مصراوي:
2025-01-19@08:19:31 GMT

لماذا يتم إعطاء بعض الأدوية تحت اللسان؟

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

لماذا يتم إعطاء بعض الأدوية تحت اللسان؟

كتب- أحمد جمعة:

كشفت هيئة الدواء المصرية، سبب إعطاء بعض الأدوية "تحت اللسان"، وهي طريقة يصفها أطباء القلب لمرضاهم في الكثير من الأوقات.

وقالت الهيئة، في منشور توعوي، إنه يتم إعطاء بعض الأدوية خاصة أدوية القلب تحت اللسان؛ لوجود أوعية دموية تحت اللسان متصلة بالقلب مباشرة، ويسرع وصول الدواء للقلب.

وأوضحت الهيئة أن تلك المنطقة غنية بالأوعية الدموية وحساسة جدًا، وتوصل الدواء للعضو المستهدف خلال ثواني.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 هيئة الدواء المصرية الأدوية تحت اللسان أطباء القلب طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

الأدوية وتأثيراتها الجانبية على الكلى: مخاطر وحلول

يناير 19, 2025آخر تحديث: يناير 19, 2025

المستقلة/-تُعتبر الأدوية من أهم الوسائل العلاجية التي لا غنى عنها في مكافحة العديد من الأمراض. ومع ذلك، فإن هذه الأدوية قد تأتي بتأثيرات جانبية تؤثر على صحة أعضاء الجسم المختلفة، خاصة الكلى. الكلى تلعب دورًا حيويًا في تصفية الفضلات والسموم من الدم، واستخدام بعض الأدوية بشكل مفرط أو غير صحيح يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة قد تهدد وظائفها.

الأدوية وتأثيرها على الكلى الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs): تعتبر من أكثر الأدوية شيوعًا لتخفيف الألم وتقليل الالتهاب، ولكنها قد تؤدي إلى تقليل تدفق الدم إلى الكلى، مما يزيد من خطر تلف الكلى على المدى الطويل. المضادات الحيوية: بعض المضادات الحيوية، مثل الأمينوغليكوزيدات، يمكن أن تكون سامة للكلى إذا تم استخدامها لفترات طويلة أو بجرعات عالية، مما قد يؤدي إلى قصور كلوي حاد. الأدوية المدرة للبول: تُستخدم هذه الأدوية في علاج ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب، لكنها قد تسبب جفاف الجسم وفقدان الأملاح المعدنية، مما يؤدي إلى اضطرابات في وظائف الكلى. الأدوية المثبطة للمناعة: تُستخدم في علاج الأمراض المناعية وزراعة الأعضاء، مثل السيكلوسبورين والتاكروليموس، ولكنها قد تسبب ضررًا للكلى بسبب تأثيرها على تدفق الدم. الوقاية من أضرار الأدوية على الكلى استشارة الطبيب: من الضروري استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء، خاصة إذا كان الشخص يعاني من مشاكل سابقة في الكلى. المراقبة الدورية: إجراء فحوصات دورية لوظائف الكلى يساعد في الكشف المبكر عن أي تأثيرات سلبية للأدوية. الالتزام بالجرعات: تناول الأدوية بالجرعات المحددة من قبل الطبيب دون تجاوزها يمكن أن يقلل من خطر حدوث مضاعفات. الترطيب الجيد: شرب كميات كافية من الماء يساعد الكلى في أداء وظائفها بشكل جيد وتقليل تأثير الأدوية الضار. الخلاصة

تُعد الأدوية جزءًا أساسيًا من العلاج الطبي، ولكن استخدامها بحذر وتحت إشراف طبي يُجنب الكثير من المضاعفات، خاصة تلك المتعلقة بالكلى. الوعي بالمخاطر المحتملة والالتزام بتعليمات الأطباء يساهم في حماية الكلى وضمان فعالية العلاج بأقل الأضرار الممكنة.

مقالات مشابهة

  • الأدوية وتأثيراتها الجانبية على الكلى: مخاطر وحلول
  • اللسان المقطوع
  • إعطاء انطلاقة خدمات 7 مراكز صحية على مستوى جهة الرباط سلا القنيطرة
  • طبيب يحذر من أدوية شهيرة لعلاج مرض مزمن تهدد القلب بمرض خطير
  • لماذا تكثر النوبات القلبية في فصل الشتاء؟
  • بعد حظرها من الأدوية والأغذية الأمريكية .. ما الصبغة الحمراء Red3؟
  • المغرب يرحب بوقف إطلاق النار في غزة ويدعو "الطرفين" إلى إلى إعطاء فرصة للسلام
  • رئيس هيئة الدواء يستقبل مساعد مدير منظمة الصحة العالمية لشؤون الأدوية
  • الدواء المصرية تستقبل مساعد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لشؤون الأدوية والمنتجات الصحية
  • دواء السكري يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والكلى