فرنسا تصدر أكبر عدد من التأشيرات لمواطني هذه الدول
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أصدرت السلطات الفرنسية المزيد من التأشيرات في عام 2023. وكانت تأشيرات الإقامة القصيرة لأغراض السياحة والعمل هي المحرك الرئيسي لهذه الزيادة.
وفقًا لأحدث تقرير عن الهجرة صادر عن وزارة الداخلية الفرنسية، ارتفع عدد طلبات التأشيرة بنسبة 27.2 في المائة. مقارنة بالعام السابق، في حين تم إصدار تأشيرات إضافية بنسبة 40.
على الرغم من أن الطلب على التأشيرات آخذ في الارتفاع، إلا أن الأحجام في عام 2023 أقل من مستويات عام 2019. في حين أن تأشيرات الإقامة الطويلة كانت أعلى من ذلك، حيث وصلت إلى رقم قياسي جديد في عام 2023 – حيث بلغت 295,447.
بمعنى آخر، تم تقديم 2.9 مليون طلب تأشيرة في عام 2023. مع رفض 17% أو ما مجموعه 506886 طلبًا.
وتشير البيانات أيضًا إلى أنه تم إصدار 2.4 مليون تأشيرة – غالبيتها كانت تأشيرات قصيرة الأجل. تمثل 71.2% من جميع التأشيرات، تليها تأشيرات طويلة الأجل (12.1%)، وحوالي 4,741 تأشيرة عبور.
وحصل المواطنون الصينيون على أكبر عدد من التأشيرات في فرنسا لعام 2023، مما يمثل زيادة كبيرة مقارنة بالعامين السابقين.
وفي المجمل، تم إصدار 371.224 تأشيرة للصينيين، في حين حصل الهنود على 213.500.
وجاءت قائمة أكثر 15 جنسية حصلت على تأشيرات الدخول على النحو التالي:
1 صيني 371,224
2 مغاربة 241,571
3 هنود 213,500
4 جزائريين 209,723
5 أتراك 130851
6 روس 116,253
7 سعوديين 109,786
8 تونسيون 97858
9 لبناني 60,374
10 فلبينيين 54,331
11 تايلاندي 44,136
12 مصري 43,660
13 إيفواريا 42,023
14 جنوب أفريقيا 41876
15 نيجيريًا 37417
وفي عام 2023، شهد إصدار التأشيرات قصيرة الأجل ارتفاعا، خاصة تلك الصادرة لأغراض السياحة. حيث ارتفعت بنسبة 57.7 في المائة بينما ارتفعت تلك الصادرة لأغراض العمل بنسبة 42.4 في المائة.
وبينما ارتفعت تأشيرات السياحة والعمل، انخفض عدد تأشيرات الدراسة بنسبة 12.4 في المائة. مقارنة بمستويات عام 2022.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی المائة فی عام 2023
إقرأ أيضاً:
كيف تنظر الدول الأوروبية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في محيط العمل؟
مع دخول تطبيقات الذكاء الاصطناعي في عمل حوالي نصف الشركات الكبرى في الاتحاد الأوروبي، أجرت مؤسسة "يوروباروميتر" استطلاع رأي حديثًا لمعرفة كيف ينظر الموظفون إلى استخدام هذه التقنيات.
ووجد الاستطلاع أن 66% من الموظفين في الاتحاد الأوروبي يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية الجديدة تفيد عملهم في الوقت الحالي، بينما يرى 21% منهم أنها تضرّ به.
وتبرز مالطا كأكثر إيجابية في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، بنسبة 85%، تليها السويد بنسبة 78% وليتوانيا بنسبة 76%.
في المقابل، تتصدر رومانيا بنسبة 32% الدول المشككة بجدواه، تليها إيطاليا (25%)، والبرتغال (24%)، وفرنسا وبلجيكا بنسبة 23%.
والجدير بالذكر أن العديد من الدول التي شككت في فوائد الذكاء الاصطناعي كانت تُسجل أدنى مستويات الكفاءة في استخدامه. ففي رومانيا، كان معدل الكفاءة الأدنى بنسبة 56%، تلتها المجر بنسبة 60%، ثم اليونان بنسبة 63%، وإيطاليا بنسبة 64%، وأخيرًا البرتغال بنسبة 65%.
وفي الوقت نفسه، أظهرت النتائج أن 9% من المشاركين لا يعرفون كيفية تقييم تأثير الذكاء الاصطناعي، بينما أشار 4% منهم إلى أن ذلك "يعتمد" على الحالة.
تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظيفة الحالية مقابل المعرفة بهثلث البولنديين يعتقدون أنه يجب استعمال الذكاء الاصطناعي لطرد الموظفينوفيما يخص أُطر استخدام الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل، يعتقد معظم المشاركين في الاستطلاع (67%) أن دور الذكاء الاصطناعي يجب أن يقتصر على ضمان سلامة العمال، بدلاً من تقييم الأداء بشكل مباشر (36%) أو مراقبة العمال (31%) أو حتى فصل الأشخاص(16%)، على الرغم من أن بولندا (33%) ورومانيا (28%) وقبرص (25%) سجلت معدلات مرتفعة بشكل خاص في هذا المجال.
تأثير الذكاء الاصطناعي على العمل مقابل المعرفة بهRelatedالذكاء الاصطناعي في التوظيف: أين يحظى بالثقة وأين يواجه الشكوك؟دور الذكاء الاصطناعي والنظم الإيكولوجية المفتوحة في تشكيل التكنولوجيا في المؤتمر العالمي للجوال 2025جدل حول مزاد للوحات الفنية بواسطة الذكاء الاصطناعي ومخاوف من انتهاك حقوق الملكيةغالبية الناس تخشى أن "يسرق الروبوت وظيفتهم"وبالرغم من الموقف الإيجابي نسبيًا الذي أبداه العمال تجاه الذكاء الاصطناعي، إلا أن 66% منهم يخشون من أن يخسروا وظائفهم لصالح الروبوتات. ومع ذلك، فإن هذا التصور السلبي قد انخفض مقارنة بما كان عليه قبل خمس سنوات (72%).
في المقابل، يعزّز تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي هذه المخاوف، حيث يدعي أن التقنيات الجديدة قد تكون سببًا في إنهاء 83 مليون وظيفة على مستوى العالم في السنوات الثلاث المقبلة.
ووفقًا لشركة "ماكينزي" الاستشارية، فإن أكثر القطاعات المهددة في أوروبا قد تكون خدمات الطعام والفنون وتجارة الجملة والتجزئة.
ورغم المخاوف، توافق الغالبية الساحقة (73%) على أن الروبوتات والذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهموا في زيادة سرعة إنجاز المهام.
الرجال والجيل الأصغر سنًا أكثر ارتياحًا للذكاء الاصطناعيبشكل عام، لوحظ أن المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا كانوا الأكثر إيجابية في تقييم تأثير التقنيات الجديدة (71%)، مقارنة بـ 61% ممن تزيد أعمارهم عن 55 عامًا.
كما تبين أن الرجال يعتبرون أنفسهم أكثر مهارة في استخدام التقنيات الحديثة بنسبة (73%)، بينما كانت هذه النسبة أقل عند النساء (67%).
المصادر الإضافية • Mert Can Yilmaz
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيضانات وسيول في بوليفيا تؤدي إلى تدمير المنازل والمحاصيل والزراعية الذكاء الاصطناعي في مكان العمل.. مساعد خفي أم عبء جديد؟ الوظائف في أوروبا تواجه تحديات: أبرز القطاعات المعرضة للتغيير التكنولوجي روبوتوظائفاستطلاع رأيالذكاء الاصطناعيالاتحاد الأوروبيأوروبا