ميادة الحناوي تعود لجمهورها بـ(أحبني كما أنا)
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
البوابة-روجت شركة (روتانا) للصوتيات والمرئيات، لأحدث الأعمال الغنائية للمطربة الكبيرة ميادة الحناوي، والتي من المقرر طرحها خلال الأيام القادمة.
اقرأ ايضاًونشرت الصفحة الرسمية لروتانا الأغنية عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي (إنستغرام)، وكتبت: (ترقبوا جديد الفنانة ميادة الحناوي، في أغنية أحبني كما أنا).
من جهة أخرى، أطلت المطربة ميادة الحناوي، برفقة الفنانة الشابة ميرنا ملوحي، في أحدث حلقات برنامج (أحلام ألف ليلة وليلة) الذي يعرض كل سبت على (قناة أبوظبي) حيث استضافتها الفنانة أحلام الشامسي، في أمسية طربية تجمع الأصوات السورية العذبة مع أجمل الإيقاعات الموسيقية من الماضي والحاضر.
وتحدثت الحناوي، خلال الحلقة، عن المدرسة الفنية الخاصة التي ساهمت بجعلها واحدة من أهم المطربات في مجال الفن والطرب الأصيل، و سلطت و الضوء على دور كبار الملحنين في صناعة نجاحها وشهرتها على الساحة الفنية العربية، وعلى رأسهم الموسيقار محمد عبد الوهاب والموسيقار بليغ حمدي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ميادة الحناوي أحلام الشامسي روتانا محمد عبد الوهاب میادة الحناوی
إقرأ أيضاً:
ناشطون بعد تصريحات ترامب عن تهجير الغزيين: أحلام عنصري لن تتحقق
قال ناشطون إن حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تهجير الفلسطينيين بشكل قسري من قطاع غزة إلى الأردن ومصر، ودول أخرى، هي مجرد أحلام لشخص "معتوه" لن تتحقق.
وفي تصريحات جديدة أطلقها ترامب في البيت الأبيض وإلى جواره رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قال إن خطته هي أن الولايات المتحدة ستستولي على قطاع غزة، وتحوله إلى مكان "جميل"، مشددا على أن أهالي القطاع يجب أن يغادروا إلى دول أخرى.
وقال ناشطون إن تصريحات ترامب هي "غطرسة ووقاحة غير مسبوقة"، يجب مواجهتها بكل الوسائل المتاحة.
وأوضح ناشطون فلسطينيون أن أهالي قطاع غزة هم أبناء الشعب الفلسطيني، وأصحاب الأرض، ولا يمكن أن يعاملهم ترامب على أنهم "أشباه بشر".
وأكدوا أن "أحلام العنصري نتنياهو لن تتحقق".
وقال ترامب في حديثه مع نتنياهو "لا أعتقد أن الناس يجب أن يعودوا (إلى غزة). لا يمكنك العيش في غزة الآن. أعتقد أننا بحاجة إلى موقع آخر. أعتقد أنه ينبغي أن يكون موقعًا يجعل الناس سعداء".
وأضاف: "عندما تنظر إلى العقود الماضية، لا ترى في غزة سوى الموت. لقد كان هذا يحدث منذ سنواتط.
وتابع مروجًا لمخططه: "ماذا لو استطعنا إيجاد منطقة جميلة لإعادة توطين الناس بشكل دائم في منازل جيدة، حيث يمكنهم أن يكونوا سعداء، ولا يتعرضون لإطلاق النار أو القتل كما يحدث في غزة".
يتحدث ترامب عن الفلسطينيين في غزة وكأنهم قبائل غجرية رحّل، متجاهلًا أنهم أصحاب الأرض الأصليون، المتجذرون فيها منذ الأزل.
هذا المعتوه يجهل تاريخنا وصمودنا، ولا يدرك كيف واجه كف شعبنا المخرز عبر العقود الطويلة.
شعبنا باقٍ، أما ترامب فإلى زوال، حيث مزابل التاريخ.
وفي النهاية، الله اكبر من ترامب وأمريكا وإسرائيل وكل مخططاتهم ، الله أكبر من الجميع ولن يحدث في ملكه الا ما أراد.
— MO (@Abu_Salah9) February 5, 2025سبحان الله وسبحان مغير الاحوال. سيناتور ديمقراطي قال " إن سياسة الولايات المتحدة ستكون تشريد مليوني فلسطيني قسرا من قطاع غزة. هذا تطهير عرقي باسم آخر. " صاروا يستخدموا الفاظ كهذه! pic.twitter.com/tSlEh9nGuF
— Samar D Jarrah (@SamarDJarrah) February 5, 2025“Yes, master.” pic.twitter.com/hqoxh98cXd
— Jackson Hinkle ???????? (@jacksonhinklle) February 5, 2025بصراحة...هذه وقاحة بلا حدود.
— محمد كريشان (@MhamedKrichen) February 4, 2025لو سألتني شو أكثر شيء يوجعك، هو ذلك الإحساس أن مرتزق أشقر على بعد آلاف الأميال يقرر مصيري، ينفي وجودي، يحدد مكاني، ينكر إنسانيتي، يسحق جوهري البشري، كأنني حشرة في فناء منزله، يريد سحقي دون ذرة إحساس.
احنا بشر وأولاد ناس يا ترامب، عنا ثقافة وأصالة وتاريخ ولغة ودين وجذور، وفوق هذا…
ترامب يريد تهجير الغزيين إلى حين اعادة الإعمار، ويريد تهجير الغزيين بلا رجعة، ويريد منحهم قطعة أرض جميلة تجعلهم لا يفكرون بالعودة، ويريد اعادة إعمار غزة بدلاً من حياة الأنفاق !
ماذا يريد بالضبط ؟!
#ترامب معتوه رسمي وزعلان على البنية التحتية في #غزة والذي حدث فيها وبعقله المحدود جدا خلط اوراق وملفات مع شوية مؤامرات وخطط و تخيلات وذكرها كلها كطبق سلطة في المؤتمر الصحفي وستقوم وزارة الخارجية الامريكية باصلاح ما يمكن اصلاحه.
— Samar D Jarrah (@SamarDJarrah) February 5, 2025في حقيقة لازم الكل يدركها، الفلسطيني في غزّة قبل أي حد: العالم ما بدو يانا نعيش!
قبل الحرب ما كنا عايشين حياة منيحة ولا طبيعية، حياة مليانة مآسي. سافرت مرة وشفت كيف الناس بتطلع في ساعتين بتكون في بلد تاني، بينما أخدت 48 ساعة لأسافر وأنتقل من بلد، بتبعد عني أقل من ساعتين. معاناة…