أصدرت المغنية العالمية "سيلين ديون" مؤخرًا فيلم وثائقي تناول قصة حياتها ومشوارها في عالم الفن والنجاحات التي حققتها، وسيحمل الفيلم اسم "I Am: Celine Dion" حيث سيتناول بداياتها في عالم الغناء ومشوارها كاملًا في عالم الفن، وصولًا إلى اصابتها بالمرض وتوقفها عن الظهور بسببه.

اقرأ ايضاًسيلين ديون تفقد السيطرة على عضلاتها.

. شقيقتها تكشف التفاصيلسيلين ديون تتحدث عن مرضها في فيلمها الوثائقي I Am: Celine Dion

وبحسب ما  تم تداوله فإن الفيلم سيتحدث عن حياة الفنانة العالمية ما بين الماضي والحاضر، كما ستتحدث بشكل خاص عن معركتها ومعاناتها مع "متلازمة الشخص المتصلب" التي أعلنت عن اصابتها به في الفترة الأخيرة.

وشاركت سيلين كلمات من الفيلم لا سيما فيما يخص معاناتها مع المرض عبر حسابها في انستغرام وقالت: "آخر عامين من حياتي شكلا  تحدي كبير بالنسبة لي.. وهي الفترة من لحظة  اكتشاف مرضي الى محاولة التعلم كيفية التعايش معها.. وكنت أعمل جاهدة على أن لا يحدد المرض من أنا".

وأضافت الفنانة العالمية: "علمت أني سأفقد رؤية جمهوري  بسبب هذا المرض، وحاولت ادركت الأمر،  وقررت أن أوثّق هذا الجزء من حياتي من أجل مساعدة الأشخاص الآخرين الذين قد يعانون من نفس المرض".
 

اقرأ ايضاًالظهور الأول لـ سيلين ديون بعد إصابتها بمرض الشخص المتيبس View this post on Instagram

A post shared by Céline Dion (@celinedion)

يٌشار إلى أن الفنانة العالمية كانت قد صدمته جمهورها بإعلانها اصابتها بهذا المرض النادر الذي سيؤثر بشكل سلبي على مشوارها ومسيرتها الفنية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: سيلين ديون أخبار المشاهير سیلین دیون

إقرأ أيضاً:

الحمى القلاعية تجتاح أوروبا الوسطى.. وتحذيرات من أزمة صحية وبيئية!

شمسان بوست / متابعات:

تشهد منطقة أوروبا الوسطى موجة غير مسبوقة من الحمى القلاعية بين قطعان الماشية، مما دفع الحكومات إلى اتخاذ إجراءات طارئة تشمل إغلاق الحدود لاحتواء الوباء.

وكانت أولى حالات الإصابة قد سجلت مطلع مارس الحالي في إحدى مزارع الأبقار في هنغاريا، ليتفشى المرض خلال أسبوعين فقط إلى ثلاث مزارع مجاورة في سلوفاكيا. وتعتبر هذه أول موجة تفش للمرض في البلدين منذ أكثر من خمسين عاما.

ويستهدف المرض بشكل رئيسي الحيوانات ذات الحوافر المشقوقة كالأبقار والأغنام والماعز والخنازير، مسببا ارتفاعا في الحرارة وتقرحات مؤلمة في الفم والأقدام.

وينتشر الفيروس عبر الرياح أو الاتصال المباشر بين الحيوانات، أو من خلال الأسطح الملوثة كالملابس والمركبات، رغم أنه لا يشكل خطرا يذكر على البشر.

وعلى الأرض، تواصل السلطات الهنغارية جهودها الحثيثة لوقف انتشار الوباء. حيث نشرت فرقا خاصة لتطهير المزارع والمركبات في المناطق المصابة، كما وضعت حصائر مطهرة عند مداخل القرى والبلدات. لكن العديد من هذه الحصائر جفت سريعاً أو أزاحتها المركبات العابرة، مما يعيق فعاليتها.

وردا على الوضع، أعلنت سلوفاكيا إغلاق 16 معبرا حدوديا مع هنغاريا ومعبرا واحدا مع النمسا، مع التركيز على تعزيز التفتيش عند المعابر الرئيسية. فيما سبق أن أغلقت النمسا 23 معبرا مع البلدين رغم عدم تسجيل أي إصابات لديها.


أما جمهورية التشيك، التي تبعد نسبيا عن بؤر التفشي، فقد فرضت إجراءات تعقيم مشددة على جميع المنافذ الحدودية التي تدخل منها شاحنات البضائع.

من جهته، أعلن وزير الزراعة الهنغاري أن عمليات تطهير آخر المزارع المصابة ستنتهي يوم السبت، مع عدم تسجيل إصابات جديدة هذا الأسبوع.

وتعهدت الحكومة بدعم المزارعين المتضررين من خلال تأجيل سداد القروض وتعويض خسائرهم، إلى جانب تطوير إجراءات وقائية لمنع تفشي المرض مستقبلا.

المصدر: “الإندبندنت”

مقالات مشابهة

  • مات قبل قضاء صيام رمضان فهل عليه إثم؟.. الإفتاء تكشف
  • تقرير: المملكة العربية السعودية تخطط لسداد ديون سوريا لدى البنك الدولي
  • ما هو مرض (السقاوة) وهل هو مرض مهني.؟ الصبيحي يوضح
  • عيد ميلاد جديد!
  • قفشة وأحمد مرتضى منصور في عزاء إبراهيم شيكا .. صور
  • بحضور كبير.. عزاء إبراهيم شيكا من مسجد الحامدية الشاذلية| صور
  • وصول زوجة إبراهيم شيكا لاستقبال عزائه بمسجد الحامدية الشاذلية.. صور
  • رويترز: السعودية بصدد سداد ديون متأخرة على سوريا
  • رويترز: السعودية بصدد سداد ديون متأخرة على سورية
  • الحمى القلاعية تجتاح أوروبا الوسطى.. وتحذيرات من أزمة صحية وبيئية!