلق ويجب توقفه
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة ومنسق الإغاثة الطارئة، توم فليتشر، أن الأوضاع الإنسانية في غزة كارثية، مشيرًا إلى أن الأطباء يبذلون جهودًا جبارة لإنقاذ الأرواح وسط نقص حاد في الإمدادات الطبية وظروف قاسية.
مستشفيات غزة ليس بها أي معدات طبيةوأضاف «فليتشر»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية فيروز مكي، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه زار مستشفى في شمال غزة لم يكن يحتوي على أي معدات طبية، في حين قُتل العديد من العاملين في المجال الصحي أثناء تأديتهم لواجبهم الإنساني.
وعن الوضع في الضفة الغربية، قال فليتشر إنه يشعر بقلق بالغ حيال التصعيد الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن ما يحدث في جنين وطولكرم يعكس تكرارًا لمشاهد التهجير والهدم التي شهدها قطاع غزة، بل وربما بأسوأ من ذلك، مضيفًا: «شاهدت بنفسي المنازل المدمرة والعائلات المرحّلة، كما أن الفلسطينيين غير قادرين على التنقل بحرية حتى في الطرق التي يستخدمونها يوميًا».