يشعر الأشخاص الذين يعيشون في المناطق الأكثر تضرراً بالحزن على أحبائهم الذين قضوا خلال الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجات والذي ضرب البلاد في الـ 6 فبراير-شباط الماضي. العائلات المنكوبة تتطلع إلى تجاوز الوضع القائم.

اعلان

بعد عام على الزلزال المدمر، الذي ضرب جنوب تركيا، وحوّل مئات آلاف المنازل إلى أنقاض، يسعى سكان المناطق المنكوبة إلى التعايش مع الوضع وإعادة بناء سبل عبشهم في المخيمات و الملاجئ الموقتة على غرار السيدة فاطمة كيريسي، التي تعيش في خيمة مع زوجها وطفليها.

 

فاطمة لا تزال خائفة من العودة إلى المبنى، متعدد الطوابق، الذي فرت منه بعيد الكارثة، والذي لا يزال قائماً بطريقة ما. "فقدت ابنتي في الزلزال. كانت تبلغ من العمر 20 عامًا. نحن خائفون... ولا أريد أن أخسر أي شخص آخر"، قالت فاطمة.

يشعر الأشخاص الذين يعيشون في المناطق الأكثر تضرراً بالحزن على أحبائهم الذين قضوا خلال الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجات والذي ضرب البلاد في الـ 6 فبراير-شباط الماضي. العائلات المنكوبة تتطلع إلى تجاوز الوضع القائم.

على الطرق المؤدية إلى أنطاكيا، تصطف الحاويات التي تمّ تحويلها إل مساكن مؤقتة لمنكوبي الزلزال. مدينة الحاويات تضم ما يقدر بنحو 430 ألف شخص من 11 مقاطعة تضررت بشدة من الكارثة، وفقًا لمنظمة الصليب الأحمر.

ويقدر أن واحداً من كل أربعة أشخاص يعيشون في المنطقة المتضررة عاطلون عن العمل ويعيشون على الأعمال الخيرية، وفقاً للصليب الأحمر، بما في ذلك عائلة كيريسي.

بعد شهر على الزلزال.. مشاهد الدمار تسيطر على المدن التركية المتضررةبقوة 5.2 درجة.. زلزال يضرب ولاية ملطية شرقي تركيا

وتجري حاليا جهود إعادة بناء ضخمة في المناطق، التي دمرها الزلزال، والذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص في تركيا وما لا يقل عن 6000 شخص في سوريا.

وتواصل الحكومة مساعيها الحثيثة من أجل بناء أكثر من 300 ألف منزل للعائلات النازحة. ونظرًا لأن منزل كيريسي تعرض "لأضرار طفيفة"، وفقًا للحكومة، فإن الأسرة غير مؤهلة للحصول على سكن في إطار المباني قيد الإنشاء المدعومة أو حاوية، لذلك فالعائلة ستقضي شتاءً آخر في الخيمة وستعاني مجددا من قساوة العوامل الجوية: فالمطر البارد يبلّل بانتظام الأرض تحت خيمتهم والفراش الذي ينام عليه أفراد العائلة.

قالت فاطمة التي نصبت خيمتها على جانب الطريق، إلى جانب ست عائلات أخرى تعاني من ظروف مماثلة: "تدهورت حالتنا النفسية كعائلة تماماً". فاطمة ليست متأكدة من المدة التي ستعيشها الأسرة في الخيمة، لكنها تأمل في أن تساعدها الحكومة.

بالرغم من حصول بعض الناجين على أماكن للعيش، فهم لا يزالون تحت وقع الصدمة بسبب حالة عدم اليقين. جودت دونميز، الذي يبلغ من العمر 30 عاماً، محظوظ بما فيه الكفاية للحصول على منزل في حاوية من الحكومة، لكن وظيفته كمركب نوافذ انتهت. ولدعم والدته وزوجته وأطفاله الثلاثة، حصل دونميز على وظيفة في إزالة أثاث المباني المتضررة، التي تقرر هدمها.

جودت قال: "لم يعد لدي أي مخطط للحياة  الآن. لقد فقدنا كل ما كان لدينا فجأة. كيف نعود للوقوف على أقدامنا من جديد، كيف نوفر مستقبلاً جيداً لأطفالنا؟ لا نعلم".

لقد تمكنت بعض الشركات والمحلات من إعادة فتح أبوابها لكنها تكافح بسبب صعوبة الأوضاع. فقد عاد أورهان أوزتورك إلى متجره الصغير لبيع الذهب قبل بضعة أسابيع بعد إزالة الأنقاض من أمامه، ومع ذلك لم يكن لديه الكثير من العملاء. وقد أعرب عن تشاؤمه بقوله: "لست متفائلاً للغاية ... الكارثة واسعة النطاق".

تم هدم العديد من المباني المنهارة أو المتضررة بشدة في أنطاكيا وإزالة الأنقاض، مع بقاء بعض المباني المهجورة ذات الجدران المتصدعة أو المنهارة. عدد قليل جدا من المباني لا تزال سالمة.

وفي مسجد مدمر، قام عشرات الرجال بآداء صلاة الجمعة، وسط دعائم القباب والجدران والمياه المتسربة من خلال الشقوق في الجدران.

في أعقاب الزلزال مباشرة، قال خبراء إن ارتفاع مستوى الوفيات والدمار يرجع جزئيًا على عدم احترام معايير البناء في بلد يقع فوق خطي صدع جيولوجيين رئيسيين. وحذر الخبراء من أن الحكومة وفي عجلتها لإعادة البناء دون تحديث قوانين البناء أولا، قد تكرر أخطاء الماضي وتترك الناس عرضة لكوارث طبيعية جديدة.

وقد تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتسليم حوالي 319 ألف منزل جديد بحلول الشهر المقبل، قبل الانتخابات المحلية الرئيسية في مارس-آذار.

وساعده وعده بإعادة البناء بسرعة على إعادة انتخابه في مايو-أيار الماضي على الرغم من الغضب الواسع النطاق من استجابة الحكومة البطيئة في البداية للزلزال.

قال مسؤولون حكوميون إن المنازل الجديدة، التي يجري بناؤها مصممة لتحمل الزلازل القوية حيث أكد عثمان آلان، المهندس المدني في الوكالة الحكومية التي تشرف على بناء المنازل الجديدة في مدينة غولدرين، الواقعة على بعد 15 كيلومتراً من شمال أنطاكيا: "يتم اختيار المواقع بحساسية ودقة كبيرة"، مضيفا: "نخطط لتسليم 6416 وحدة سكنية نهاية الشهر وستستمر عمليات التسليم بعد ذلك بنفس الوتيرة".

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: هطول الأمطار الغزيرة يزيد من معاناة الفلسطينيين في مخيمات قطاع غزة شاهد: دخول قافلة مساعدات عبر معبر رفح إلى قطاع غزة شاهد: هائمون في الشوارع يحاصرهم البرد والجوع.. الجيش الإسرائيلي يجبر آلاف النازحين على إخلاء غرب غزة رجب طيب إردوغان تركيا إعادة إعمار كارثة طبيعية مخيمات اللاجئين زلزال اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تغطية مستمرة| الحصيلة تقترب من 27 ألف قتيل فلسطيني والجيش الأمريكي يشن هجومًا جديدًا على الحوثيين يعرض الآن Next شاهد: هطول الأمطار الغزيرة يزيد من معاناة الفلسطينيين في مخيمات قطاع غزة يعرض الآن Next الخارجية الأمريكية تبحث في الخيارات المحتملة للاعتراف بالدولة الفلسطينية.. تغيير في سياسة واشنطن؟ يعرض الآن Next الاتحاد الأوروبي يطلق مهمة في البحر الأحمر لحماية سفن الشحن من هجمات الحوثيين يعرض الآن Next مع استمرار قتل المدنيين في غزة.. وزيرة خارجية جنوب إفريقيا: إسرائيل تجاهلت أمر محكمة العدل الدولية اعلانالاكثر قراءة تغطية مستمرة| قصف مستمر بلا هوادة وواشنطن تنظر في خيارات ممكنة لاحتمال الاعتراف بالدولة الفلسطينية الحكم على رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان وزوجته بالسجن 14 عاما في قضية فساد شاهد: وصول السلطان إبراهيم اسكندر إلى القصر الملكي ليتولى العرش كملك جديد لماليزيا حرب غزة: الجهاد تؤكد أنه لن يخرج محتجز واحد دون اتفاق ومحاولات إسرائيلية لإغراق أنفاق حماس هذه الدول الأكثر فساداً في أوروبا لعام 2023.. تعرّف على القائمة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى قطاع غزة الاتحاد الأوروبي فرنسا فلسطين مستشفيات السويد Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: رجب طيب إردوغان تركيا إعادة إعمار كارثة طبيعية مخيمات اللاجئين زلزال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى قطاع غزة الاتحاد الأوروبي فرنسا فلسطين مستشفيات السويد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى قطاع غزة یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ماذا حصل مع الفلسطينيين الذين عادوا إلى بيوتهم أخيرا؟

تتواصل عودة سكان مدينة غزة ومحافظات الشمال إلى الجزء الشمالي من قطاع بعدما أجبرهم الاحتلال الإسرائيلي على النزوح منه في منتصف تشرين الأول/ أكتوبر 2023، مع بداية حرب الإبادة التي استمرت لأكثر من 15 شهرا.

واصطدمت أحلام الغزيين بالعودة إلى بقايا منازلهم، بعد أن عانوا من أوضاع إنسانية كارثية خلال شهور الحرب والنزوح إلى أماكن مكتظة ضمن المنطقة المسماة بـ"الإنسانية أو الآمنة" جنوب القطاع، بواقع قد يكون أصعب، نظرا للتدمير الواسع الذي حل بأماكن سكنهم.

???? وصل | #صور فلسطينيون يعودون لمنازلهم ومزارعهم المدمرة في منطقة المغراقة وسط قطاع غزة.#فلسطين pic.twitter.com/npUrFVXc92 — وصل (@waslnew) February 1, 2025
ومنذ 27 كانون الثاني/ يناير الجاري، بدأ الفلسطينيون بالعودة إلى شمال قطاع غزة ضمن اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، 

"صنعت جسرا"
يقول بلال (34 عاما) إنه قضى كامل حرب الإبادة بعيدا عن عائلته التي أرسلها إلى جنوب القطاع مع بدء أوامر الإخلاء وقبيل إنشاء محور "نتساريم" وقسم قطاع غزة إلى نصفين شمالي وجنوبي، وذلك بهدف الاطمئنان عليهم وبقائه قريبا من البيت ومشروع "البقالة" الصغير الذي كان يملكه.

ويضيف بلال لـ"عربي21" أنه بعد أيام قليلة اضطر إلى مغادرة البيت الذي يقع في المنطقة الشمالية الغربية من المدينة ضمن حي النصر، حيث كان القصف على أشده والعملية والاجتياح البري يقترب من مكانه.

ويكشف "ذهبت إلى مناطق داخلية من مدينة غزة عند بعض الأقارب والمعارف، وذلك في تنقل مستمر طول شهور الحرب الأولى حتى الشهر الرابع من عام 2024، وحينها كان الجيش قد انسحب من منطقة سكني الأصلية".

ويوضح "مع الانسحاب سارعت مع أخٍ آخر لي بقي في غزة إلى زيارة البيت وتفقد أحواله، وبالطبع لم يكن أبدا مثلما تركته، فقد كان قد احترق من الداخل وتضرر بفعل عشرات القذائف والرصاص وحتى الصواريخ، لكنه بقي قائما".


ويشير إلى أن شعر بحالة من "التفاؤل" النسبي عندما تمكن أصلا من إيجاد البيت وتمييزه بكل دقيق على عكس عشرات البيوت والبنايات التي تدمرت بالكامل في المنطقة التي يسكن فيها، قائلا: "الحمد لله البيت موجود.. صحيح الدكان احترق لكن البيت موجود، وسارعت بالصعود إليه لتفقده من الداخل وهنا شعرت بالصدمة".

ويضيف بلال "لم انصدم من الرماد والسواد الناتج عن احتراق كل أثاث البيت ولا حتى تدمر كل النوافذ وما حولها ولا العمرات الكبيرة المحيطة في بيتي والتي تحولت الآن إلى كومة ركام، بل صُدمت من وجود فتحة كبيرة وسط البيت تكفي لابتلاع سيارة نصف نقل".

العائدون الي الارض
ال الاف يعودون إلى شمال قطاع غزة pic.twitter.com/o7wwFiUkKx — kasem ahmed (@kasemahmed155) January 31, 2025
ويقول "عادت عائلتي الآن إلى غزة ونحن نقيم في البيت مع كل أخوتي، بعدما كانا نتشارق بيتا من طابقين وكل طابق يضم ثلاث شقق.. الآن قمنا ببناء جسر من الأخشاب وبقايا الركام حتى نمتكن من الانتقال من شقة إلى أخرى".

"بيت مزدوج"
يقول محمود (36 عاما) إنه يتوقع مدى بشاعة الدمار في شمال قطاع غزة، ولذلك فضل الذهاب وحده إلى بيته المستأجر ضمن منطقة "الكرامة" التي تم تسويتها بالأرض باستثناء بنايتين سكنيتين، وشقته في إحداهمها.

وتناول محمود صدمة عودة إلى غزة بنوع من الضحك والسخرية، نظرا لأنه عندما وصل شقته المستأجرة وجد العديد من أثاث منزله دون ضرر كبير، إلا أنه أيضا وجد فتحة كبيرة تتسع لبناء سلم داخلي يربطه مع الشقة في الدور السفلي".

ويضيف لـ"عربي21" أنه يعمل كمهندس وعندما وجد الفتحة رأي أنها لم تؤثر كثيرا على قوة ومتانة السقف، وأنها مناسبة جدا لتحول الشقة إلى دوبلكس"، مستئلا: "هل يقبل جاري أن يؤجرني شقته من أجل تحقيق ذلك؟".

ويؤكد محمود أنه سيقى عدة أيام فقط في غزة من أجل رؤية بعض الأقراب الأصدقاء، وأنه مضطر للعودة إلى دير البلح وسط القطاع نظرا لطبيعة عمله الإغاثي، وبسبب عدم وجود مقومات حياة كريمة في غزة".

نوعان من العائدين
يقول سامي إنه ذهب إلى مدينة غزة فقط في نهاية الأسبوع الماضي، رغم أن السماح بالعودة بدء في 27 كانون الثاني/ يناير الماضي، موضحا "لدي أطفال صغار ووالدي الكبار في السن، وتأمين وسيلة مواصلات لهم صعب للغاية في الأيام الأولى".

ويضيف سامي لـ"عربي21" إنه توجه إلى غزة بعدما تمكن من توفير سيارة تقلهم قرب محور "نيتساريم" ومن ثم المشي على الأقسام وتوفير سيارة أخرى تنقلهم إلى وسط مدينة غزة.

ويكشف "عرفت مدى الكارثة في غزة قبل الوصول إليها، لأن عدد العائدين إلى الجنوب كان أكثر من الذاهبين إلى الشمال، عرفت أن هؤلاء أهلنا في بيت لاهيا وجباليا وبيت حانون وبعض الأماكن الأخرى التي تم تدميرها بالكامل".


ويوضح "كنت أعرف مصير بيتي وما هي الأضرار فيه بشكل محدد، وطالبت من بعض الأصدقاء من الذين بقوا في غزة العمل على تنظيفه وتجهيزه قبل وصولي إلى غزة، الحمد لله مصيبتنا أهون بكثر من مصائب غيرنا، على الأقل لدينا بيت، وغيرنا لا يعرف أصلا أي ركام بيته".

بتكبيرات العيد.. عشرات آلاف النازحين يعودون من وسط القطاع إلى مدينة غزة#عودة_عز pic.twitter.com/7shhMYBcSA — تيسير البلبيسي (@Taysirbalbisi) February 1, 2025
ويكشف" تكلمت مع أقاربي ومعارفي من جباليا وبيت حانون وغيرها من هذه المناطق، هم لم يعرفوا بيتهم لأن المنطقة نفسها تغيرت معالمها، حتى الشوارع الرئيسية مختلفة، لأن الجيش عمل على شق طرق جديدة بين المباني المدمرة، لذلك حتى لو كنت عشت عمرك كله في منطقة معينة فأنت لن تتعرف حتى على ملامحها".

ويشير "تخيل أنك أصلا غير قادر على معرفة ركام بيتك؟ لو كان طلاء بيتك باللون الأبيض أو بدون طلاء ربما من المستحيل تمييز ركامك، أما لو كان بلون مختلف ربما تتمكن من تمييزه، وربما تجده على أرض غير أرضك بفعل التجريف، بسبب هذا يعود الناس إلى الجنوب مرة أخرى".

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب إثيوبيا
  • زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب شرق إثيوبيا
  • زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جزر أرو الإندونيسية
  • ماذا حصل مع الفلسطينيين الذين عادوا إلى بيوتهم أخيرا؟
  • زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الإكوادور
  • زلزال بقوة 6.2 ريختر يضرب ساحل «آتشيه» بإندونيسيا
  • زلزال بقوة 6.2 ريختر يضرب ساحل "آتشيه" بإندونيسيا
  • زلزال بقوة 6.2 ريختر يضرب ساحل آتشيه بإندونيسيا
  • حلم الفلسطينيين بإعادة إعمار قطاع غزة يصطدم بالقوانين الإسرائيلية
  • بعد عامين على الكارثة.. لقطات جديدة لزلزال تركيا المدمر