تخلص منها فورا.. 5 أشياء في منزلك تدمر الرئتين
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
بينما يجلس الناس في منزلهم آمنين، لا يعرف الكثير منهم أنهم ربما يستخدمون أو يخزنون بعض المنتجات والتي يمكن أن تدمر الرئتين أو تسبب المرض.
بحسب موقع «healthy»، فإن الخبراء توصلوا لعدد من الأشياء الموجودة في كل بيت، وتؤدي لمخاطر كبيرة على صحة الرئتين، ويجب التخلص من بعضها فورا.
5 أشياء في المنزل تدمر الرئتين.. تخلص منهم فورا
وتأتي أبرز الأشياء التي يجب التخلص منها على الفور، أو تعلم استخدامها بأمان على النحو التالي:
المطهرات:
من الممكن أن تكون المطهرات مثل المبيضات والكلور والأمونيا مهيجة للأشخاص الذين يعانون من الأمراض الرئوية مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، ويمكن أن تسبب أيضًا الربو لدى الأشخاص الذين لم يصابوا به من قبل.
التقرير نصح باستبدال تلك المنتجات التي وصفها بـ«القاسية» بالصابون والماء، للقضاء على الجراثيم الموجودة في المنزل، بينما رصد حلا آخر بتخفيف المنظفات ليصبح بنسبة 1 من 10 داخل ماء التنظيف.
السجاد:
يشكل السجاد والموكيت غبارًا أكثر من الأرضيات الصلبة، بحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، يعد عث الغبار أحد أكثر مسببات الربو شيوعًا في الأماكن المغلقة.
إذا كان لديك أطفال يحبون اللعب على الأرض، فقد يبدأ الغبار المتراكم على السجاد في إزعاج رئتهم، ولهذا السبب من المهم معرفة كيفية التخلص من الغبار الموجود في المنزل.
كيف تسبب المكانس أزمة للرئتين؟ وما البديل؟حذر التقرير من أنه عند تنظيف الأرضيات المثقلة بالغبار، فقد يؤدي التنظيف بالمكنسة الكهربائية والكنس إلى رفع المزيد من الغبار، حيث ينتقل عبر الهواء.
ويوصي الخبراء بمسح الأرضيات الرطبة بدلاً من الكنس الجاف واستخدام المكنسة الكهربائية، للحفاظ على صحة الرئتين.
بالوعة الحمام:
يمكن أن يؤدي نمو العفن في المنزل إلى ظهور أعراض لدى الأشخاص المصابين بالحساسية أو الربو، أو يسبب حالات جديدة لدى الأشخاص الذين لم يصابوا بها من قبل، حيث أنه يعد أمرًا شائعًا بشكل خاص في الأماكن ذات الرطوبة الزائدة، مثل تحت الحوض، وحول نوافذ الحمام وجدرانه.
الدهانات:
في حالة القيام بتجديد إحدى الغرف أو قطع الأثاث، يجب التأكد من السماح للهواء النقي بالتوزيع، حيث تنبعث من الدهانات مواد كيميائية قد تكون ضارة تسمى المركبات العضوية المتطايرة عند فتح علبة الطلاء أو أثناء جفاف اللون.
يقترح التقرير وضع مروحة في النافذة لسحب الهواء أثناء تجفيف الطلاء، وأخذ أي أثاث يتم إعادة طلاءه خارج المنزل.
الدكتور عاصم العيسوي، أستاذ أمراض الصدر، كشف في تصريحات تلفزيونية في وقتٍ سابق، أن تهوية المنزل تعد أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحة الرئة، وتقليل تضررها من الغبار والأتربة والروائح التي تؤثر عليها.
كما نصح العيسوي بتجنب التدخين داخل المنزل، فضلًا عن تهويته بشكل جيد حال استخدام البخور بشكل دوري، لأنها تشكل خطرا أيضا على الرئتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئتين صحة الرئتين الدهان السجاد المكانس الكلور فی المنزل
إقرأ أيضاً:
مناقشة أعراض «الربو الشعبي» بالمؤتمر السابع لأمراض الصدر بالأقصر.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الدكتورة صابرين عبد الجليل رئيس جامعة الأقصر؛ مساء أمس الجمعة، افتتاح فعاليات المؤتمر العلمي السابع لأمراض الصدر، الذي تنظمه جمعية جنوب الوادي المصرية لأمراض وحساسية الصدر، الذي أقيم بأحد الفنادق الخاصة بمدينة الأقصر، بحضور الدكتور محمد شحات بدوي، عميد كلية طب الأقصر، رئيس المؤتمر ونائب رئيس الجمعية، والدكتور أحمد ابو العطا، وكيل وزارة الصحة بالأقصر، والدكتور محمد مصطفى عبد الهادي، رئيس الجمعية، وبمشاركة نخبة من أساتذة جامعات مصر.
مؤتمر الحساسية والصدروشهد المؤتمر مشاركة أكثر 15 جامعة مصرية، وحضور كوكبة من رواد أساتذة أمراض الصدر والحساسية، لمناقشة كل ما هو جديد حول هذا المجال الهام، حيث يناقش المؤتمر مستجدات أمراض الصدرية والحساسية وأحدث العلاجات المستخدمة لعلاج هذه الأمراض.
وأوضح الدكتور محمد مصطفى رئيس جمعية جنوب الوادي المصرية لأمراض وحساسية الصدر، أن المؤتمر ناقش موضوعات علمية هامة السبل الحديثة للإقلاع عن التدخين، توطين زراعة الرئة داخل مصر، أمراض الشتاء وسبل الوقاية والعلاج، تطهير الأجهزة التنفسية، دعم الحالات الحرجة لمرضى الصدر، مضيفًا أن المؤتمر يستهدف إتاحة الفرصة لكافة الباحثين والمتخصصين في الأمراض الصدرية في الاستفادة من الجلسات العلمية التي يناقشها المؤتمر بهدف رفع كفاءة جميع المشاركين لتقديم أفضل خدمة للمرضى، مشيدا بالدور الذي لعبه أطباء أمراض الصدر والحساسية خلال جائحة كورونا في مصر، في تقديم كافة سبل الدعم لمصابي الفيروس داخل مستشفيات العزل الصحي وخارجها.
وأوضح الدكتور محمد شحات بدوي عميد كلية الطب بجامعة الأقصر ونائب رئيس الجمعية، ورئيس المؤتمر، أن الدورة السابعة لمؤتمر أمراض الصدر؛ نناقش خلالها الجديد في أمراض الصدر والحساسية، لافتًا إلى أنه تخلل المؤتمر المنعقد على مدار يومين؛ عدة جلسات منها جلسة الرعاية المركزة للأمراض الصدرية، وجلسة حول استخدام الأكسجين لمرضى الصدر، وجلسة عن الحساسية والتكيسات الرئوية، وجلسة حول الربو الشُعبَي، بالإضافة لانعقاد جلسة حول أورام الصدر مثل سرطان الرئة وكيفية التعامل معه.
وأضاف شحات، أن هذا المؤتمر يمثل واحدا من أهم مؤتمرات أمراض الصدر والحساسية في مصر، لأنه يهدف إلى تحقيق التعاون والتواصل المثمر بين رواد أساتذة أمراض الصدر والحساسية وشباب أطباء التخصص، لتحقيق الاستفادة القصوى التي ستنعكس على الخدمات الطبية المقدمة لمرضى الصدر والحساسية بمختلف المحافظات المصرية، مشيدًا بدور جمعية جنوب الوادي لأمراض الصدر والحساسية بدعم قطاع أطباء هذا المجال بمنطقة صعيد مصر بكل ما هو جديد عبر المؤتمرات العلمية وورش العمل المكثفة.
وفي كلمتها، أكدت الدكتورة صابرين عبدالجليل رئيس الجامعة، على حرص جامعة الأقصر على دعم كل ما هو جديد في مجال الطب، وهو ما يعكس مدى اهتمام الجامعة ودورها في تعزيز الرعاية الصحية الشاملة التي تقدمها الدولة المصرية؛ مشيرة إلى أن انعقاد المؤتمر يمثل فرصة جيدة لالتقاء الأجيال المختلفة وتبادل الخبرات في مجال الأمراض الصدرية وهو ما يعزز من فرص اكتساب الخبرات لدى شباب الأطباء وخريجي كلية الطب.
المؤتمر الطبي لجمعية جنوب الوادي لأمراض الصدر يكرم شهداء كورونا في دوراته السابقةوفي دوراته السابقة، كرم المؤتمر العلمي لأمراض الصدر والحساسية، عدد من القيادات الطبية من مديري مستشفيات العزل بمحافظة الأقصر، وهم الدكتور إسماعيل العربى والدكتور خلف عمر، والدكتور محمد الرملي مدير حميات الأق، الدكتورة آلهام الجبلاوي، والدكتور أحمد فتحي لدورهم وتفانيهم فى علاج الحالات من مصابي فيروس كورونا، كما تم تكريم أسر الأطباء شهداء فيروس كورونا بالأقصر الذين استشهدوا أثناء عملهم وهم كارم محمود أبو المجد، فايق فخري، شيماء أحمد محمد محمود، محمد حسن أحمد عمر، عبد الناصر حسن أحمد، أحمد فتحي عوض، جبريل علي يوسف.
مؤتمر الصدر (13) مؤتمر الصدر (14) مؤتمر الصدر (1) مؤتمر الصدر (2) مؤتمر الصدر (3) مؤتمر الصدر (4) مؤتمر الصدر (5) مؤتمر الصدر (6) مؤتمر الصدر (7) مؤتمر الصدر (8) مؤتمر الصدر (9) مؤتمر الصدر (10) مؤتمر الصدر (11) مؤتمر الصدر (12)