متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة نيللي كريم عن خوضها تجربة التأليف للمرة الأولى في مشوارها الفني، حيث أكدت أن مشروعها السينمائي الجديد الذي تقوم بتأليفه هو فيلم بطل قصته حصان وطفل صغير.
وقالت نيللي كريم، خلال تصريحات إعلامية: “عندي سكربت أكتبه حالياً ما زال في بدايته، وهو عبارة عن فيلم من فكرتي بطله الحصان، هي قصة غريبة كانت من تأليفي، وأنا حبّتها، وسيكون أيضاً من بطولة ولد صغير”.
يُذكر أنه يُعرض حالياً لنيللي كريم مسلسل “روز وليلى” بالتعاون مع يسرا، حيث تلعب نيللي خلال الأحداث دور “روز” السيدة المتزوجة التي تعمل كمحققة خاصة وتملك شركة، وتعمل لديها “ليلى” (يسرا) التي تعاني ضائقة مالية بعد وفاة زوجها، وتتورط في قضية قتل…
مسلسل “روز وليلى” هو بطولة مشتركة بين يسرا ونيللي كريم، ويضم نخبة من نجوم ونجمات الدراما.
من ناحية أخرى، تواصل نيللي كريم تصوير دورها في فيلم “هابي بيرزداي” بجانب الفنانين: حنان مطاوع، شريف سلامة وحنان يوسف، وهو يدور في إطار اجتماعي تشويقي.
كما تخوض نيللي كريم دراما رمضان المقبل بمسلسل “فراولة” والذي تعود به إلى الكوميديا بعد غياب حوالى ست سنوات منذ أن قدّمت مسلسل “بـ100 وش” مع الفنان آسر ياسين.
main 2024-02-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
بعد شائعة خبر الوفاة.. كريم حسن شحاتة يحسم الجدل حول صحة المعلم
رد الإعلامي كريم حسن شحاتة على الشائعات المتكررة التي طالت والده، مؤكدًا أن الكابتن حسن شحاتة يتمتع بصحة جيدة، وأن خبر وفاته لم يكن سوى شائعة سخيفة لا أساس لها من الصحة.
وأوضح كريم خلال لقائه في الجزء الثاني من حلقته ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هذه الشائعة ظهرت خلال فترة جائحة كورونا، وتكررت من وقت لآخر، مشيرًا إلى أن مثل هذه الأخبار الكاذبة دائمًا ما تستهدف الشخصيات الشهيرة، مستشهدًا بما يتعرض له الفنان الكبير عادل إمام بين الحين والآخر من شائعات مشابهة.
وأضاف أنه تلقى في إحدى المرات اتصالًا من أحد أصدقائه يخبره بالخبر، ما جعله يشعر بصدمة حقيقية، وهو ما جعله يعتقد بأن هذه الشائعات تتم بشكل متعمد لإثارة الجدل أو دفع أفراد العائلة للظهور الإعلامي للرد عليها.
وأكد كريم أن والده نادر الظهور في البرامج التلفزيونية، وهو ما قد يكون السبب وراء انتشار مثل هذه الأخبار، حيث إن البعض قد يستغل قلة ظهوره لإطلاق الشائعات. وأشار إلى أن والده يفضل الابتعاد عن الأضواء وعدم الحديث في الإعلام بشكل متكرر.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟