الجامعة الكندية بدبي وجامعه هارفارد الأمريكيه ينظمان مؤتمرا طلابيا بدبي لمناقشة القضايا العالميه وكيفية حلولها
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
دبي – الوطن
نظمت الجامعه الكندية بدبي وجامعه هارفارد الأمريكيه مؤتمر لتمكين قادة الغد استمر ثلاثة أيام، تولى مندوبون من 23 مدرسة تمثل 10 دول أدوار النواب الأمريكيين وأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي ومندوبي الأمم المتحدة
وقد انعقد هذا التجمع في الجامعة الكندية دبي للمرة الثانية، حيث اجتمع أكثر من 200 طالب من طلاب المدارس الثانوية لمناقشة وتطوير حلول عملية لبحث أكبر التحديات العالمية الحالية.
تم خلال المؤتمر التفاوض بشأن القضايا العالمية المعقدة مثل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، وأنظمة الغذاء المستدامة، وسياسة الطاقة العالمية، والقضايا العالمية. أزمة الهجرة الدولية.
ناقش تلاميذ المدارس الثانوية وتفاوضوا وطوروا السياسات لتمرير مجموعة من القرارات حول قضايا بما في ذلك تنظيم الزراعة، وخصوصية البيانات، والمساعدات الإنسانية السلمية، وإعطاء الأولوية للمساواة بين الجنسين في التعليم.
وقالت ميريديث زيلونكا، رئيس مؤتمر جامعة هارفارد النموذجي أن المؤتمر يعر عن امتنانه المستمر للجامعة الكندية دبي لتسهيل تعليم المئات من طلاب المدارس الثانوية في جميع أنحاء الشرق الأوسط في أشكال الحكومة والنقاش
.
وقالت الدكتورة غادة عبيدو، امن قسم الاتصال والإعلام في الجامعة الكندية دبي: يسعدنا أن نتشارك مع جامعة هارفارد لتنظيم هذا المؤتمر الرائد في الجامعة الكندية دبي للعام الثاني على التوالي. يتماشى هذا الحدث مع أهدافنا لتعزيز القيادة الشبابية والمواطنة النشطة ويوفر منصة ممتازة لطلاب المدارس الثانوية لتطوير مهارات القرن الحادي والعشرين المهمة. ومع سفر وفود هذا العام من جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي ومن مناطق بعيدة مثل كوريا الجنوبية، فقد أتاح المؤتمر أيضًا الفرصة للطلاب للحصول على تجربة مباشرة للمشهد التعليمي والثقافي في دبي أثناء استعدادهم لاستكشاف المرحلة التالية من رحلتهم الأكاديمية. .
وإلى جانب جدول مناقشات اللجنة ومؤتمرات القمة الدولية، أتيحت للمشاركين فرصة المشاركة في مسابقة خطابات المندوبين.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: المدارس الثانویة الجامعة الکندیة الکندیة دبی
إقرأ أيضاً:
المدارس الإعدادية تجبر الطلاب على استفتاء الثانوية العامة والبكالوريا
بدأت جميع المدارس الإعدادية في مصر تنفيذ استفتاء يهدف إلى مشاركة الطلاب وأولياء أمورهم في اختيار النظام الدراسي الأنسب للمرحلة الثانوية بين الثانوية العامة والبكالوريا.
يأتي هذا الإجراء في إطار سعي وزارة التربية والتعليم لتوسيع دائرة المشاركة في اتخاذ القرارات التعليمية التي تخص مستقبل الطلاب.
وأوضح مسؤولون في المدارس أن هذا الاستفتاء يتيح للطلاب وأسرهم فرصة تحديد النظام الذي يرونه مناسبًا بناءً على احتياجاتهم الأكاديمية وقدراتهم الشخصية.
وقد تم توفير معلومات شاملة عن كل نظام دراسي، مع التركيز على مميزات وعيوب كل منهما.
على الرغم من أن الثانوية العامة تعتبر الخيار التقليدي الذي يسمح للطلاب بالالتحاق بالكليات الحكومية، إلا أنها تأتي مع تحديات مثل ضغط المذاكرة المكثف والمخاطر المرتبطة بالتخرج بناءً على فرصة واحدة فقط.
في المقابل، يعرض نظام البكالوريا مرونة أكبر من خلال إمكانية الجمع بين مقررات مختلفة، ما يفتح المجال أمام الطلاب للالتحاق بالكليات العلمية والهندسية بسهولة أكبر.
ويهدف الاستفتاء إلى جمع معلومات تفصيلية عن توجهات الطلاب وأسرهم ليتمكنوا من اتخاذ القرار الأنسب لهم. ومن المتوقع أن تستخدم المدارس نتائج الاستفتاء لتحليل توجهات المجتمع، مع وضع خطة تعليمية تتناسب مع رغبات الطلاب وتوجهاتهم.