أول تعليق لـ كيت ميدلتون بعد ازمتها الصحيّة وعودتها الى قصرها
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أجرت أميرة ويلز "كيت ميدلتون" زوجة الأمير وولي العهد البريطاني ويليام عملية جراحية في بطنها، وكان الحساب الرسمي لقصر باكنغهام قد أعلن في وقت سابق عن أن فترة التعافي من العملية تستغرق 14 يومًا، مما أثار قلق الشارع البريطاني.
اقرأ ايضاًمخاوف عديدة على صحة كيت ميدلتون.. هل تعرضت لخطأ طبي؟كيت ميدلتون في اول تعليق لها بعد ازمتها الطبيةومؤخرًا أعلن قصر كينغستون بان عملية أميرة ويلز تمت بنجاح، وأنها في طريقها للتعافي التام وعادت الى منزلها في ويندسور من أجل استكمال فترة التعافي والعودة لحياتها الطبيعية.
وأعربت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام عن امتنانهما للمعجبين، حيث ردّت على تمنيات الشفاء التي وصلتها عبر حسابها في انستغرام والرسائل الكثيرة قائلة: تشعر عائلتنا بالامتنان لجميع الكلمات الطيبة والتمنيات من أجل الشفاء".
وتابعت كيت: "كما أتقدم بالشكر للفريق الطبي بأكمله في مستشفى لندن وخاصة فريق التمريض على الرعاية التي قدّمها لي"..
وفي وقت سابق تناقلت الصفحات الرسمية البريطانية أنباء عن العملية الجراحية التي ستخضع لها ميدلتون، وانتشرت العديد من الأخبار المقلقة من بينها أن أميرة ويلز تعرضت لخطأ طبي تسبب بتدهور وضعها الصحي، إلا أنه تم نفي هذه الأخبار بشكل كامل.
وجاءت هذه الأخبار بالتزامن مع أنباء عن عملية جراحية للملك تشارلز من أجل إجراء عملية إزالة ورم حميد في البروستات مما أثار ضجة كبيرة في الشارع البريطاني.
وبهذا الخصوص قالت بعض المصادر إن الملك تشارلز خضع للإجراء الطبي المطلوب وأن وضعه الصحي في تحسن وأنه سيعيد لاستكمال مهامه وحياته بشكل طبيعي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أخبار المشاهير اعمال ملكية کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
«الثقافي البريطاني»: مصر تتصدر المنطقة في تسجيلات التعليم عبر الحدود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس الثقافي البريطاني عن نتائج بحثه الجديد حول استدامة التعليم عبر الحدود (TNE) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خلال حدث افتراضي شارك فيه ممثلون من جامعات بريطانية ومنظمات ووزارات التعليم العالي من مختلف أنحاء المنطقة.
ركز البحث على تحليل ديناميكيات التعليم عبر الحدود في مصر، الإمارات، وقطر، وتحديد استراتيجيات الشراكات المستدامة بين الجامعات البريطانية ونظيراتها الإقليمية. وتم الكشف عن النتائج للمرة الأولى خلال فعالية "Going Global 2024" التي انعقدت في أبوجا، نيجيريا. وأكدت الدراسة أن مصر تتصدر المنطقة في تسجيلات التعليم عبر الحدود، حيث بلغ عدد الطلاب 27 ألفا و865 خلال عام 2022/ 2023، كما أظهرت الضغوط الاقتصادية توجهًا متزايدًا نحو برامج التعليم المحلية عبر الحدود، مما يفتح المجال لشراكات جديدة داخل البلاد.
وفي الإمارات، تم التركيز على التعليم العالي والدراسات العليا، ما جعلها مركزًا إقليميًا للابتكار في التعليم، مدعومًا بنماذج تعليم مرنة ومتقدمة. أما قطر، فقد أظهرت تفضيلًا لبرامج التعليم المرنة وعبر الإنترنت، حيث تمثل 45% من تسجيلات التعليم عبر الحدود، بما يتماشى مع استراتيجياتها لتعزيز التعليم المرتبط باحتياجات الصناعة.
وقدمت الدراسة إطار عمل لاستدامة التعليم عبر الحدود قائمًا على خمسة محاور رئيسية هي المنافع المتبادلة، الجدوى المالية، شمولية الشراكات وعمقها، تطوير القيادات والموارد البشرية والثقة المتبادلة والتواصل.
يهدف هذا الإطار إلى مساعدة المؤسسات في بناء شراكات طويلة الأمد تتماشى مع أولويات التنمية الإقليمية.
وأكدت نسمة مصطفى، رئيسة رؤى التعليم العالي وحركة الطلاب في المجلس الثقافي البريطاني، بالدراسة أن هذا الحدث يبرز الإمكانات التحويلية للتخطيط المدروس والحوكمة المشتركة، لضمان شراكات تعليمية تقدم التميز الأكاديمي وتسهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية."