نتفليكس تكشف عن الإعلان الرسمي للموسم الثاني من «مدرسة الروابي للبنات»
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
بعد طول انتظار، كشفت نتفليكس عن الإعلان الرسمي للموسم الثاني من مسلسل “مدرسة الروابي للبنات”، الذي يعتبر أحد أكثر مسلسلاتها العربية نجاحًا.
يعود المسلسل بموسم جديد وفصل دراسي جديد، لتطلّ علينا الطالبات بزيّهن المدرسي الوردي الأنيق وصفوفهن الدراسية المنظمة، ولكن قد تكون هذه المظاهر خدّاعة، فإن خلف هذه الصورة المثالية واقع مليء بالخفايا والأسرار.
ويسلّط الموسم الثاني من المسلسل الضوء على مدى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على طالبات المدارس، والصراعات الداخلية التي يواجهنها خلال محاولة وصولهن لأهدافهن والتي قد تودي بهن لطرق خطرة.
بعد اكتسابها شهرة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، تجد شابة مراهقة نفسها عالقة في صراع يقودها في طريق لا تحمد عقباه، لتجرّ معها كلّ من حولها إلى مستنقع مظلم، بينما تقوم إحدى زميلاتها في الصف بتوثيق كل ذلك من خلال عدسة كاميرتها.
الموسم الثاني من مسلسل “مدرسة الروابي للبنات” من إنتاج "فيلمزيون" ومن إبداع وإخراج تيما الشوملي، وكتابة وتأليف تيما الشوملي وشيرين كمال مع إسلام الشوملي.
وسيتم عرضه حصريًا على نتفليكس في 190 دولة اعتبارًا من 15 فبراير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدرسة الروابي للبنات مسلسل مدرسة الروابي للبنات مدرسة الروابي منصة نتفلكيس نتفلكيس الثانی من
إقرأ أيضاً:
شائعات وفاة ملك المغرب تنتشر على وسائل التواصل.. هذه هي الحقيقة (شاهد)
انتشرت على عدد من مواقع التواصل الاجتماعي، مساء السبت، جُملة من المنشورات المضلّلة، زعمت وفاة ملك المغرب محمد السادس. فيما ارتفع معدّل البحث عن اسم الملك المغربي، بشكل متسارع عبر مختلف محرّكات البحث.
وبحسب تقديرات لموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لوحده، قد تم تداول اسم "الملك محمد السادس" لأكثر من 77 ألف مرة، وذلك خلال ثلاث ساعات فقط، وهي المدّة التي انطلقت فيها هذه "الموجة" بوتيرة مُتصاعدة.
إثر ذلك، أبرز عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أن تداول المنشورات التي اعتمدت على ملصقات وُصفت بـ"المُفبركة"، نُسبت إلى صحيفة "هسبريس" المغربية البارزة، هي: "حملة إلكترونية منسّقة"، خاصة إثر الارتفاع المفاجئ لتداولها خلال فترة زمنية قصيرة.
وزعمت المنشورات المضلّلة أن الصحيفة المغربية قد نشرت خبرا عن: "وفاة الملك المغربي وحذفته بعد دقائق"، وهو ما كذّبته صحيفة "هسبريس"، عبر بيان لها، مساء السبت، نفت فيه أي علاقة لها بهذه المنشورات الزائفة، فيما وجّهت أصابع الاتّهام إلى: "جهات معادية للمغرب" بنشر أخبار كاذبة تستهدف مؤسسات البلاد الدستورية.
وأوضحت الصحيفة، عبر البيان نفسه: "يتواصل مسلسل إقحام جريدة هسبريس الإلكترونية في ترويج أخبار زائفة لا أساس لها من الصحة عبر منصات التواصل الاجتماعي، باستغلال الهوية البصرية للجريدة".
وأكّدت الصحيفة المغربية التي نُسب إليها الخبر الكاذب: "تجدد جريدة هسبريس تنبيه قرائها إلى أن موادها الصحافية متاحة على صفحاتها الرسمية بروابط واضحة، كما ألفوا ذلك منها"، مردفة في الوقت نفسه: "تحتفظ هسبريس لنفسها بحق اللجوء إلى كل الوسائل القانونية في مواجهة مستغلي هويتها البصرية لاقتراف جريمة الترويج للأكاذيب".
تجدر الإشارة إلى أنه رغم محاولة مروّجي هذه المنشورات محاكاة تصميمات "هسبريس"، إلا أن الفروقات كانت واضحة، إذ اختلف نوع الخط المستخدم عن المعتاد لدى الصحيفة، ناهيك عن وجود أخطاء إملائية لافتة في المنشورات المزيفة.
كذلك، كان آخر بيان صادر عن الديوان الملكي المغربي، منشورا على موقع وكالة الأنباء المغربية الرسمية بتاريخ 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي؛ وهو ما يؤكد كذلك كذب الشائعات التي نُشرت.