توقيع ملحق بمذكرة تفاهم حول مشتريات المواد والمعدات الدفاعية مع الهند
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
مسقط- الرؤية
عقد أمس الاجتماع الثاني عشر للجنة التعاون العسكري المشتركة العُمانية الهندية (JMCC) بين وزارتي الدفاع بسلطنة عُمان وجمهورية الهند الصديقة.
وقد ترأس الاجتماع الذي عقد بنادي الشفق لقوات السلطان المسلحة من الجانب العُماني معالي الدكتور محمد بن ناصر الزعابي الأمين العام بوزارة الدفاع، ومن الجانب الهندي سعادة جيريدار أرماني وكيل وزارة الدفاع بجمهورية الهند الصديقة.
تمّ خلال الاجتماع بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعماله والتي تنصبُّ في مجالات التعاون المشترك بين الجانبين وخاصة فيما يتعلق بتعزيز التعاون العسكري القائم وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة في البلدين الصديقين.
وكان معالي الدكتور محمد بن ناصر الزعابي الأمين العام بوزارة الدفاع قد التقى صباح أمس سعادة جيريدار أرماني وكيل وزارة الدفاع بجمهورية الهند الصديقة، وتم خلال اللقاء تبادل وجهات النظر وبحث مجالات التعاون القائمة بين وزارتي الدفاع في البلدين الصديقين وسبل تعزيزها.
كما وقعت سلطنة عُمان وجمهورية الهند بنادي الشفق لقوات السلطان المسلحة الملحق (ب) لمذكرة التفاهم في مجال التعاون العسكري بين البلدين الصديقين.
وقد وقع الملحق من الجانب العماني معالي الدكتور محمد بن ناصر الزعابي الأمين العام بوزارة الدفاع، فيما وقعه من الجانب الهندي سعادة جيريدار أرماني وكيل وزارة الدفاع بجمهورية الهند الصديقة، وينظم الملحق أوجه التعاون العسكري في مجال مشتريات المواد والمعدات الدفاعية بين سلطنة عُمان وجمهورية الهند بما يعزز علاقات التعاون القائمة والمصالح المشتركة للبلدين الصديقين.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: التعاون العسکری الهند الصدیقة
إقرأ أيضاً:
جامعة بورسعيد توقع مذكرتي تفاهم على هامش المؤتمر الفرنسي المصري
وقعت جامعة بورسعيد مذكرة تفاهم بين جامعة بورسعيد وجامعة CY CERGY الفرنسية ومذكرة تفاهم أخرى مع مجموعة Collège de Paris الفرنسية الدولية.
جاء ذلك على هامش مشاركة الدكتور شريف يوسف صالح رئيس جامعة بورسعيد، اليوم /الإثنين/، في فعاليات المؤتمر الفرنسي المصري للتعاون العلمي والجامعي والذي يعقد على مدار يومين.
وأكد رئيس الجامعة أهمية المؤتمر العلمي وإسهامه في ترسيخ التعاون العلمي والبحثي بين المؤسسات البحثية المصرية ونظيراتها الدولية.
وأشار إلى أن المؤتمر يعد خطوة ممتازة للتعاون الثنائي نحو تعزيز التعاون للمؤسسات التعليمية بين فرنسا ومصر في مختلف تخصصات التعليم العالي والبحث العلمي لتعزيز مفهوم التنمية الشاملة والمستدامة، عبر العديد من الجلسات العلمية وورش العمل عن التعاون الأكاديمي المصري الفرنسي من خلال عملية تدويل التعليم العالي والذي أصبح خيارًا استراتيجيًا عالميًا.