عموتة : سنواجه منتخبا منظما ولاعبوه يمتازون بالمهارة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
فيما يتعلق بالتعاقدات، أكد عموتة أن الوقت غير مناسب لكن أحيانًا يتطلب الوقت من اللاعبين دراسة العروض والرد عليها.
أكد الحسين عموتة، المدرب المغربي للمنتخب الأردني، أن مواجهة طاجيكستان الجمعة تتطلب التركيز والجدية، حيث يلتقي المنتخبان في دور الثمانية لكأس آسيا على ستاد أحمد بن علي في الدوحة.
اقرأ أيضاً : مدرب طاجكستان: حظوظنا متساوية مع الأردن
وقال عموتة في المؤتمر الصحفي: "مباراة صعبة ويجب التركيز، سنواجه منتخبًا منظمًا وقويًا، ولاعبوه يمتازون بالمهارة والسرعة".
وأضاف: "سرعة التحولات في منتخب طاجيكستان خلقت لنا مشكلة في المباراة التي جمعتنا بهم قبل شهرين في تصفيات المونديال".
وشدد على أن الفريق المتأهل لدور الثمانية يمتلك قوة وتطورًا، وحذر من نقاط قوتهم، مع التأكيد على جاهزية النشامى للمواجهة وتجاوز أي إصابات.
وأكد أن لاعب نور الروابدة قد يشارك في المباراة، وأعرب عن أسفه لخروج المنتخبات العربية من المنافسات في كأس أفريقيا وآسيا.
وأشاد بجهود الأمير علي بن الحسين ودعمه للمنتخب، وأعرب عن امتنانه لتكاتف المنظومة الرياضية في الأردن.
وفيما يتعلق بالتعاقدات، أكد عموتة أن الوقت غير مناسب لكن أحيانًا يتطلب الوقت من اللاعبين دراسة العروض والرد عليها.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: النشامى الأردن كأس امم اسيا
إقرأ أيضاً:
«أمنية» تُسعد قلوب 121 طفلاً بالتعاون مع مركز الحسين للسرطان
أبوظبي (الاتحاد) نجحت مؤسسة «تحقيق أمنية»، وبالتعاون مع مؤسسة ومركز الحسين للسرطان بالعاصمة الأردنية عمّان، في تحقيق أمنيات 121 طفلاً يُعانون من أمراض خطيرة منذ بدء العام الجاري وحتى نهاية شهر سبتمبر 2024، والتي أدخلت الفرح والأمل إلى حياتهم، تأكيداً على قوة العطاء وتأثير الجهود المُشتركة في نشر السعادة.
تعليقاً على هذا الإنجاز، أعرب هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «تحقيق أمنية» عن امتنانه العميق لمركز الحسين للسرطان على دعمه المستمر وشراكته الفعّالة، وقال إن هذا التعاون مع مؤسسة ومركز الحسين للسرطان هو دليل على ما يُمكن تحقيقه عندما تتّحد الأيادي بهدف إنساني مُشترك، هذه الابتسامات التي ارتسمت على وجوه هؤلاء الأطفال المرضى عند تحقيق أمنياتهم، تُذكّرنا بأهمية الأمل والقوّة الكبيرة التي تأتي من تحقيق الأمنيات.
وأكّد الزبيدي على الدور الحيوي الذي يلعبه مركز الحسين للسرطان، ليس فقط في تقديم الرعاية الطبية المُتقدّمة، بل أيضاً في دعم المبادرات التي تُعزّز من الصحة النفسية والعاطفية للأطفال، وأضاف «نحن فخورون بالعمل جنباً إلى جنب مع مركز الحسين للسرطان، تلتزم هذه المؤسسة برعاية شاملة للأطفال كما نفعل نحن في مؤسسة تحقيق أمنية، ومعاً، نتمكّن من جلب لحظات من السعادة والراحة لهؤلاء الأبطال الصغار وعائلاتهم».
واختتم الرئيس التنفيذي لمؤسسة «تحقيق أمنية» تصريحه بالقول «هذا الإنجاز هو تذكير قوي بالفرق الذي يُمكن أن يحدث عندما تتّحد المجتمعات والمؤسسات لدعم المحتاجين، لقد أثبت تعاوننا المتواصل مع مركز الحسين للسرطان، أنه من خلال القلوب الرحيمة، العمل الجماعي والرؤية المُشتركة، يمكن، حتى في أصعب الظروف، أن تتألّق بالأمل والسعادة.