فواز الشريف : إغلاق باب الاعتذار أمام مانشيني يغلق كل شيء .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
ماجد محمد
طالب الإعلامي الرياضي فواز الشريف بعدم إغلاق باب الاعتذار أمام مانشيني مدرب المنتخب ،لافتا إلى أن إغلاق باب الاعتذار يغلق كل شيء.
وقال الشريف :”بالنسبة للمستوى الفني رأيت المنتخب في مباراته أمام كوريا وصل إلى مستوى 70 من العمل الفني “.
وأضاف”المدرب كان قريب من المجموعة وعرف اللاعبين الذي سيعتمد عليهم في العمل الدفاعي وجاهزيتهم “.
#فواز_الشريف | لا نغلق باب الاعتذار أمام #مانشيني مدرب المنتخب فإغلاق باب الاعتذار يغلق كل شيء.#الديوانية#السعودية_كوريا | #كأس_آسيا2023#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/cwp7mmojMO
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) January 31, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني مانشيني
إقرأ أيضاً:
أوزبكستان بعشرة لاعبين تتغلب على السعودية وتحصد كأس آسيا للناشئين
في ليلة لم يتوقعها أحد على ستاد مدينة الملك فهد الرياضية بالحوية تلقى المنتخب السعودي للناشئين خسارة موجعة أمام نظيره الأوزبكي بهدفين دون رد في نهائي بطولة كأس آسيا 2025 ليفقد الأخضر اللقب القاري على أرضه وبين جماهيره رغم تفوقه العددي طوال الشوط الثاني.
المنتخب الأوزبكي قدّم مباراة استثنائية من حيث الروح والانضباط رغم تعرضه لطرد لاعبين في نهاية الشوط الأول ليكمل المباراة بتسعة لاعبين فقط ومع ذلك نجح في التماسك والدفاع المنظم ثم الانقضاض على مرمى السعودية بهجمات مرتدة أسفرت عن هدف أول من ركلة جزاء في الدقيقة الخمسين عبر محمد حكيموف قبل أن يضيف حسنوف الهدف الثاني القاتل في الدقيقة السبعين.
المنتخب السعودي حاول منذ الدقائق الأولى فرض إيقاعه الهجومي وسدد عبدالهادي مطري كرة قوية أبعدها الحارس الأوزبكي فيما تألق المدافع سعيد الدوسري في أكثر من موقف دفاعي ومنع فرصًا خطيرة من الوصول إلى مرمى الحارس عبد الرحمن العتيبي
ورغم التبديلات التي أجراها المدرب البرازيلي ماريو جورجي خصوصا بدخول الوليد العوفي لتنشيط الجبهة الهجومية إلا أن التفوق البدني والتنظيم الدفاعي المحكم للمنتخب الأوزبكي حال دون أي عودة سعودية ليتلقى الأخضر صدمة كبيرة بخسارة اللقب القاري في أرضه وبين جماهيره.
بهذا الفوز الاستثنائي يسجل منتخب أوزبكستان للناشئين إنجازًا تاريخيًا جديدًا ويؤكد أنه أحد أقوى منتخبات القارة على مستوى الفئات السنية فيما يترك المنتخب السعودي في مرمى الانتقادات ويضع علامات استفهام حول الاستعداد الذهني والتكتيكي في المحطات الحاسمة.