رانيا يحيى:النقد يساهم بايجاد رؤية متكاملة للعمل الفني ولدينا أزمة متخصصين|فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قالت الدكتورة رانيا يحيى، عميد المعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون، لدينا أزمة بالنقد الفني وهي المتخصصين لأن النقد يساهم في ايجاد رؤية متكاملة للعمل الفني، مشيرة إلى أن المعهد خرج أسماء لامعة مثل وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني.
وأضافت، خلال لقائها ببرنامج "الشاهد"، مع الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الدكتور شاكر عبدالحميد، كان أستاذ بالمعهد وشغل منصب.
وأكدت أن المعهد يساهم في تغيير الفكر لأن فكرة النقد تعلم الإنسان كيف ينظر للفن ويرى العمل الابداعي ليس من منظور سلبي ولكن لاظهار مواطن الجمال فيه.
وأشارت إلى أن معهد النقد، محترم وهو الأم ولا يوجد مثله بالوطن العربي ونفتخر بوجودنا به وخلال الفترة الماضية نجاول استعادة رونق الفن ودخل لنا أعداد كبيرة من الطلاب والباحثين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رانيا يحيى النقد الفني وزيرة الثقافة نيفين الكيلاني محمد الباز
إقرأ أيضاً:
خدمة 500 ألف معتمر يوميًا وجهود متكاملة في الحرمين خلال رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أكثر من 4.8 مليون وجبة إفطار لضيوف الرحمن في الحرمين الشريفين خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك لعام 1446هـ.
كما بلغ معدل استهلاك مياه زمزم المباركة 8,393 مترًا مكعبًا، فيما تم ترحيل 1,196 طنًا من النفايات لضمان بيئة نظيفة وآمنة للمصلين والزوار.
وفي إطار إدارة الحشود، وبالتعاون مع الجهات المعنية، رصدت الهيئة 500 ألف معتمر في يوم واحد، وهو أعلى عدد للمعتمرين خلال الفترة، وتم تخصيص 196 بابًا لتسهيل حركة الدخول والخروج من المسجد الحرام، مما ساهم في انسيابية تدفق الحشود.
كما تم تفعيل تقنيات حديثة لمراقبة التدفقات البشرية عبر الأبواب الرئيسية، وإطلاق خدمة “الفرق الراجلة” لتقديم المساعدة الميدانية، بالإضافة إلى التشغيل التجريبي لعربات التحلل من النسك وافتتاح مركزين لحفظ الأمتعة و6 نقاط لاستلامها.
وفي الجانب الثقافي، افتتحت الهيئة معرض “أول بيت” في التوسعة السعودية الثالثة، حيث شهد إقبالًا كبيرًا من الزوار الذين تعرفوا على تاريخ بناء الكعبة المشرفة وتطورها عبر العصور، إضافة إلى الاطلاع على مقتنيات نادرة معروضة في أرجاء المعرض.
كما مكّنت الهيئة الجهات التطوعية من المشاركة في خدمة القاصدين عبر خمسة مجالات تطوعية تشمل الإرشاد والتنظيم والخدمات الصحية، مما أسهم في توفير بيئة مريحة وآمنة للمصلين والزوار خلال الشهر الفضيل.