وكالة أنباء سرايا الإخبارية:
2025-03-15@02:44:22 GMT
قتيل وجرحى في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
سرايا - استشهد مواطن لبناني، وأصيب عدد آخر بجروح مساء أمس الأربعاء، بغارة إسرائيلية على بلدة بيت ليف جنوب لبنان.
وقال المصدر إن مسيّرات إسرائيلية أغارت أيضا على دفعات، على بلدة بليدا ومحيطها، ما أدى الى إصابة سيارة إسعاف من دون وقوع إصابات.
وأضاف أن بلدة دير ميماس الحدودية تتعرض لقصف مدفعي عنيف مصدره مرابض الجيش الإسرائيلي المنصوبة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، في ظل تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض في أجواء القطاع الغربي في الجنوب.
إقرأ أيضاً : عقوبات أميركية على مصرف وشركتين بتهمة دعم طرفي النزاع في السودانإقرأ أيضاً : بايدن تحت الضغط .. 50 مدينة أمريكية تطالب بوقف الحرب في غزةإقرأ أيضاً : اعلام عبري: قطر تستعد لإعلان وقف إطلاق النار بغزة السبت المقبل
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف منشأة لحزب الله جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ مقاتلاته شنّت غارة جوية على منشأة أسلحة لحزب الله في شرق لبنان، على رغم الهدنة السارية بين الطرفين منذ نوفمبر (تشرين الثاني).
وقال الجيش في بيان، إنّ سلاح الجو "شنّ غارة على بنية تحتية في موقع يستخدمه حزب الله لتصنيع وتخزين أسلحة استراتيجية بمنطقة البقاع".وفي السياق، أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، خلال لقائه الأربعاء، نائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ناتاشا فرانشيسكي، على وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
وأكد رجي على "وجوب انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701".
وشكر رجي "الولايات المتحدة على الوساطة التي قامت بها للإفراج عن أسرى لبنانيين لدى إسرائيل، وعلى المساعدات التي تقدمها للجيش اللبناني".
وشدد على "عزم الحكومة اللبنانية على القيام بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية الضرورية".
وفي ملف النزوح السوري، قال رجي "إن التنمية الاقتصادية في سوريا ورفع العقوبات عنها هي مصلحة قومية للبنان باعتبارها تسهم في عودة النازحين السوريين إلى بلدهم".
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الماضي، ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط بجنوب لبنان.