المبعوث الأممي يدعو إلى عدم استخدام النفط كسلاح في الصراع
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المبعوث الأممي يدعو إلى عدم استخدام النفط كسلاح في الصراع، التقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط فرحات بن قدارة، بمقر المؤسسة في العاصمة طرابلس، الثلاثاء، مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المبعوث الأممي يدعو إلى عدم استخدام النفط كسلاح في الصراع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط فرحات بن قدارة، بمقر المؤسسة في العاصمة طرابلس، الثلاثاء، مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبد الله باتيلي.
وأفادت الصفحة الرسمية للمؤسسة على فيسبوك، بأن اللقاء ناقش أهمية ضمان استمرار إنتاج وتصدير النفط الليبي، وكذلك الحاجة إلى معالجة التحديات التي تواجه المؤسسة الوطنية للنفط.
وقال باتيلي في تغريدة عبر حسابه على تويتر، إن اللقاء بحث الأهمية البالغة للحفاظ على وحدة وحيادية ونزاهة هذه المؤسسة الوطنية، باعتبارها ركيزة حيوية وأساسية لدعم الاقتصاد الليبي.
وشدّد المبعوث الأممي على الضرورة الملحة للنأي بقطاع النفط عن الاستقطاب السياسي، مع التشديد على ضمان عدم استخدام النفط كسلاح في الصراع القائم، وعدم الزج به في أي نزاعات سياسية أو اجتماعية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المؤسسة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
ثروت الخرباوي: الصراع داخل جماعة الإخوان ليس له علاقة بالأفكار أو الدين
قال الدكتور ثروت الخرباوي، المفكر والخبير في شئون الجماعات الإسلامية، إن الصراع الدائر داخل جماعة الإخوان اتضح أنه ليس له علاقة بالأفكار أو الدين، ولا يرتبط بتطبيق الإسلام في الواقع، لأنهم لا يطبقون الإسلام على أنفسهم.
ثروت الخرباوي: مصر مستهدفة منذ الحرب العالمية الثانيةثروت الخرباوي: الإخوان أصبحت جماعة عارية من الأفكار والوطنية والدينوأضاف الخرباوي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، صحيح أنهم يدّعون تطبيق المقاصد العليا للدين، ولكن الحقيقة تختلف كما أن ظهور العديد من النعي ليوسف ندا كان له بعد اقتصادي، حيث كان كل طرف يسعى للحصول على الأرقام السرية للأموال المخزنة في الشركات والبنوك.
تابع المفكر والخبير في شئون الجماعات الإسلامية، الصراع كان يدور حول الإرث الذي تركه يوسف ندا، والذي كان يقدر بمليارات الدولارات، يصعب حصرها بسبب توزيعها على شركات متعددة في قارات مختلفة، من أمريكا الجنوبية إلى أوروبا، وإنجلترا وأفريقيا، لافتا إلى أن هذه الثروات الكبيرة دخلت في شركات ضخمة، مشيرا إلى أن الصراع الآن يدور حول المال، بينما ضحايا هذا الصراع هم الشباب الذين تم إيهامهم بأن الجماعة تسعى لتطبيق الإسلام، في حين أن الواقع مختلف ومن المتوقع أن تظهر في المستقبل المزيد من التفاصيل حول ابن يوسف ندا.