"إنجون".. النرويج تستعد لأكبر عاصفة منذ 30 عامًا
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها اليوم الخميس، بأن النرويج تستعد لأكبر عاصفة منذ 30 عاماً، والتي أطلق عليها خبراء الأرصاد الجوية النرويجية اسم "إنجون".
وحذر مسؤولون من أن ساحل النرويج على المحيط الأطلسي قد يشهد أقوى عاصفة منذ ثلاثة عقود، وحثوا الناس على البقاء في منازلهم.
هبت ساحل النرويج الوسطى على المحيط الأطلسي أمس الأربعاء، وحثت الناس على البقاء في منازلهم حيث حذر المسؤولون من أن البلاد قد تشهد أقوى عاصفة لها منذ ثلاثة عقود.
ومن المتوقع أن تضرب رياح بقوة الإعصار المنطقة حيث توقعت شركات الطيران وخطوط العبارات تعطلها.
وحذرت الشرطة من هبوب رياح تتراوح سرعتها بين 126 و180 كيلومترا في الساعة (78 إلى 112 ميلا في الساعة).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النرويج أكبر عاصفة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: المدنيون بغزة يكافحون من أجل البقاء في ظروف لا تصلح للحياة
#سواليف
حذر منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مهند هادي من أن #المدنيين #الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، محذرا من توقف توصيل #المساعدات الضرورية بأنحاء #غزة، بما فيها الغذاء والماء والوقود والإمدادات الطبية.
وقال هادي، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن بقاء أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أصبح على المحك، مشيرا إلى أن سلطات #الاحتلال الإسرائيلية، على مدى الأسابيع الستة الماضية، منعت الواردات التجارية.
وأضاف، أن المدنيين الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، “إنهم يُدفعون إلى #حافة_الهاوية ويفتقرون إلى الوصول للدعم الضروري الذي يحتاجونه بشدة، ليعانوا من #كارثة_إنسانية لا تُضاهى”.
مقالات ذات صلة مسيرة المسجد الحسيني .. حشود غفيرة تهتف ضد تصفية القضية والتهجير على حساب الأردن / صور وفيديو 2024/11/22وشدد على أن الوكالات الإنسانية في غزة تبقى ملتزمة بالبقاء والعمل، ولكن التساؤلات تطرح بشكل متزايد حول مدى قدرتها على العمل، مناشدا بضرورة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون إعاقات الى قطاع غزة عبر سبل قانونية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 411 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.