«صدمات قوية ومشاكل عائلية».. عبير فؤاد تكشف عن أبراج ستعاني في شهر فبراير
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
مع بداية كل شهر جديد يفكر البعض في الأحداث التي قد تنتظرهم في هذا الشهر ليطرح البعض تساؤلًا: «يا ترى الأيام الجاية هيكون فيها إيه؟» لذلك يتجه البعض إلى الأبراج الفلكية لمعرفة صفات كل برج.
أبراج تواجه مشاكل في فبرايرهناك بعض الأبراج لم يحالفها الحظ في أول أيام شهر فبراير منهم مواليد برج الأسد الذين لابد عليهم من توخي الحذر من الناحية المالية والمهنية طوال شهر فبراير، وتجنب الخلافات الزوجية في هذا الشهر: «أصحاب برج الأسد لازم ينتبهوا لحقوقهم طوال فبراير ومايغامروش مهنيا وماليا ويحاولوا يتجنبوا الخلافات الزوجية» وفقا لمًا ذكرته «عبير فؤاد» خبيرة الأبراج الفلكية في حديثها لـ«الوطن».
من ضمن الأبراج التي لا يحالفها الخط في شهر فبراير هم أصحاب «برج العقرب إذ من المتوقع أن يواجهوا ضغوطًا عائلية أو ربما يحدث سوء تفاهم بينهم وبين الأهل والأقارب وأحد الأصحاب، بحسب «فؤاد» مشيرة إلى أنه من الضروري أن يحافظوا على اللباقة من أجل تفادي أي سوء فهم قد يواجههم ويسبب لهم المشكلات.
برج الثوروتابعت «فؤاد» أن من ضمن الأبراج التي لم يحالفها الحظ في شهر فبراير وسوف تواجههم مشكلات عديدة هم أصحاب برج الثور إذ قد يواجهوا بعض المشكلات المهنية لذلك لابد عليهم العمل بدقة وترتيب أولوياتهم وأفكارهم من أجل التغلب على شعور بالتشوش وأيضا لتفادي أي أخطاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فؤاد أبراج الأبراج خبيرة الأبراج الفلكية شهر فبرایر
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام عبرية تكشف تفاصيل حول اللحظات التي سبقت الـ7 من أكتوبر
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، تفاصيل جديدة ومثيرة حول اللحظات الأخيرة التي سبقت هجوم المقاومة بغزة في الـ 7 من أكتوبر 2023. وأفصحت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية بقولها: “في ساعات الليل التي سبقت ما أسمته بـ”هجوم المفاجأة الذي نفذته حركة حماس” في 7 أكتوبر 2023، جمعت “وحدة في شعبة الاستخبارات” سلسلة من المؤشرات حول استعدادات لإطلاق صواريخ وقذائف تجاه “إسرائيل”. وفق قولها. وأضافت “يديعوت أحرونوت” العبرية: “في السابع من أكتوبر، تم رصد نشاط غير اعتيادي في منظومة الطيران التابعة (لحركة حماس)، وهو نشاط يمكن أن يشير إلى إمكانية انتقال الحركة إلى وضع الطوارئ”. على حد وصفها. وتابعت: هاتان الإشارتان، وخاصة تلك المتعلقة بالاستعدادات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى مؤشرات مقلقة أخرى تم جمعها، طُرحت خلال سلسلة من تقييمات الوضع التي أجراها الجيش الإسرائيلي في الساعات التي تلت ذلك”. بحسب قولها. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه “ومع ذلك، لم “تؤدِّ هذه المؤشرات” إلى إصدار إنذار بهجوم محتمل من قبل “حماس”، أو اتخاذ تدابير كبيرة للتصدي لإمكانية حدوث هذا الهجوم”. وفقاً لها. يأتي ذلك في ظل دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ الفعلي صباح الأحد الماضي، عند الساعة الثامنة والنصف، بعد 470 يوماً من الإبادة الجماعية، التدمير الهائل للمنازل والبنية التحتية، وسط ترقب وفرحة عارمة من أهالي القطاع.