مباحثات ليبية مالطية حول عودة الشركات المالطية لليبيا واستكشاف النفط في المنطقة الحدودية البحرية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
بحث وزير النفط والغاز محمد عون مع سفير جمهورية مالطا تشارلز صليبا تطوير التعاون المشترك مع البلدين.
ووفق وزارة النفط والغاز، فقد أبدى صليبا رغبة الشركات المالطية واستعدادها للعودة لليبيا من أجل المشاركة في المشاريع النفطية والإنشائية.
كما أكد السفير المالطي رغبة عدة شركات جديدة للعمل في ليبيا مع حال تحسن الأوضاع الأمنية والاستقرار الذي تشهده، مطالبا بتقديم المساعدة لتذليل بعض المصاعب لبعض الشركات التي لديها نشاط كبير في الخدمات النفطية لسنوات طويلة في ليبيا ووضع حل لبعض المشاكل التي تواجهها.
بدوره، طلب عون من السفير المالطي أن يتم تقديم مذكرة بالخصوص للنظر فيها وتكون موضع اهتما.، وفق وزارة النفط والغاز.
وبحسب الوزراة، فقد ناقش الطرفان موضوع المنطقة الحدودية البحرية بين الدولتين، والتي يتم تشكيل فريق ليبي للتباحث بخصوصها برعاية وزارة الخارجية والتعاون الدولي للنظر في إمكانية الاستكشاف النفطي المشترك بها.
المصدر: وزارة النفط والغاز
مالطامحمد عوننفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مالطا محمد عون نفط
إقرأ أيضاً:
ليبيا وبريطانيا.. هل تلوح في الأفق عودة الرحلات الجوية؟
أطلقت مجموعة من المواطنين الليبيين المقيمين في المملكة المتحدة مبادرة مهمة تدعو وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية (FCDO) إلى إعادة النظر في تحذيراتها الحالية بشأن السفر إلى ليبيا.
وتهدف هذه العريضة، إلى تسهيل استئناف الرحلات الجوية المنتظمة إلى ليبيا. ويرى القائمون على هذه المبادرة أن هذه الخطوة من شأنها أن تعود بمنافع جمة على الأفراد الذين تربطهم بليبيا روابط عائلية أو تجارية أو إنسانية، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي بيان صادر عن المجموعة، ناشدوا جميع المواطنين الليبيين المقيمين في المملكة المتحدة التوقيع على العريضة عبر الرابط المتاح هنا.
وأوضح البيان أن جمع 10,000 توقيع سيُلزم الحكومة البريطانية بالرد الرسمي على المطالب، بينما سيؤدي الوصول إلى 100,000 توقيع إلى إمكانية مناقشة القضية في البرلمان البريطاني.
وتأتي هذه الخطوة في وقت يشعر فيه العديد من الليبيين في المملكة المتحدة بالقلق إزاء القيود المفروضة على السفر، والتي تعيق قدرتهم على التواصل مع أحبائهم وإدارة أعمالهم في ليبيا.
ويأمل المبادرون إلى هذه العريضة في أن تؤدي مراجعة تحذيرات السفر إلى فتح آفاق جديدة وتعزيز التبادل الإيجابي بين البلدين.
في المملكة المتحدة التوقيع على العريضة عبر الرابط المتاح هنا.