مفاوضات سرية بين فيتوريا ونادي سعودي في كوت ديفوار.. تفاصيل نارية
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكد الإعلامي إسلام صادق، أن البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني للمنتخب الوطني لم يكن في كامل تركيزه أثناء بطولة كأس الأمم الأفريقية في كوت ديفوار.
وودع منتخب مصر بقيادة روى فيتوريا بطولة أمم إفريقيا بعد الخسارة 8 / 7 بركلات الترجيح أمام الكونغو الديمقراطية، فى المباراة التى جرت بينهما فى ثمن النهائى.موعد مباراة إيران وسوريا في كأس آسيا في دور الـ16 كأس آسيا والقنوات الناقلة القنوات الناقلة لمباراة البحرين واليابان في كأس آسيا 2023
تصريحات إسلام صادق
وقال إسلام صادق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن":" روي فيتوريا يرغب في الرحيل عن المنتخب الوطني منذ فترة طويلة خاصة بعد تلقيه عرض من نادي الشباب السعودي بمقابل مادي كبير".
وأضاف: ما علمته أن البرتغالي روي فيتوريا تفاوض مع الشباب السعودي قبل مواجهة غانا في بطولة كأس الأمم الأفريقية في كوت ديفوار.
يذكر أن روى فيتوريا تولى مسئولية منتخب مصر منذ عام ونصف العام مقابل 200 ألف دولار شهريا، ويمتد عقده حتى 2026، إلا أنه لم ينجح فى أول اختبار حقيقى وهو كأس الأمم الأفريقية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق يحبس دموعه على الهواء لهذا السبب
في لحظة مؤثرة على الهواء، لم يستطع الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، إخفاء مشاعره عندما استعاد ذكرياته مع والدته الراحلة ظهر التأثر واضحًا في صوته وهو يقول: "الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي."
و خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، استعرض هشام يكن صورة نادرة لوالدته، مشيرًا إلى أنها التُقطت خلال شهر العسل في الإسكندرية، حيث أكد أن الكثيرين شبّهوها بالفنانة سعاد حسني، وكذلك ليلى طاهر وفاتن حمامة.
وعن علاقته بها، قال: "كنا قريبين جدًا من بعض، كانت أكثر من أم، كانت صديقتي ورفيقتي في كل مكان. لم أكن أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، كنت أصرّ على أن أرافقها دائمًا، وكانت تسعد بذلك وتشعر وكأنها ملكة زمانها."
وبينما كان يستعرض صورة أخرى لوالديه، كشف يكن عن مفاجأة تتعلق بحفل زفافهما، حيث أصرّ العندليب عبد الحليم حافظ على إحياء الحفل في نادي الزمالك، كما غنت الفنانة صباح 13 أغنية، مما جعل المناسبة حدثًا استثنائيًا في العائلة.
في تلك اللحظات، بدا التأثر واضحًا على هشام يكن، وحبس دموعه وهو يتذكر والدته، التي كانت الأقرب إلى قلبه، واصفًا رحيلها بأنه خسارة لا تُعوّض.