ينشر موقع شمسان بوست اليوم الخميس1 فبراير- 2024 بحسب مصادر محلية في الأسواق وجاء فيها على النحو التالي:

#صنعاء
– البنزين (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)

#عدن
– البنزين (مستورد) = 25,500 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 26,000 ريال (20 لتر)

#مأرب
– البنزين (محلي) = 3,500 ريال (20 لتر)
– البنزين (تجاري) = 20,600 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 26,000 ريال (20 لتر)


#تعز
– البنزين (مستورد) = 28,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 29,000 ريال (20 لتر)

#حضرموت
#المكلا
– البنزين (مستورد) = 22,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 25,000 ريال (20 لتر)

#سيئون
– البنزين (مستورد) = 22,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 25,000 ريال (20 لتر)

.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: 000 ریال

إقرأ أيضاً:

تحذيرات من استهداف "اسرائيل" لمنشآت ايران النفطية: سيشعل ازمة عالمية

الاقتصاد نيوز — متابعة

 توعدت إسرائيل، على لسان رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو بتوجيه ضربة قوية لإيران ردا على عشرات الصواريخ التي أسقطتها على عدة مواقع إسرائيلية، الأمر الذي دفع لتوقع أن تكون حقول النفط والغاز الإيرانية هدفا محتملا، وفي استهدافها سيتسبب بأزمة طاقة عالمية تبدأ بارتفاع صاروخي لأسعار الطاقة.

وقالت وكالة بلومبيرغ، إنه رغم أن ضرب منشآت النفط الإيرانية قد يتسبب في أضرار اقتصادية كبيرة لطهران، فإن ذلك قد يؤدي إلى ارتفاع هائل في أسعار النفط على مستوى العالم، مما قد يتسبب في تداعيات اقتصادية واسعة النطاق.

وبينما تشكل بنية إيران النفطية الواسعة، التي تضم حقول نفط ضخمة وأنابيب ومحطات تصدير ومصافي، هدفا مغريا لضربات إسرائيلية -على حد بلومبيرغ- يحذر الخبراء من أن هذه الخطوة قد تأتي بنتائج عكسية.

وتشكل صناعة النفط الإيرانية دعامة أساسية لاقتصادها، ورغم العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة وقوى غربية أخرى لسنوات، لا تزال إيران تصدر بين نصف إلى ثلثي نفطها، ومعظم هذا النفط ينتهي به المطاف في الصين.

وقد ارتفعت واردات الصين من النفط الإيراني بشكل مستمر في السنوات الأخيرة، لتصل إلى نحو 1.8 مليون برميل يوميا. وهو ما يعني أن أي تعطيل لتصدير النفط الإيراني سيؤثر بشكل كبير على اقتصاد طهران كما سيضر باقتصاد الصين (ثاني أكبر اقتصاد بالعالم)، وسيضر بالتالي بالاقتصاد العالمي.

ارتفاع بالأسعار

وأمس ارتفعت أسعار النفط 5 دولارات للبرميل، نتيجة التوترات الجيوسياسية المتصاعدة. ويشير المحللون إلى أن ضربات ناجحة على إنتاج أو تصدير النفط الإيراني قد ترفع الأسعار بشكل أكبر، وهو سيناريو قد يزعزع استقرار الاقتصاد العالمي.

وتلاحظ “بلومبيرغ” أن قطع إمدادات النفط الإيرانية سيجبر المصافي الصينية على زيادة مشترياتها من الموردين الرئيسيين الآخرين، بما في ذلك روسيا. وهذا التحول قد يؤدي إلى دعم مالي أكبر لجهود روسيا الحربية في أوكرانيا، مما يزيد تعقيد المشهد الجيوسياسي الأوسع.

مخاطر التصعيد

ويحذر المحللون العسكريون من أن أي هجوم إسرائيلي من هذا النوع قد يؤدي إلى أعمال انتقامية من قبل إيران، ما يؤدي إلى مزيد من التصعيد في المنطقة. ويجد القادة الإسرائيليون أنفسهم تحت ضغط لتحقيق توازن بين رغبتهم في إضعاف إيران وبين الحاجة إلى تجنب الدخول في دوامة عنف لا تنتهي.

وقال محلل عسكري لبلومبيرغ “إسرائيل بحاجة إلى دراسة العواقب الأوسع لمثل هذه الضربات بعناية”. وأضاف “في حين أن استهداف صناعة النفط الإيرانية قد يضعف طهران، فإن ارتفاع أسعار الطاقة وتداعيات اقتصادية قد تؤدي إلى ردود فعل أقوى من إيران”.

وتأتي هذه التحديات في وقت يشير فيه بعض المحللين إلى أن أسعار النفط قد تشهد انخفاضا في عام 2025 بسبب فائض العرض، ولكن أي عمل عسكري ضد البنية التحتية النفطية الإيرانية قد يغير هذا الاتجاه.

 

مقالات مشابهة

  • أسعار البنزين والسولار اليوم الخميس 3 أكتوبر 2024
  • أسعار المشتقات النفطية الخميس 3 أكتوبر 2024
  • أستراليا تسجل فائضًا تجاريًا خلال أغسطس الماضي
  • مع بدء موسم الذهب الأبيض.. اعرف أسعار القطن اليوم في محافظات وجه بحري
  • تحذيرات من استهداف "اسرائيل" لمنشآت ايران النفطية: سيشعل ازمة عالمية
  • أسعار البنزين والسولار اليوم الأربعاء 2 أكتوبر 2024
  • أسعار المشتقات النفطية ليوم الثلاثاء 1 أكتوبر 2024م
  • اسعار البنزين في الاردن اليوم الثلاثاء 1 أكتوبر 2024.. تراجع للمرة الخامسة على التوالي
  • أسعار البنزين 80 و 92 اليوم الثلاثاء 1 أكتوبر 2024
  • الحكومة تقرر تخفيض أسعار المحروقات لشهر تشرين أول القادم / تفاصيل