وحدة تيسير الإنتقال لسوق العمل بالإسماعيلية تحصد المركز الأول جمهورياً
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
حصلت وحدة تيسير الانتقال إلى سوق العمل بمديرية التربية والتعليم بالإسماعيلية، على المركز الأول كأفضل وحدة فرعية على مستوى الجمهورية خلال المؤتمر التنشيطى للوحدات والذي أقيم مؤخرا بالإسكندرية، بحضور الدكتور خالد عبد الحكم مدير عام الإدارة المركزية لشئون المديريات والمتابعة و وكلاء الوزارة ومديري عموم التعليم الفنى ومدير وأعضاء الوحدة المركزية بالوزارة ومدير مشروع قوى عاملة مصر.
ويقام مشروع قوى عاملة مصر الممول من الوكاله الامريكيه للتنميه الدوليه بالتعاون مع وزارة التربيه والتعليم والتعليم الفنى بمشاركه ١٥ محافظه.
واستقبل الدكتور محمد بحيري وكيل وزارة التربية والتعليم بالاسماعيلية فريق وحدة تيسير الانتقال إلى سوق العمل بديوان المديرية بحضور المهندسة احسان العيادى مدير عام التعليم الفنى.
وأشاد وكيل الوزارة، بما تحقق من انجاز كبير حيث حصلت الوحده الفرعيه لتيسير الانتقال الى سوق العمل بالتعليم الفنى على درع المركز الأول على مستوى الجمهوريه
وحصل مكون التوظيف ومعلومات سوق العمل على الكأس البرونزية كمركز ثالث على مستوى الجمهورية، ومكون رياده الأعمال والابتكار على الكأس البرونزية كمركز ثالث على مستوى الجمهوريه ومكون التوجيه والارشاد المهنى على الكأس البرونزية كمركز ثالث على مستوى الجمهورية
يذكر أن وحدات تيسير الانتقال لسوق العمل بمحافظه الاسماعيليه هى الوحدات الوحيده على مستوى الجمهوريه التى حصلت على مراكز متقدمه فى جميع مكوناتها
وشارك في المؤتمر التنشيطى لوحدات تيسير الانتقال الى سوق العمل الي جانب المهندسه احسان العيادى مدير عام التعليم الفنى وفريد صالح مدير الوحده الفرعيه و أعضاء الوحدة الفرعية ايمن الشرقاوى وأحمد عبد الغفار ووليد المليجى ونجلاء عبده، وأعضاء المكتب الميدانى من المشروع بالاسماعيلية، عطالله الصباغ و محمد شكري و محمد شاكر و أعضاء الوحدات المدرسيه لتيسير الانتقال إلى سوق العمل المدعومة من مشروع قوى عامله مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيليه التربية والتعليم التعليم الفني مشروع قوى عاملة مصر تیسیر الانتقال على مستوى سوق العمل
إقرأ أيضاً:
التحالف الوطني يطلق مبادرة «تمكين» لتأهيل مليون مواطن لسوق العمل
أطلقت مؤسسة صناع الخير للتنمية، عضو التحالف الوطنى للعمل الأهلي التنموي، منذ قليل، فعاليات مؤتمرها السنوي لتدشن مبادرة «تمكين» لتأهيل وتدريب مليون مواطن لسوق العمل، وذلك بحضورعدد كبير من الوزراء والمحافظين والشخصيات العامة، من بينهم الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، ومحمد جبران وزير العمل، والدكتور محمد هانى غنيم، محافظ بنى سويف، والسفيرة نبيلة مكرم رئيس الامانة الفنية للتحالف الوطنى للعمل الاهلي التنموي،ومحمد شاكر وزير الكهرباء السابق، ولفيف من القيادات التنفيذية وقيادات المؤسسات الاقتصادية الكبري.
مجلس أمناء التحالف الوطنيوأشار مصطفى زمزم، رئيس مجلس أمناء صناع الخير عضو مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إلى أن المؤتمر السنوي للمؤسسة هذا العام عُقد تحت عنوان «الشراكة الفاعلة نحو الطريق إلى الاستدامة».
وذكر أن مبادرة «تمكين» لتأهيل وتدريب مليون مواطن لسوق العمل يعكس استراتيجية عمل تتبناها صناع الخير تتقاطع بشكل فاعل مع رؤية رئيس الجمهورية في بناء الجمهورية الجديدة، وكذا أهداف التحالف الوطنى الرائدة وتستهدف هذه الاستراتيجية مد جسور التواصل مع الاجهزة التنفيذية للدولة وكافة الجهات الاقتصادية من خلال مسئوليتها المجتمعية من اجل الدفع قدما لعملية التنمية المستدامة فى كل شبر على ارض مصر وبخاصة تنمية وتطوير القرى الاشد احتياجا والارتقاء بالانسان المصري.
جهود المؤسسة في التمكين الاقتصاديومن المتوقع ان يشهد المؤتمر استعراض جهود صناع الخير وثمار الشراكات الناجحة مع المؤسسات الاقتصادية الكبرى والجهات التنفيذية على مدار عام مضى في قطاعات الصحة والتمكين الاقتصادي والمساعدات الموسمية ودعم الأشقاء في قطاع غزة، وكذلك خطط المؤسسة التنفيذية المستدامة على مدار عام قادم، وكذلك اطلاق اول واكبر مبادرة من نوعها تستهدف التمكين الاقتصادي لمليون مواطن مصري على مدار ثلاث سنوات تعنى بتاهيل هذا العدد الضخم من المواطنين لسوق العمل من خلال اثقالهم بلمهارات والامكانيات الاحدث ومتطلبات سوق العمل العصرية.
شراكات فعالة بين الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاصمن جانبها، أشارت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، إلى أن الشراكات الفعالة بين الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص تمثل حجر الأساس في بناء مستقبل أكثر إشراقًا، حيث لا يمكن تحقيق تنمية حقيقية دون تكامل الجهود وتوحيد الرؤى.
وأوضحت، أن وزارة التنمية المحلية تحرص على تعزيز التعاون مع شركاء العمل الأهلي والتنموي، إيمانًا بأن العمل المشترك هو السبيل لتحقيق العدالة الاجتماعية وسد الفجوات التنموية، خاصة في المناطق الأكثر احتياجًا.وأضافت وزيرة التنمية المحلية أن هذا المؤتمر يأتي ليؤكد على أهمية التمكين الاقتصادي والاجتماعي كركيزة أساسية في بناء مجتمع متكامل ومستدام، ونحن في وزارة التنمية المحلية نعمل بشكل مستمر على دعم المبادرات التي تستهدف تحسين معيشة المواطن، سواء من خلال تعزيز المشروعات الصغيرة والمتوسطة، أو دعم جهود التمكين الاقتصادي للمرأة والشباب، أو تطوير البنية التحتية والخدمات الأساسية.