ليبيا… تفاصيل أولية بشأن موجة الحر الاسبوع القادم
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ليبيا… تفاصيل أولية بشأن موجة الحر الاسبوع القادم، ليبيا… تفاصيل أولية بشأن موجة الحر الاسبوع القادم توقع خبراء الأرصاد في تقرير عن حالة الطقس .،بحسب ما نشر المشهد الليبي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ليبيا… تفاصيل أولية بشأن موجة الحر الاسبوع القادم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا… تفاصيل أولية بشأن موجة الحر الاسبوع القادم
توقع خبراء الأرصاد في تقرير عن حالة الطقس عن ان التفاصيل الأولية تشير إلى أن درجات الحرارة ستكون عالية خلال الثلث الأخير من شهر يوليو وهي الموجة الأولى خلال هذا الصيف بالتزامن مع أيام نوّة العمود شعبياً.
وبحسب خبراء الارصاد فإن كتلة هوائية ساخنة من جديد ستؤثر على ليبيا بطيئة الحركة مما سيجعلها تبقى فترة طويلة تتجاوز فيها درجات الحرارة معدلاتها الطبيعية في العديد من المناطق.
وبحسب التقرير تؤثر على الغرب والشرق الليبي وذلك بدايةً من يوم الخميس وتستمر لعدة أيام متواصلة.
وفي تقارير سابقة اشار خبراء الارصاد إلى أن درجات الحرارة ستكون أكثر إرتفاعاً خلال الأسبوع القادم عما هي عليه الآن وهي موجة حر ستؤثر على المنطقة الغربية طيلة أيام الأسبوع القادم مع درجات حرارة ستتجاوز ال 40 في العديد من المناطق. والله اعلم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تأجيل التسوية الى الاسبوع المقبل.. الفرصة الاخيرة في الميدان
بات واضحاً ان الاميركيين جديون جدا في مساعي وقف اطلاق النار التي تحصل بين "حزب الله" واسرائيل، اذ ان الحراك الذي يحصل من قبل المبعوث الشخصي للرئيس الاميركي الحالي جو بايدن، آموس هوكشتاين، وبمباركة ومتابعة واضحة من الرئيس المتخب دونالد ترامب، تؤكد ان حل بات مطلبا اميركيا قبل وصول ترامب الى البيت الابيض.من المؤكد ان التطورات الخطيرة التي تحصل في الحرب بين روسيا واوكرانيا سيكون لها دور كبير في تسريع الحل ودفع الغرب الى وضع حد لجبهات الشرق الأوسط التي تستنزف الكثير من الموارد والاسلحة، لان احتمالات توسع الحرب في اوكرانيا باتت واقعية وهذا ما سيهدد اوروبا بشكل مباشر، لكن اعتبارات كثيرة تقف وراء القرار الاميركي بإنهاء الحرب في لبنان.
بالرغم من ان قرار المحكمة الجنائية الدولية يشكل صفعة قوية جدا لرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتيناهو، ويهدد حياته السياسية الا ان الرجل احسن الاستفادة من هذا القرار للحصول على المزيد من الوقت قبل الخضوع لفكرة انهاء الحرب.
يريد نتنياهو تحقيق انجاز ما يستطيع تسويقه امام الرأي العام الاسرائيلي غير المقتنع بإنهاء الحرب من دون القضاء على "حزب الله" او احتلال الجنوب واقامة منطقة عازلة قرب المستوطنات، لذلك فإن المعركة الطاحنة في الخيام والبياضة والاستعجال الاسرائيلي لتحقيق مشهد اعلامي هناك بات هدفا بحد ذاته.
تنازلت اسرائيل في المفاوضات مجددا خلال زيارة هوكشتاين، اذ انتقلت من المطالبة بحق التدخل العسكري في لبنان لحظة خرق القرار ١٧٠١ الى المطالبة بالتدخل جنوب الليطاني في حال شعرت ان هناك اي تحضيرات للهجوم عليها، وعليه فإن الايام المقبلة ستحسم ما الذي سيقبل به لبنان، خصوصا ان الميدان سيحدد التوازنات الجديدة.
يبدو انه لا مفر لنتنياهو من الحل لكنه يريد ان يكسب المزيد من الوقت، وهو وقت متاح ما دام ترامب لم يبدأ ولايته بعد وذلك من اجل تحسين شروطه التفاوضية في حال ترافقت مع انجازات في الميدان، لكن ماذا لو فشل الجيش الاسرائيل في تحقيق اي تقدم واستمر "حزب الله" بضرباته الصاروخية التصاعدية، كيف سيكون المشهد؟
المصدر: خاص لبنان24