كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا صوب بحر اليابان
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
أطلقت كوريا الشمالية، صاروخا باليستيا في بحر اليابان المعروف أيضا ببحر الشرق، وفق ما ذكرت وكالة «يونهاب للأنباء»، الأربعاء نقلا عن هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية.
أخبار متعلقة
صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية: جنين ستتحول إلى «غزة جديدة» بسبب الصواريخ
موسكو: لم تتوافر معلومات مؤكدة حول سقوط صاروخ كوريا الشمالية بالمنطقة الاقتصادية لروسيا
الأمم المتحدة: صاروخ كوريا الشمالية الباليستي سقط في روسيا
وقال مكتب رئيس الوزراء الياباني إن كوريا الشمالية أطلقت ما يشتبه بأنه صاروخ باليستي".
ووفقاً لما نقلت وكالة «كيودو» اليابانية أشار خفر السواحل الياباني إلى إطلاق الصاروخ، في وقت عززت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تعاونهما الدفاعي مع تصاعد التوتر بين سيول وبيونغ يانغ.
وقال الجيش الكوري الجنوبي إنه لا يزال يحلل نوع الصاروخ الذي تم إطلاقه.
ويأتي إطلاق الصاروخ بعد أقل من أسبوع من إشراف كيم جونغ أون شخصيا على إطلاق أحدث صاروخ بالستي كوريا شمالي عابر للقارات من طراز "هواسونغ-18".
كوريا الشمالية اليابان +كوريا الشمالية+نوويالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين كوريا الشمالية اليابان كوريا الشمالية نووي کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
مصادر أمريكية تكشف عن تحرك مفاجئ لجنود كوريا الشمالية في روسيا
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، يوم الجمعة عن تحرك مفاجئ لقوات كوريا الشمالية التي تقاتل في صفوف الجيش الروسي ضد القوات الأوكرانية التي تحتل أجزاء من مدينة كورسك الروسية.
وأوضحت مصادر لصحيفة نيويورك تايمز أن كورسك شهدت انسحاب عدد من جنود كوريا الشمالية بعد تكبدهم خسائر فادحة.
وأضافت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين أمريكيين لم تكشف عن أسمائهم، أنه لم يتم رصد أي قوات كورية شمالية على خط المواجهة في منطقة كورسك الروسية منذ ما يقرب من أسبوعين.
وأوضحت المصادر أن قرار سحب القوات الكورية الشمالية من خط المواجهة قد يكون مؤقتًا، ومن المرجح للغاية أن يعود الكوريون الشماليون إلى خط التماس بمجرد خضوعهم لتدريب إضافي أو بعد أن يجد الروس طرقًا جديدة لاستخدامهم مع تجنب مثل هذه الخسائر الفادحة.
ويعتقد المسؤولون الأمريكيين أن كيم يأمل في أن يرد الزعيم الروسي فلاديمير بوتين الجميل في وقت لاحق من خلال تقديم المساعدة لبرامج الصواريخ الكورية الشمالية وضمان الدعم الدبلوماسي في الأمم المتحدة.