بالصور.. يحيى الفخراني يواصل تصوير "عتبات البهجة" استعدادا لعرضه في رمضان
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
يواصل فريق عمل مسلسل "عتبات البهجة" التصوير، إستعدادًا لعرضه في الماراثون الرمضاني 2024، حيث طرحت الشركة المنتجة عددًا من الصور الخاصة بكواليس العمل.
ينتمي مسلسل "عتبات البهجة" إلى نوعية المسلسلات ذات الـ 15 حلقة، ويشارك في بطولته نخبة كبيرة من نجوم الفن أبرزهم يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبد الله، عنبة، خالد شباط، صفاء الطوخي، هنادي مهنا، سما إبراهيم، هشام إسماعيل، وفاء صادق، حازم إيهاب، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي، علاء زينهم، مراد فكري، سيناريو وحوار مدحت العدل ومن إخراج مجدي أبو عميرة.
والجدير بالذكر أن يعود الفنان يحيى الفخراني إلى الدراما الرمضانية مرة أخرى، بعد غياب استمر عامين، حيث قدم مسلسل "نجيب زاهي زركش" في السباق الرمضاني 2021، وحقق من خلاله نجاحًا واسعًا على المستوى الفني والجماهيري مع عدد من نجوم الفن أبرزهم: أنوشكا، رنا رئيس، نهى عابدين، كريم عفيفى، إسلام إبراهيم، وتأليف عبد الرحيم كمال وإخراج شادي الفخراني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدراما الرمضانية الفنان يحيى الفخراني الماراثون الرمضاني 2024 مسلسل عتبات البهجة مسلسل نجيب زاهي زركش
إقرأ أيضاً:
فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة
متحف الفن الإسلامي أيقونة فريدة تضم أروع قصص التاريخ ،يحتفظ بكنوز أثرية أبرزها فانوس رمضان تروى قصص عن العادات والتقاليد الرمضانية التى عاشها الأجداد فى عهود سابقة والتى رسخت حتى يومنا هذا.
وإهتم متحف الفن الإسلامي ،بعرض سلاسل من القصص النابعة من تاريخ الفن الإسلامي ، والتى عرضها المتحف تحت عنوان الفانوس ..قصة بدأت مع الأطفال ،والتى ترطبت بشهر رمضان .
وشرح متحف الفن الإسلامي ،قصة الفانوس وأصل ذلك التقليد ،قبل أن يصبح الفانوس زينة رمضان، كان وسيلة لإضاءة الشوارع والمساجد لإضفاء أجواء روحانية خاصة خلال صلاة التراويح والتهجد.
وأوضح المتحف ، أن الفانوس كان رفيق المسحراتي في جولاته الليلية ليضيء طريقة وينادي على الصائمين ليستعدوا للسحور ، حيث بدأ استخدام الفانوس في مصر خلال شهر رمضان في العصر الفاطمي، ويُقال إن الخليفة الفاطمي المعز لدين الله دخل القاهرة ليلًا في رمضان، فاستقبله الأطفال بالفوانيس المضيئة، ومنذ ذلك الوقت أصبح الفانوس رمزًا للشهر الكريم.
أفاد المتحف ، أن هناك مجموعة من فوانيس الإضاءة الأثرية شاهدة على هذه التقاليد، صنعت يدويًا من النحاس والزجاج وخلافه، تحمل نقوشًا فنية بديعة تعكس براعة الفن الإسلامي، وتحكي قصصًا من ليالي رمضان القديمة.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.
يتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.