البوابة:
2024-12-21@00:13:35 GMT

قنبلة في مبنى السفارة الإسرائيلية بالسويد

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

قنبلة في مبنى السفارة الإسرائيلية بالسويد

أفادت القناة 12 العبرية أن قنبلة ألقيت في محيط السفارة الإسرائيلية في السويد، مضيفة أنه تم العثور عليها بالقرب من السياج الخارجي لمبنى السفارة في ستوكهولم، وجرى تفكيكها قبل أن تنفجر.


وقالت الشرطة السويدية إنه تم العثور على عبوة ناسفة خارج السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم الأربعاء، مضيفة أنه جرى تدميره من قبل المختصين.


من جهتها توجهت شرطة الأدلة الجنائية إلى الموقع للعثور على أدلة محتملة والحصول على صور كاميرات المراقبة في المنطقة.


وفرضت السلطات طوقا أمنيا على مسافة حوالي 100 متر من السفارة.


ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، تشهد مدن وعواصم العالم مسيرات ومظاهرات ضخمة مناهضة للاحتلال الإسرائيلي والحرب البشعة والمجازر المروعة التي يرتكبها الاحتلال بشكل يومي ضد المدنيين في غزة.


المصدر : الجزيرة + وكالات
 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

تحليل يكشف استخدام الاحتلال قنبلة نووية تكتيكية في قصف طرطوس السورية

#سواليف

أظهرت تقارير وتحليلات ميدانية حول احتمال استخدام #الاحتلال #قنبلة_نووية_تكتيكية من طراز B61-12 في هجومه الأخير على #مواقع_عسكرية بمحافظة #طرطوس السورية يوم 15 ديسمبر 2024. وفقاً لما نشره الخبير الأمني التركي خورشيد دينغل وعدد من الباحثين الدوليين، تم الاستناد إلى مجموعة من الأدلة العلمية والميدانية لدعم هذه الفرضية.
الأدلة والمعلومات المتوفرة

هزة أرضية بقوة 3.2 درجة على مقياس ريختر: سجلت #أجهزة_الرصد_الزلزالي #هزة_أرضية أعقبت الانفجار مباشرة، وهي هزة وصفها الخبراء بأنها غير طبيعية وتتطابق مع الآثار الناتجة عن #انفجار_نووي محدود. وأشار أحد التحليلات الجيوفيزيائية إلى أن قوة الهزة تعادل طاقة انفجار بقوة 0.2 كيلوطن إذا كان الانفجار تحت الأرض، ولكن بما أنه حدث على السطح، فإن التأثير كان أكبر.

ارتفاع مستويات الإشعاع في المنطقة: أظهرت الرسوم البيانية المنشورة زيادة حادة في مستويات الإشعاع في المنطقة بعد الهجوم، ما يؤكد استخدام سلاح يحتوي على مواد مشعة. وقد تم تسجيل هذه القيم من خلال أجهزة مراقبة الإشعاع المنتشرة في المناطق المحيطة.

صور الأقمار الصناعية ومشاهد الانفجار: أظهرت صور الأقمار الصناعية ومقاطع الفيديو سحابة ضخمة تشبه السحابة الفطرية (Mushroom Cloud) المرتبطة عادةً بالانفجارات النووية. كما أظهرت الصور ارتفاع الحرارة إلى مستويات شديدة في منطقة الانفجار.

تحليل نوع السلاح المستخدم: وفقاً للمعلومات المنشورة، تُعد القنبلة النووية التكتيكية B61-12 واحدة من أكثر الأسلحة تطوراً في الترسانة النووية، حيث يمكن استخدامها عبر طائرات مقاتلة من طراز F-35A وF-15E، والتي حصلت على شهادة التصميم النووي لهذا النوع من القنابل في وقت سابق هذا العام.

????️İsrail'in Suriye'de "taktik nükleer bomba (B61-12) kullandığına" dair bazı argümanlar/göstergeler
-Richter ölçeği (3 büyüklüğünde deprem)
-Radyasyon değişim grafiği
-Uydu görüntüleri
-Patlama görüntüleri 1/3..???? pic.twitter.com/dSpKr6gRLj

مقالات ذات صلة  التعليم العالي تسترد أكثر من ربع مليون دينار لصالح طلبة مشتكين على مكاتب خدمات جامعية 2024/12/19 — Hurşit Dingil (@hursitdingil) December 18, 2024

ومنذ سقوط الرئيس السوري، بشار الأسد، في 8 ديسمبر\كانون الأول 2024، تشهد سوريا اعتداءً إسرائيليًا غير مسبوق، نفذ خلاله جيش الاحتلال مئات الغارات الجوية والبحرية التي استهدفت البنية العسكرية السورية بشكل مكثف وشامل، ودمرت 80% من مقدرات الجيش السوري، في عملية وُصفت بأنها واحدة من أكبر الهجمات في تاريخ الاحتلال، بحسب إذاعة جيش الاحتلال

واستهدفت مواقع عسكرية واستراتيجية حيوية في مختلف أنحاء سوريا، وهو ما أكدته وسائل إعلام عبرية التي قالت إن الهدف القضاء التام على مقدرات الجيش السوري العسكرية.

ووفقًا للقناة 12 العبرية، فقد دمر جيش الاحتلال بشكل شبه كامل سلاح الجو السوري، بما في ذلك الطائرات والمروحيات.

وطالت الغارات مطار الشعيرات العسكري في حمص، ومواقع عسكرية في ريفي الرقة والحسكة شرق البلاد، بالإضافة إلى مقر إدارة الحرب الإلكترونية في منطقة البهدلية قرب السيدة زينب بدمشق، ومستودعات أسلحة في السومرية وعدرا وبرزة ومطار المروحيات في عقربا بريف دمشق، ومستودعات أخرى في الكورنيش والمشيرفة ورأس شمرا بريف اللاذقية.

كما نفذت السفن الحربية الإسرائيلية هجومًا واسع النطاق على البحرية السورية، حيث أُطلقت عشرات صواريخ بحر-بحر باتجاه ميناءي طرطوس واللاذقية، ما أسفر عن تدمير قدرات الأسطول السوري ومنع وقوع معداته في أيدي “العناصر المعادية”.

وهذا التصعيد لم يقتصر على الغارات الجوية والبحرية، بل شمل تحركات ميدانية، حيث واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عملية التوغل البري داخل الأراضي السورية منذ أيام، في حين وصلت دبابات جيش الاحتلال ريف مدينة درعا الغربي الجنوبي.

وقالت مصاد سورية، إن آليات الاحتلال العسكرية دخلت صباح أمس الأربعاء، إلى قرية صيدا الجولان بريف درعا الغربي، وتحركت في شوارعها حتى استقرت في الساحة الرئيسية وسطها.

وأضافت المصادر أن قرية صيدا الجولان تبعد عن “خط وقف إطلاق النار” أكثر من 2 كيلو متر، بينما وصلت عمليات التوغل في القنيطرة إلى أكثر من 4 كيلو متر داخل الأراضي السورية.

مقالات مشابهة

  • حقيبة تحتوى على قنبلة في جراج مطار الغردقة .. تجربة طوارئ | صور
  • الحكم على مضيفة طيران المتهمة بقتل ابنتها في القاهرة الجديدة..غدًا
  • في بريطانيا.. مضيفة تسقط أثناء إقلاع الطائرة
  • قنبلة وسط شارع في إسطنبول.. واستنفار أمني كبير في الموقع
  • جيش الاحتلال: هاجمنا بأكثر من 60 قنبلة أهدافا للحوثيين في اليمن
  • تحليل يكشف استخدام الاحتلال قنبلة نووية تكتيكية في قصف طرطوس السورية
  • رفع العلم السوري الجديد على مبنى السفارة السورية في الأردن
  • الرئيس التركي يؤكد لنظيره الفرنسي أهمية حماية وحدة وسلامة سوريا وسيادتها
  • الأردن.. رفع العلم السوري الجديد فوق مبنى السفارة السورية في عمّان
  • إبطال مفعول قنبلة من الحرب العالمية الثانية في ألمانيا