كيف تكتشف الإصابة بالفشل الكلوي؟ والعلاج
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
الفشل الكلوي هو حالة تحدث عندما تفقد الكلى قدرتها على إزالة الفضلات والسوائل من الدم بشكل فعال، وقد تكون هناك عدة علامات وأعراض تشير إلى الإصابة بالفشل الكلوي، وتشمل الآتي وفقا لما نشره موقع “إكسبريس”.
تحرك برلماني بشأن إهمال التأمين الصحي في رعاية مرضى الغسيل الكلوي للأطفال محافظ بورسعيد يشيد بجودة التجهيزات الطبية لمركز الشفاء للغسيل الكلوي كيف تكتشف الإصابة بالفشل الكلوي؟تغيرات في كمية وتردد التبول.
تورم في الأطراف السفلية والوجه واليدين
بسبب احتباس السوائل.
تعب وضعف عام.
فقدان الشهية وفقدان الوزن.
ارتفاع ضغط الدم.
اضطرابات في النوم.
اضطرابات في التركيز والذاكرة.
إذا كنت تشعر بأي من هذه الأعراض أو تعاني من عوامل خطر للفشل الكلوي مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري، فيجب عليك استشارة الطبيب.
يمكن للأطباء استخدام عدة اختبارات وفحوصات لتشخيص الفشل الكلوي، بما في ذلك فحص الدم لقياس مستويات الكرياتينين واليوريا وفحص البول للكشف عن تغيرات في تركيبه.
علاج الفشل الكلويبالنسبة للعلاج، فهو يعتمد على السبب الأساسي للفشل الكلوي ومرحلته، وقد يشمل العلاج:
التحكم في الحالات المرافقة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري.
تغييرات في التغذية والحمية للحد من تراكم الفضلات في الجسم.
الأدوية للتحكم في أعراض ومضاعفات الفشل الكلوي.
العلاج بالغسيل الكلوي، مثل الغسيل الكلوي المستمر أو الغسيل الكلوي المؤقت، وفي بعض الحالات يمكن أن يتم زرع الكلى.
يجب أن تتعاون مع فريق الرعاية الصحية الخاص بك لتحديد العلاج المناسب لحالتك ومتابعة الرعاية اللازمة للحفاظ على صحة الكلى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإصابة بالفشل الكلوي الكلوى الفشل الكلوي العلاج الغسيل الكلوى ضغط الدم صحة الكلى الفشل الکلوی
إقرأ أيضاً:
الأدوية وتأثيراتها الجانبية على الكلى: مخاطر وحلول
يناير 19, 2025آخر تحديث: يناير 19, 2025
المستقلة/-تُعتبر الأدوية من أهم الوسائل العلاجية التي لا غنى عنها في مكافحة العديد من الأمراض. ومع ذلك، فإن هذه الأدوية قد تأتي بتأثيرات جانبية تؤثر على صحة أعضاء الجسم المختلفة، خاصة الكلى. الكلى تلعب دورًا حيويًا في تصفية الفضلات والسموم من الدم، واستخدام بعض الأدوية بشكل مفرط أو غير صحيح يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة قد تهدد وظائفها.
الأدوية وتأثيرها على الكلى الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs): تعتبر من أكثر الأدوية شيوعًا لتخفيف الألم وتقليل الالتهاب، ولكنها قد تؤدي إلى تقليل تدفق الدم إلى الكلى، مما يزيد من خطر تلف الكلى على المدى الطويل. المضادات الحيوية: بعض المضادات الحيوية، مثل الأمينوغليكوزيدات، يمكن أن تكون سامة للكلى إذا تم استخدامها لفترات طويلة أو بجرعات عالية، مما قد يؤدي إلى قصور كلوي حاد. الأدوية المدرة للبول: تُستخدم هذه الأدوية في علاج ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب، لكنها قد تسبب جفاف الجسم وفقدان الأملاح المعدنية، مما يؤدي إلى اضطرابات في وظائف الكلى. الأدوية المثبطة للمناعة: تُستخدم في علاج الأمراض المناعية وزراعة الأعضاء، مثل السيكلوسبورين والتاكروليموس، ولكنها قد تسبب ضررًا للكلى بسبب تأثيرها على تدفق الدم. الوقاية من أضرار الأدوية على الكلى استشارة الطبيب: من الضروري استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء، خاصة إذا كان الشخص يعاني من مشاكل سابقة في الكلى. المراقبة الدورية: إجراء فحوصات دورية لوظائف الكلى يساعد في الكشف المبكر عن أي تأثيرات سلبية للأدوية. الالتزام بالجرعات: تناول الأدوية بالجرعات المحددة من قبل الطبيب دون تجاوزها يمكن أن يقلل من خطر حدوث مضاعفات. الترطيب الجيد: شرب كميات كافية من الماء يساعد الكلى في أداء وظائفها بشكل جيد وتقليل تأثير الأدوية الضار. الخلاصةتُعد الأدوية جزءًا أساسيًا من العلاج الطبي، ولكن استخدامها بحذر وتحت إشراف طبي يُجنب الكثير من المضاعفات، خاصة تلك المتعلقة بالكلى. الوعي بالمخاطر المحتملة والالتزام بتعليمات الأطباء يساهم في حماية الكلى وضمان فعالية العلاج بأقل الأضرار الممكنة.