صحافة العرب:
2024-10-04@23:32:55 GMT

الإمارات وتركيا.. شراكة نحو المستقبل

تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT

الإمارات وتركيا.. شراكة نحو المستقبل

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات وتركيا شراكة نحو المستقبل، أحمد مراد القاهرة عهد جديد تشهده العلاقات الإمارات ية التركية في ظل دعم ورعاية قيادتي البلدين للجهود الساعية إلى تعميق علاقاتهما .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات وتركيا.. شراكة نحو المستقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات وتركيا.. شراكة نحو المستقبل

أحمد مراد (القاهرة)

عهد جديد تشهده العلاقات الإماراتية التركية في ظل دعم ورعاية قيادتي البلدين للجهود الساعية إلى تعميق علاقاتهما المشتركة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والدبلوماسية والعسكرية والثقافية، ما أفرز فرصاً واعدة لتوسيع آفاق الشراكة بين البلدين بما يخدم تحالفهما وشراكتهما نحو المستقبل ومصالحهما المتبادلة.خلال العامين الماضيين، حرصت الإمارات وتركيا على تنسيق المواقف والرؤى ووجهات النظر تجاه العديد من القضايا والملفات، سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي، وهو ما جسدته الاتصالات والزيارات واللقاءات المتبادلة بين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الأمر الذي كان له تأثير كبير على تعزيز العلاقات المشتركة بين أبوظبي وأنقرة.نمو مستدامفي 10 يونيو الماضي، وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى تركيا في زيارة عمل وصفها الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأنها تشكل دفعاً قوياً لتطور العلاقات بين البلدين، وخلالها بحث الرئيسان الفرص الواعدة لتوسيع آفاق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات بما يخدم تحالفهما وشراكتهما نحو المستقبل ومصالحهما المتبادلة.وجاءت الزيارة الأخيرة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى تركيا بعد نحو ثلاثة أشهر فقط من توقيع اتفاقية «الشراكة الاقتصادية الشاملة» بين الإمارات وتركيا في الثالث من مارس الماضي، وذلك بهدف تحفيز النمو الاقتصادي طويل الأمد والمستدام والشامل في البلدين.وبموجب الاتفاقية تُخفض الرسوم الجمركية على 82% من السلع والمنتجات التي تمثل ما يزيد على 93% من مكونات التجارة البينية غير النفطية. كما تعمل الاتفاقية على تحسن الوصول إلى السوق التركي للمصدرين من الإمارات، بما يشمل القطاعات الرئيسية، مثل المقاولات والمعادن ومنتجاتها والبوليمرات والمنتجات التصنيعية الأخرى.وكان صاحب السمو رئيس الدولة، اعتبر الاتفاقية تجسيداً للإرادة المشتركة لانطلاق مرحلة جديدة للعلاقات بين البلدين في مختلف المجالات، مؤكداً أن الاتفاقية لا تستهدف فقط تحفيز التبادل التجاري والاستثماري والنمو الاقتصادي المشترك، بما يعزز جودة حياة الشعبين الصديقين، لكنها تؤسس أيضا لشراكة تنموية حقيقية وبناء مصالح مشتركة وتوطيد علاقات استراتيجية أكثر قوة ومتانة بين البلدين.أما الرئيس التركي فتوقع أن تسهم الاتفاقية في رفع حجم التبادل التجاري مع الإمارات إلى 25 مليار دولار في 5 أعوام، موضحاً أنه بفضل هذه الاتفاقية سيتم بناء جسر اقتصادي مع أسس متينة من أوروبا إلى شمال أفريقيا، ومن روسيا إلى الخليج، حيث ستزال الحواجز أمام تجارة السلع والخدمات، وسيتم تسهيل أنشطة المستثمرين ورجال الأعمال، بما في ذلك الشركات الصغيرة والمتوسطة.عهد جديدأظهرت الإمارات وتركيا توجهاً مشتركاً نحو بناء علاقة تعاون جديدة بدأت بمكالمة هاتفية جرت في الثلاثين من أغسطس عام 2021 بين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ومثلت هذه المكالمة نقطة الانطلاق نحو مرحلة جديدة في العلاقات الإماراتية التركية، وخلالها شدد الجانبان على ضرورة تطوير العلاقات الثنائية بشكل يخدم المصالح المشتركة للبلدين.وبعد مرور أقل من ثلاثة أشهر على المكالمة الهاتفية، وتحديداً في 24 نوفمبر 2021، أجرى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان زيارة تاريخية إلى تركيا حُظي خلالها باستقبال رسمي وشعبي مهيب، ما كشف بوضوح مدى أهمية العلاقات الإماراتية التركية، وسعي الطرفين إلى تطويرها وتعزيزها، وفي هذا الشأن أعلن الرئيس التركي عن بدء «عصر جديد» في علاقات البلدين.وخلال هذه الزيارة، أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة تأسيس صندوق بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الاقتصاد التركي والاستثمارات الاستراتيجية في تركيا، وبالأخص القطاعات اللوجستية مثل الطاقة، والصحة، والغذاء.ووقعت الإمارات وتركيا على هامش الزيارة 10 اتفاقيات تعاون ومذكرات تفاهم تتعلق بمجالات الطاقة، والمصارف، والنقل، والتكنولوجيا، والبيئة، أبرزها: مذكرة تفاهم حول تبادل المعلومات المالية في سياق مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، ومذكرة تفاهم بين شركة أبوظبي التنموية القابضة والصندوق السيادي التركي، ومذكرة تفاهم للتعاون بين شركة أبوظبي التنموية القابضة وهيئة الاستثمار الرئاسي، ومذكرة تفاهم للتعاون بين بورصة أبوظبي وبورصة إسطنبول، واتفاقية تعاون بين البنك المركزي الإماراتي ونظيره التركي، واتفاقية تعاون إداري وشراكة في الشؤون الجمركية بين البلدين، ومذكرة تفاهم بشأن التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، ومذكرة تفاهم حول التعاون في مجال البيئة بين البلدين.4 عقودبدأت العلاقات الدبلوماسية بين الإمارات وتركيا قبل 42 عاماً من الآن، وبالتحديد خلال العام 1979، عندما افتتحت أنقرة سفارتها في أبوظبي، وبعدها بعدة سنوات، وتحديداً خلال العام 1983، افتتحت دولة الإمارات سفارتها في العاصمة التركية «أنقرة». وطوال الأربعة عقود الماضية، تطورت العلاقات الإماراتية التركية عبر عشرات الزيارات المتبادلة لقادة البلدين التي أسفرت عن العديد من الخطوات والقرارات التي ساهمت في تعزيز العلاقات بين البلدين، كان أبرزها تشكيل لجنة تعاون مشتركة خلال نوفمبر من العام 2010، بالإضافة إلى تشكيل لجنة اقتصادية مشتركة، ولجنة مشاورات سياسية.تعاونفي إطار التوجه المشترك الجديد لتعميق العلاقات الإماراتية التركية، زار الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الإمارات في منتصف فبراير 2022 لبحث الآفاق الجديدة الواعدة للتعاون والعمل المشترك، وخلال الزيارة وقع البلدان 13 اتفاقية تشمل مجالات الاستثمار، والدفاع، والنقل، والصحة، والزراعة، وتهدف في مجملها إلى تعزيز التعاون وتوسيع الشراكات بين البلدين. وتضمنت الاتفاقيات مذكرة تفاهم بين حكومتي البلدين في مجالات الصحة والعلوم الطبية، ومذكرة تفاهم في مجال الصناع

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العلاقات الإمارات رجب طیب أردوغان الرئیس الترکی ومذکرة تفاهم بین البلدین رئیس الدولة تعاون بین

إقرأ أيضاً:

الإمارات تحتفي باليوم العالمي للمعلم

دبي: محمد إبراهيم
يمثل المعلم الركيزة الأساسية لبناء الأجيال ونهضة الأوطان. لذلك، تحتفي الإمارات باليوم العالمي للمعلم، الذي يصادف الخامس من أكتوبر في كل عام، ويشاركها العالم كله هذا الاحتفال احتراماً وتقديراً وتبجيلاً لبناة الأجيال.ترصد «الخليج» عن كثب احتفالات هذا العام، فضلاً عن أبرز المستجدات والتحديات التي تواجه رسل المعلم في المرحلة الراهنة، وتطلعاتهم للمستقبل القريب.
احتفلت مدارس الدولة بالمعلمين في مختلف ربوع الميدان التربوي، تقديراً لدورهم المؤثر، إذ أجمعت آراء قيادات وتربويين ومديري مدارس، على أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع، وفي صياغة ملامح الغد، واليوم يستحق أن تقف له المجتمعات احتراماً وتقديراً لجهوده.
منارة العلم
أكدت فوزية غريب، وكيل الوزارة المساعد لقطاع العمليات المدرسية الأسبق، أن المعلم منارة العلم التي تضيء الطريق أمام الأجيال، ومصدر لغرس القيم والأخلاق في نفوس الأبناء، ولخص مكانته أمير الشعراء أحمد شوقي عندما قال: «قم للمعلم وفّه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا».
وأضافت أن النهضة التي يشهدها أي مجتمع في مختلف بقاع الأرض، وراءها جهود مخلصة للمعلم الذي يمتلك المهارات والإبداع والشغف للتطوير وإلهام الطلبة بتأثيره الإيجابي، موضحة أن عطاءات المعلمين محل تقدير للجميع، إذ يتمتعون بمكانة كبيرة في المجتمعات.
وهنأت جموع المعلمين على امتداد الوطن، مشيدة بإنجازاتهم ودورهم المؤثر في صقل مهارات الطلبة وتطبيق السياسات التعليمية والخطط والبرامج بدقة وأمانة، ما ينعكس إيجاباً على الميدان التربوي وجودة المخرجات.
حكمة 
من جانبها، أكدت المستشارة التربوية علياء الشامسي، أن المجتمع بمضمونه ومخرجاته واتجاهاته، يدار بحكمة المعلم وقدرته ومهاراته في بناء الأجيال، وإخلاصه وحبه لمهنته ورسالته، ونهنئ اليوم كل معلم في الميدان التربوي، ونتمنى له دوام التميز والإبداع.

الصورة


وقالت إن إعداد أبناء الدولة والأجيال القادمة للحياة والمستقبل، وتهيئتهم لإدارة المستقبل، يلزمه بالضرورة تمكين المعلم ليأخذ دوره الريادي كونه المحرك الأساسي لتطوير التعليم، والاستفادة من خبراته التي تصب في سياق إحداث الفارق الذي نبحث عنه في القطاع التعليمي.
وأعربت عن امتنانها لكل معلم، مؤكدة أن يومه العالمي يشكل فرصة إيجابية أمامنا كأفراد وكمجتمع للاحتفال بمعلمينا في الوقت الراهن وفي السابق، فكل التقدير لهم عرفاناً بدورهم في حياتنا ومساهمتهم القيمة في صنع حاضرنا ومستقبلنا.
نجاحات ومنجزات
أكدت الخبيرة التربوية آمنة المازمي، أن النجاحات التعليمية التي تحقق في ميادين العلم أساسها المعلم، إذ يعد الوحيد الأقرب للميدان، فضلاً عن قدرته على معرفة التحديات والممكنات والأدوات الكفيلة بالعبور بالطلبة إلى الريادة العلمية.
وأشارت إلى أهمية الاستمرار في دعمه وتطوير مهاراته وربطه بواقع التعليم المعاصر والقدرة على الممارسة الفعلية للأساليب والممارسات التعليمية الحديثة، والتعريف بحلول التعليم والتعلم الرقمي من خلال التدريب التخصصي المستمر.
كما أكدت أن المعلم ليس فقط ناقلاً للمعرفة، بل هو صانع للأجيال وقائد للإبداع، إذ يسهم المعلم الإماراتي في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة التي تولي التعليم أهمية كبرى باعتباره أساساً لبناء مجتمع مستدام ومتطور، ففي هذا اليوم، نُعبر عن شكرنا وتقديرنا للمعلمين على تفانيهم في مهنتهم السامية وجهودهم المستمرة في تنشئة أجيال قادرة على قيادة المستقبل.
رسالة سامية
قال التربوي علي بن محيل: «نحن أمام فرصة للتعبير عن امتناننا العميق للمعلمين الذين يشكلون العمود الفقري لمنظومة التعليم، إذ يساهم المعلم بشكل فعّال في تعزيز الابتكار والتفوق الأكاديمي، من خلال مواكبة أحدث وسائل التدريس وتطبيق أحدث التقنيات التعليمية، بما يتماشى مع رؤية الإمارات 2030، التي تركز على بناء اقتصاد معرفي متين.
وأفاد بأن المعلم الإماراتي يعد حجر الزاوية في خلق جيلٍ واعٍ ومسؤول، قادر على مواجهة تحديات المستقبل والمشاركة في تحقيق الطموحات الوطنية، موضحاً أن الدور الذي يلعبه يتجاوز حدود الفصل الدراسي، إذ يعد المرشد والداعم لكل طالب، يلهمهم ويغرس فيهم القيم الإنسانية العليا والقدرة على التفكير النقدي والإبداعي.
وأضاف: «إن دور المعلم لا يقتصر على مجرد تعليم المناهج، بل يمتد إلى بناء شخصية الطالب، زرع الثقة في نفسه، وتوجيهه ليكون مواطناً نافعاً لوطنه، إن التكريم الحقيقي للمعلمين يتمثل في دعم جهودهم وتقدير إسهاماتهم التي لا تقدر بثمن في نهضة المجتمع، فلنحتفل بهم اليوم وكل يوم، ولنلتزم بمواصلة دعمهم وتمكينهم لأداء رسالتهم السامية».
مشاهد متنوعة
أجرت «الخليج» لقاءات متنوعة مع معلمين في مختلف مدارس الدولة، للوقوف على بعض التحديات، إذ ترى المعلمة سهام محيي علوان، أن أبرز ما يواجه المعلم من تحديات، يكمن في توفير بيئة تعليمية موازية لطبيعة عملية التعليم والتعلم المعتادة، قبل حدوث المتغيرات التي يمر بها الميدان.

الصورة


وأوضحت أن المعلم يحتاج لاستمرارية في تطوير إمكانياته وطاقاته ليواكب المستجدات الحديثة، التي تتطلب منه استخدام التكنولوجيا والوسائل التعليمية الإلكترونية، لدعم الطالب، بأقصى صورة ممكنة لتلبية جميع احتياجاته في ظل المتغيرات الحالية والمتوالية والاستعداد بصورة دائمة لحدوث أي منعطفات أو متغيرات جديدة.
أما المعلم إبراهيم القباني من المدرسة الأمريكية رأس الخيمة، فيرى أهمية تركيز المعلم على تطوير مهاراته مهنياً، من خلال الاطّلاع على كافة الطرق والتقنيات الحديثة في التعليم، ومواكبة التحديثات والتطبيقات في مجال التكنولوجيا التي من شأنها أن تسهّل عرض وتوجيه المادة التعليمية للطلاب، بطريقة متميزة، وسهلة، تتيح للطالب التعلم بشكل ذاتي وتعوّده على تحمل المسؤولية.
هيبة 
أجمعت آراء الدكتور هاني حمزة، والدكتور كمال فرحات، وريبال غسان العطا، وأسيل الخطيب، ووفاء الباشا، على أهمية المحافظة على هيبة المعلم، وتطبيق مبدأ المساواة في تقييم الأداء وجهود المعلمين، والحرص على حقوق المعلمين والمعلمات في الميدان، من حيث الترقيات أو العلاوات، وتسوية أوضاعهم، وتخفيف أعباء أنصبة الحصص، وسدد الفجوة بين الجانب النظري والتطبيقي.
وطالبوا بالتوسع في برنامج رفاهية المعلم، على أن يحصل على حافز يميزه ويقدر جهوده المبذولة لبناء أجيال المستقبل، على أن يتم حصر إنجازات المعلمين المتميزة في يوم المعلم، ويتم استعراضها أمام جميع العاملين في قطاع التعليم، مقترحين إنشاء منظمات عالمية عربية تختص برعاية المعلم، تقوم بتثقيفه ورعايته في جميع الجوانب.
كما تقدموا بالشكر الجزيل إلى القيادة الرشيدة لدولة الإمارات لرعايتها ودعمها اللامحدود للتعليم والمعلمين، وحرصها على تمكينهم وتلبية احتياجاتهم لأداء رسالة العلم على الوجه الأكمل، مقدرين حفاوة الاحتفالات في مدارسهم.
 

مقالات مشابهة

  • شراكة تنموية نحو المستقبل
  • السيسي وبن زايد يشيدان بتعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين
  • السيسي وبن زايد: مشروع رأس الحكمة يعزز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين
  • كاتب صحفي: زيارة رئيس الإمارات لمصر تتويج للعلاقات الممتدة بين البلدين
  • أمير قطر ومنصور بن زايد يبحثان تنمية العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين
  • الإمارات تحتفي باليوم العالمي للمعلم
  • الرئيس السيسي ونظيره الموريتاني يؤكدان تعزيز العلاقات بين البلدين بمختلف المجالات
  • أمير قطر ومنصور بن زايد يبحثان العلاقات الأخوية بين البلدين
  • العراق وتركيا يوقعان مذكرة تفاهم بشأن الهجرة والعودة الطوعية
  • مكتب الأسلحة والمواد الخطرة واتحاد الرماية يوقعان مذكرة تفاهم