“العمل الإسلامي” يستنكر اعتقال المنسق الميداني للفعاليات المنددة بالعدوان على غزة
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
#سواليف
يستنكر حزب #جبهة_العمل_الإسلامي اعتقال القيادي في الحزب #نعيم_جعابو المسؤول الميداني للفعاليات التي أقامها الحزب تنديداً بالعدوان الصهيوني المجرم على #غزة منذ بدء معركة #طوفان_الأقصى.
ويرى الحزب أن اعتقال جعابو بدون أي مبرر قانوني حيث كان جعابو عنواناً لنجاح هذه الفعاليات التي أقامها الحزب عبر التنسيق الميداني مع رجال الأمن، يؤكد أن هناك أطرافاً يغيظها استمرار هذا الحراك المناصر لغزة ولشعبنا ومقاومته البطلة.
إن الحزب إذ يطالب بالإفراج الفوري عن جعابو وعن كافة #المعتقلين على خلفية الحراك الشعبي ضد العدوان على غزة، فإنه يستهجن استمرار العقلية الأمنية في التعامل مع هذا الحراك بما يتعارض مع الحديث عن انسجام الموقف الرسمي مع الموقف الشعبي تجاه العدوان الصهيوني الذي تتعرض له غزة وكل فلسطين ودفاعاً عن الأردن في وجه مخططات #الاحتلال.
مقالات ذات صلة 570 ألف طالب من المدراس الخاصة يستأنفون الفصل الثاني في الاردن 2024/02/01المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جبهة العمل الإسلامي غزة طوفان الأقصى المعتقلين الاحتلال
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب