أكثر من 50 صنفًا من الحمضيات ينتجه مشروع الفهاد الوقفي للزراعة الذكية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
المناطق_واس
زار مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم المهندس سلمان بن جارالله الصوينع، اليوم، مشروع الفهاد الوقفي للزراعة الذكية ببريدة، حيث يُقام المشروع على مساحة تزيد عن 250 ألف م2، بتكلفة تزيد عن 18 مليون ريال، وينتج أكثر من 3000 طن سنوياً من الخضروات والفواكه الموسمية ذات الجودة العالية مثل: التوت، والخس، والطماطم الكرزي، وأكثر من 50 صنفًا من الحمضيات، من خلال البيوت الزجاجية المقامة على مساحة 3 هكتارات ونصف.
وبيَّن الصوينع أن مشروع الفهاد الوقفي للزراعة الذكية هو إحدى المشاريع الرائدة في تعزيز الأمن الغذائي، وتعزيز جانب الزراعة الذكية، وتوفير المياه عبر نظام التحكم بالري والمناخ، وسيسهم هذا المشروع الوقفي في إمداد السوق بحوالي 3 ملايين كيلو من المنتجات الزراعية ذات الجودة العالية.
أخبار قد تهمك نائب وزير البيئة يدشن خدمة الختم الرقمي ويعتمد الهوية الرقمية للوثائق الرسمية بالوزارة 24 يناير 2024 - 2:33 صباحًا “بيئة القصيم” تُنفذ 21،786 جولة رقابية على الأسواق والمسالخ خلال عام 2023م 23 يناير 2024 - 1:15 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم وزارة البيئة والمياه والزراعة
إقرأ أيضاً:
فاكهة شائعة قد تزيد من حدة نوبات الصداع النصفي
يعاني ملايين الناس من آثار الصداع النصفي في جميع أنحاء العالم، لكن معظمهم يتجاهلون حقيقة مفادها بأن أحد الأطعمة الشائعة قد يؤدي إلى تفاقم الحالة.
ويعد الموز، عنصرا أساسيا في أطباق الفاكهة في العديد من المنازل، لكنه يسبب الصداع النصفي لدى الأشخاص الحساسين لمادة "التيرامين"، وفقا لما ذكرته صحيفة "الميرور" البريطانية.
وقد ارتبطت هذه المادة الكيميائية الطبيعية بإثارة نوبات الصداع النصفي، كما يمكن للجبن أن يؤدي أيضًا إلى الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص لأنها تحتوي على نسبة عالية بشكل خاص من نفس المادة الكيميائية.
ويقوم الجسم بتكسير التيرامين باستخدام إنزيمات تعرف باسم (MAO) وإذا لم تنتج أجسامنا ما يكفي من هذه الإنزيمات وتناولنا أطعمة غنية بالتيرامين، فقد يؤدي ذلك إلى الصداع.
لذلك، يجب على أولئك الذين يعانون من الصداع الشديد تجنب هذه الفاكهة، خاصة إذا كانت شديدة النضوج.
وتصف هيئة الخدمات الصحية الوطنية الصداع النصفي ببساطة بأنه "صداع شديد للغاية أحد مميزاته الألم النابض على جانب واحد فقط من الرأس".
وفقًا لبيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية، يمكن أن تختلف مدة الصداع النصفي بشكل كبير، حيث تمتد لعدة ساعات أو حتى أيام، في حين أن الأسباب المحددة للصداع النصفي غير معروفة، فقد تمكن الأطباء من اكتشاف بعض المحفزات.
لا يدرك معظم الناس مدى تأثير النظام الغذائي اليومي على نوبات الصداع النصفي المحتملة.