استقبل ميناء دمياط اليوم الخميس 1 فبراير 2024، 8 سفن تجارية متنوعة، وغادره 9 سفن أخرى، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة.

وكشف التقرير اليومي لهيئة ميناء دمياط اليوم، أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت نحو 39875 طنا تشمل 13666 طن كلينكر و8231 طن رمل و15156 طن يوريا و1573 طن أسمنت معبأ و1249 طن بضائع متنوعة.

كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 55296 طنا تشمل: 2894 طن ذرة و1005 طن زيت طعام و16100 طن خردة و4008 طن أبلاكاش و15774 طن قمح و3950 طن سكر و7265 طن حديد و4300 طن بضائع متنوعة.

بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1256 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 637 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4467 حاوية مكافئة.

ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 102066 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 135071 طنًا.

كما غادر 4 قطارات بحمولة إجمالية 4981 طن قمح متجهين إلى صوامع طنطا وإمبابة وشبرا وكوم أبو راضي، و2 قطار بعد أن أفرغا 50 حاوية 40 قدما قادمة من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 5895 شاحنة.

القاهرة 24

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!

الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.

ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.

اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!

محمد أحمد عبد السلام

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أميركا تريد استئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة بينما تواصل دعم الحرب
  • «أمن بنغازي» يضبط كميات من الحشيش
  • ضبط كميات كبيرة من السلع الغذائية الفاسدة بحملة في بورسعيد
  • الصين تحشد العالم ضد واشنطن بينما يوسع ترامب صفقاته التجارية
  • بعد العثور على كميات كبيرة من الدجاج النافق.. المصلحة الوطنية لنهر الليطاني تتحرك
  • تموين الفيوم: ضبط 61 مخالفة تموينية متنوعة في حملات مكثفة لضبط الأسواق
  • مدبولى: توافر السلع بكميات كبيرة بالأسواق يسهم في توازن الأسعار
  • استمرار حركة الملاحة وتداول الحاويات بميناء الإسكندرية رغم سرعة الرياح نسبيًا
  • الشرطة تحبط محاولة تهريب كميات كبيرة من أقراص ريفوتريل نحو الدار البيضاء
  • ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!