المصادقة على مسار طريق التنمية في النجف
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن محافظ النجف الأشرف، ماجد الوائلي، اليوم الخميس، المصادقة على الأراضي الواقعة ضمن الحدود الإدارية بالمحافظة الخاصة بمشروع طريق التنمية. وقال الوائلي، إنه "تمت المصادقة على المحضر المشترك لمسار مشروع طريق التنمية، الذي يضم مسارين وهما خط سكك الحديد والطريق البري السريع"، بحسب الوكالة الرسمية.
وأشار إلى، أن "طريق التنمية من المشاريع الاستراتيجية الكبيرة، وسيسهم في تطوير الحركة الاقتصادية وتوسيع آفاق التنمية في مختلف المجالات". وأكد الوائلي "حرص إدارة المحافظة على توفير كافة المتطلبات لإنجاح المشروع". من جهته، أشار مدير عام السكك الحديد، يونس خالد، إلى أنه "تمت مناقشة كافة الجوانب الفنية والإدارية الخاصة بمشروع طريق التنمية"، مؤكدا "إمكانية حسم التعارضات من أجل استكمال أعمال التصاميم الخاصة بالمشروع".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار طریق التنمیة
إقرأ أيضاً:
كيف غير حادث مسار حياة بشار الأسد وأوصله إلى السلطة؟
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه حسب العرف السائد في العائلات السامية العربية واليهوديةـ يتولى الابن الأكبر إدارة أعمال العائلة، حتى لو كان ذلك العمل حكم البلاد، ويتبع الأبن الثاني مهنة علمية «الطب أو القانون»، ويحصل الابن الثالث على وظيفة حكومية مؤمنة «خاصة في الجيش»، وغالبا ما يكون الابن الرابع بلا فائدة، فيما اختار حافظ الأسد ابنه الأكبر باسل ليخلفه.
وأوضح «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن باسل الأسد كان مهندسا مدنيا مظليا وفارسا رياضيًا، وكان أول دفعته في الكلية الحربية وقيادة الأركان والقفز بالمظلة، وتسلم قيادة الحرس الجمهوري، وكل مواصفاته كانت ترشحه لخلافة أبيه، ولكن في 21 يناير 1994 فقدته العائلة.
وذكر حمودة، أن باسل كان يقود سيارته من نوع مرسيدس بسرعة عالية تصل إلى 250 كيلومتر في الساعة وسط ضباب كثيف، حين كان يتجه إلى مطار دمشق ليستقل رحلة خاصة مستأجرة إلى فرانكفورت في طريقه إلى عطلة تزلج على الجليد في جبال الألب، ولكن السيارة اصطدمت بحاجز، وبسبب عدم وضع حزام الأمان توفي على الفور، وفقدت عائلة الأسد الوريث الأول، وجاء الدور إجباريا على الوريث الثاني «بشار الأسد».