دعاية سياحية ضخمة.. زاهي حواس: العالم ينتظر افتتاح المتحف المصري الكبير
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكد عالم الآثار المصري زاهي حواس، أن متحف الحضارات يعتبر مؤسسة ثقافية تعليمية على مستوى رفيع المستوى بالإضافة إلى عرض الآثار.
وقال زاهي حواس في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر في برنامج " كل يوم " المذاع على قناة " أون"، :" هناك سؤال يسأله الكثيرين وهو موعد افتتاح المتحف المصري الكبير ".
وتابع زاهي حواس :" العالم ينتظر افتتاح المتحف المصري الكبير، والمتحف المصري الكبير سيؤدي إلى دعاية سياحية على اعلى مستوى ".
أضاف زاهي حواس:" لابد من الإعلان عن موعد افتتاح المتحف المصري الكبير قبل افتتاحه بـ 6 شهور كي يستعد كافة السائحين حول العالم للمجئ إلى مصر ".
وتابع زاهي حواس:" لابد أن يكون لدينا 10 أيام لافتتاحات المتحف المصري الكبير والعالم بأكمله ينتظر افتتاح المتحف الكبير ".
واكمل زاهي حواس:" تم افتتاح جزء من المتحف الكبير وهو المتواجد به تمثال رمسيس والدرج العظيم ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زاهي حواس حواس المتحف المصري المتحف المصري الكبير اخبار التوك شو افتتاح المتحف المصری الکبیر زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
بعد 14 عاماً على إغلاقه.. طرابلس تستعد لإعادة افتتاح «المتحف الوطني»
في خطوة تعكس اهتمام حكومة الوحدة الوطنية بإحياء المعالم الثقافية والتاريخية المهمة وضمن مشاريع “عودة الحياة”، يترقب الليبيون إعادة افتتاح المتحف الوطني في طرابلس، بعد إجراء أعمال الصيانة والترميم، وذلك في الثاني من أبريل خلال أيام عيد الفطر المبارك”.
ووفق المعلومات، “سيحتوي المتحف الوطني على مجموعة من القطع الأثرية الفريدة التي تمثل تاريخ ليبيا العريق، بدءا من العصور القديمة وصولا إلى العصور الإسلامية الحديثة، كما سيتم عرض مجموعة من الكنوز الأثرية التي تمثل ثقافات متنوعة مرت بها ليبيا على مر العصور، ومن بين أبرز المعروضات في المتحف، قطع أثرية تم استردادها بعد أن سُرقت خلال الأحداث التي تلت عام 2011”.
يذكر أنه “تم إغلاق المتحف منذ عام 2011 بعد أحداث الاضطرابات التي شهدتها البلاد، وبني المتحف عام 1919، وجرى افتتاحه رسمياً لأول مرة العام 1988، وهو أول متحف للآثار جرى انشاؤه في طرابلس، ويقع المتحف داخل قلعة السراي الحمراء، وهو مكون من أربعة طوابق، كما يحتوي المتحف على مجموعة مهمة من الكنوز والفنون، والتراث الأثري الفينيقي واليوناني والروماني والإسلامي وكذلك العصر الحديث، ويتكون من 48 قاعة مخصصة لعرض محتوياته، تحتوي على آثار جُمعت من كل أنحاء المدن الليبية.