كل ما تريد معرفته حول المنح التنافسية المقدمة من التشيك للعام الدراسي 2024
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلن قطاع الشئون الثقافية والبعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن منح لجمع المادة العلمية اللازمة للدكتوراه، مدة كل منها عام، ومهمات علمية لإجراء أبحاث ما بعد الدكتوراه لمدة خمسة أشهر والمقدمة من جمهورية التشيك فى مجالات “الهندسة – العلوم الأساسية – الفيزياء النظرية والتطبيقية – اللغة التشيكية وآدابها”.
وأوضحت الوزارة أن شروط التقدم للمنحة هي:
أولا: لجمع المادة العلمية اللازمة للدكتوراه
أن يكون المرشح مصرى الجنسية ومن معاونى أعضاء هيئات التدريس بالجامعات المصرية الحكومية – المعاهد – الهيئات – المراكز البحثية.
- ألا تزيد سن المتقدم لجمع المادة العلمية للدكتوراه على 35 سنة في تاريخ بدء الإعلان.
- أن يشغل المتقدم وظيفة مدرسًا مساعدًا أو باحثا مساعدا أو ما يعادلها بإحدى الجامعات المصرية أو المراكز البحثية المدرجة بخطة البعثات.
- ألا تقل مدة الخدمة بجهة العمل عن عامين.
- ألا تزيد مدة تسجيله لدرجة الدكتوراه بالوطن على ثلاث سنوات (عند التقدم للمنحة).
ثانيا: للمهمات العلمية
- أن يكون المرشح مصرى الجنسية ومن معاونى أعضاء هيئات التدريس بالجامعات المصرية الحكومية – المعاهد – الهيئات – المراكز البحثية.
- ألا تزيد سنه على 40 عاما للمدرس، و50 عاما للأستاذ المساعد، و55 عاما للأستاذ كحد أقصى في تاريخ بدء الإعلان.
- أن يشغل المتقدم وظيفة مدرس أو أستاذ مساعد أو أستاذ أو ما يعادلها بإحدى الجامعات المصرية أو المراكز البحثية المدرجة بخطة البعثات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع الشئون الثقافية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي المراکز البحثیة
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة المدينة المنورة يدشّن عددًا من المشروعات البحثية والعلمية
المدينة المنورة : البلاد
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس نظارة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، عددًا من المشروعات البحثية والعلمية الهادفة إلى توثيق تاريخ المدينة المنورة ومعالمها الحضارية.
وشملت المشروعات التي دشنها سموه، “سلسلة تاريخ المدينة عبر العصور”، التي تستعرض تاريخ المدينة المنورة بأسلوب علمي ميسر، متضمنةً الجوانب الحضارية حتى العهد السعودي، بالإضافة إلى “الموسوعة العلمية الإلكترونية لمعالم المدينة المنورة”، التي توظف التقنيات الحديثة لإعداد مرجع شامل عن أبرز معالم المدينة، ومشروع “كتاب الرحلات إلى المدينة المنورة”، الذي يوثق مشاهدات الرحالة الذين زاروا المدينة عبر التاريخ، سواء من المسلمين أو المستكشفين الغربيين.
جاء ذلك خلال زيارة سموه لمقر مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، واطلع على أبرز مشروعاته البحثية، وجهوده في توثيق المواقع التاريخية، وإصداراته العلمية المتخصصة، إضافةً إلى برامج التعاون مع الهيئات الأكاديمية والمراكز البحثية داخل المملكة وخارجها.
وأشاد سموه بجهود المركز في حفظ التراث الثقافي والتاريخي للمدينة المنورة، مؤكدًا أهمية مواصلة العمل البحثي لتعزيز الهوية الوطنية وإبراز العمق الحضاري للمدينة، وضرورة تكثيف الشراكات العلمية والمجتمعية لدعم الأبحاث والدراسات المتخصصة.
وفي ختام الزيارة، ثمّن سموه جهود الكوادر البحثية في المركز، مشيدًا بتفانيهم في خدمة العلم والمعرفة، داعيًا إلى الاستمرار في تطوير الدراسات التي تثري المحتوى المعرفي عن المدينة المنورة.