حادثة على بعد 57 ميلا بحريا غرب الحديدة على وقع تصعيد عسكري متبادل خلال الـ 24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية ظهر اليوم الخميس تلقيها بلاغ عن حادثة على بعد 57 ميلا بحريا غربي الحديدة في اليمن.
ولم ترد تفاصيل اكثر عن الحادثة حتى لحظة نشر هذا الخبر (الواحدة ظهرا).
وفي وقت سابق اليوم أعلنت القيادة المركزية الأميركية إسقاط صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون من مناطق سيطرتهم باليمن صوب خليج عدن، فضلاً عن 3 طائرات مسيرة إيرانية الصنع.
وأوضحت في بيان نشرته عبر حسابها بمنصة إكس، الخميس، أن المدمرة كارني أسقطت الصاروخ الباليستي إلى جانب الطائرات المسيرة الثلاث في محيط تمركزها مساء أمس الأربعاء.
وبينت أن الصاروخ أطلق في تمام الساعة الثامنة والنصف أمس، بينما المسيرات عند التاسعة و10 دقائق بالتوقيت المحلي، أي خلال أقل من ساعة. إلا أنها أكدت أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار جراء الهجوم.
وكان مسؤول أميركي افاد في وقت متأخر أمس الأربعاء أن الولايات المتحدة قصفت ما يصل إلى 10 طائرات مسيرة في اليمن كانت معدة للإطلاق.
وقبلها أعلن الحوثيو أنهم نفذوا عملية استهدفت "سفينة تجارية أميركية" في خليج عدن بعد ساعات من إطلاق صواريخ على المدمرة البحرية الأميركية جريفلي.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
13 عملية مقاومة في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الماضية ضمن “طوفان الأقصى”
يمانيون../
وثق مركز معلومات فلسطين “معطي” 13 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية خلال الـ24 ساعة الماضية، في إطار معركة “طوفان الأقصى”، أسفرت عن إصابات في صفوف قوات الاحتلال الصهيوني.
وأشار المركز في بيان له، اليوم الاثنين، إلى أن الأعمال المقاومة تنوعت بين عمليات إطلاق نار، اشتباكات مسلحة، تفجير عبوات ناسفة، تصدي لاعتداءات المستوطنين، وتحطيم مركباتهم.
وأوضح “معطي” أن المواجهات العنيفة اندلعت في سبع نقاط متفرقة بالضفة الغربية، حيث تم إلقاء الحجارة على قوات الاحتلال. كما خرجت مظاهرة شعبية في عدة مناطق تنديداً بجرائم الاحتلال وحرب الإبادة المستمرة.
وفي القدس، تصدى أهالي بلدة حزما لاعتداءات المستوطنين، واندلعت مواجهات في جنين حيث فجر مقاومون عبوات ناسفة في آليات العدو بمنطقة “زبوبا”، بينما شهدت مناطق اليامون وسيلة الظهر مواجهات أخرى.
وفي نابلس، أطلق مقاومون فلسطينيون النار على قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم العين، بينما تصدى شباب الثورة لاعتداءات المستوطنين في قرية “حارس” بسلفيت، وحطموا إحدى مركباتهم بعد رشقها بالحجارة.
كما امتدت المواجهات إلى بلدة الخضر في بيت لحم وبلدة دورا في الخليل، التي شهدت أيضاً مظاهرات شعبية منددة بالاحتلال وجرائمه.