وداعا.. نهاية عهد موبايلات Nokia
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
في مفاجأة غير متوقعة، أعلنت شركة HMD Global، المصنعة لهواتف نوكيا، عن انتهاء استخدام علامة نوكيا على أجهزتها الذكية المستقبلية.
كما ألمحت الشركة إلى مجموعة منتجاتها القادمة، والتي ستشمل الهواتف الذكية واللوحيات وسماعات الأذن اللاسلكية.
وتشير الشائعات إلى إمكانية الكشف عن أولى الهواتف التي تحمل علامة HMD التجارية في مؤتمر MWC Barcelona المقرر عقده بين 26 و29 فبراير.
ومع ذلك، يشير موقع HMD الإلكتروني الرسمي إلى أنها لا تزال "صانعة هواتف نوكيا"، ما يعني احتمال استمرار إنتاج هواتف نوكيا من الفئة المتدنية تحت العلامة التجارية القديمة.
تخطط HMD لتقديم هواتف جديدة تتميز بالمتانة والمتعة والاستخدام الآمن والسرعة وبأسعار معقولة، كما أن معظم هواتف نوكيا واللوحيات الحالية معروضة حاليًا بخصومات حتى نفاد الكمية.
جدير بالذكر أن شركة نوكيا لا تزال رائدة عالميًا في مجال معدات الشبكات، وأحد أهم مصدري تراخيص الملكية الفكرية في مجال التكنولوجيا المتنقلة، حيث تمتلك أكثر من 6000 براءة اختراع تُعد أساسية لتقنية الجيل الخامس 5G.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هواتف نوکیا
إقرأ أيضاً:
وداعا برد الشتاء.. تحذيرات عاجلة من الأرصاد بسبب ارتفاع درجات الحرارة
كشفت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة لـ الأرصاد الجوية، عن حالة الطقس خلال الأسبوع الجاري، حيث ستشهد البلاد بداية ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة، نتيجة تعرض البلاد لكتل هوائية صحراوية وامتداد لمرتفع جوي في طبقات الجو العليا، تتسبب في ارتفاع درجات الحرارة.
وقالت منار غانم، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى، إن درجات الحرارة المتوقعة اليوم ستكون حول المعدلات الطبيعية، ولكن مع الأيام القادمة سترتفع بما يقارب 4 او 5 درجات، العظمة على القاهرة الكبرى تسجل 24 درجة.
ولفتت إلى أن درجة الحرارة الصغرى سترتفع خلال الايام القادمة تدريجيا، متابعة: اليوم سيكون هناك فرص لتساقط الأمطار الخفيفة والمتوسطة على السواحل الشمالية الغربية.
ونوهت بأن الفترة القادمة ستشهد ارتفاعا في درجات الحرارة لتصل درجة الحرارة مع نهاية الأسبوع على القاهرة الكبرى إلى 28 درجة مئوية، مشيرة إلى وجود شبورة مائية كثيفة ولكنها تتلاشي مع سطوع اشعة الشمس.
وحذرت المواطنين بعدم تخفيف الملابس خلال فترة الليل، وذلك لوجود تفاوت كبير بين درجات الحرارة العظمى والصغرى في اليوم الواحد.