4 أبراج بارعة في الإنترفيو لشغل جديد.. أنت منهم؟
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
تُظهر بعض مواليد الأبراج حماسًا حقيقيًا وتتواصل بشكل فعال عندما تتقدم لوظيفة جديدة، ثقتهم واستعدادهم يفوزان على من يجري معهم المقابلة.
فإن بعض الأبراج تمكنت من المرور خلال هذا الوقت العصيب للأعصاب بثقة هادئة في النفس تلقي بسحر آسر على أصحاب العمل المحتملين، يرى هؤلاء الأشخاص أن الثقة لا تتعلق فقط بعرض المهارات، إنها طريقتهم في تقديم أنفسهم كمحترفين قادرين ومتماسكين.
غالبًا ما يُنظر إلى برج الأسد على أنهم أشخاص يتمتعون بالكاريزما ويحبون تكوين صداقات، تميل هذه العلامات النارية إلى أن يكون لها حضور قوي وتكون مريحة في دائرة الضوء. عندما يتعلق الأمر بالمجال المهني، فإنهم يرون أن الممارسة تبني اليقين، لذا، فإنهم يحبون إجراء مقابلات وهمية مع صديق أو مدرب مهني للمساعدة في تحسين إجاباتهم وطريقة توصيلهم.
برج القوسعادةً ما يُعرف مواليد برج القوس بنظرتهم الإيجابية، تعتقد هذه العلامات النارية أن الإشارات غير اللفظية تلعب دورًا مهمًا في نقل الثقة بالنفس، ولذلك، فإنهم يصرون على الحفاظ على التواصل البصري وتقديم مصافحة قوية لمن حولهم، يركز مواليد برج القوس أيضًا على الجلوس بشكل مستقيم وتجنب العادات العصبية مثل التململ أو حركات اليد المفرطة لترك انطباع إيجابي.
برج الحملبرج الحمل معروفون بحزمهم وحماسهم، غالبًا ما يتعاملون مع التحديات بموقف يمكن القيام به، وهو ما يمكن أن يكون مفيدًا في مقابلات العمل، في الواقع، يمكن للأفراد التعبير بثقة عن مؤهلاتهم وإظهار شغفهم بهذا الدور، إنهم يؤمنون حقًا أن الثقة بالنفس تنبع من الإعداد الشامل.
برج الجوزاءغالبًا ما يرتبط مواليد برج الجوزاء بسمات مثل الكاريزما ومهارات الاتصال والثقة بالنفس، والتي يمكن أن تساهم في التفوق في مقابلات العمل، إنهم يعتقدون أن الثقة والنجاح يسيران جنبًا إلى جنب، لذلك يركزون على الإعداد البسيط ويصقلون مهارات الاتصال لديهم، هناك عنصر آخر يعتبرونه حاسمًا وهو القدرة على التعبير عن الحماس الحقيقي للمنصب والشركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج مواليد برج القوس مواليد الأبراج برج الأسد برج الجوزاء برج الحمل برج القوس
إقرأ أيضاً:
فنانة بريطانية تنتقد سحب بي بي سي فيلما وثائقيا عن غزة (شاهد)
انتقدت الفنانة البريطانية "جولييت ستيفانسون" سحب هيئة الإذاعة البريطانية، فيلما وثائقيا عن غزة، مؤكدة أن انتقادها لا علاقة له بحماس، وإن غزة تتعرض للقصف المتواصل منذ 16 شهرا.
وقالت إن الفيلم يوضح للمشاهد مدى الرعب الذي يعيشه هؤلاء الأطفال الذين يتعرضون لعنف لا يصدق، والذين يفقدون والديهم، أو تُقطع أطرافهم، أو يتضورون جوعًا، أو يصابون بالرعب.
“It's nothing to do with Hamas.”
Juliet Stevenson tells #TimesRadio why she’s signed an open letter criticising a BBC decision to pull a controversial documentary about Gaza.@StigAbell | @KateEMcCann pic.twitter.com/ZFuk17RjJk — Times Radio (@TimesRadio) February 27, 2025
وفي مقابلة لها مع "تايمز راديو" قالت إن الفيلم يدور حول محاولة الأطفال البقاء على قيد الحياة في ظروف لا توصف. ولا علاقة له بحماس.
وتابعت أن من أراد إزالة الفيلم، لا يريد للعالم أن ينظر للفلسطينيين على أنهم بشر.
في سياق متصل، نشر موقع "ميدل إيست آي" مقالا لرئيس مجلس التفاهم البريطاني-العربي (كابو)، كريس دويل، اعتبر أن قرار "بي بي سي" سحب فيلم عن معاناة غزة هو صورة عن عدم قدرتها على الوقوف أمام "إسرائيل". وقارن مواقف "بي بي سي" المتمسكة بخطها الإنتاجي ومواقفها في برامج وثائقية وتصرفها تجاه فيلم "غزة".
وبحسب دويل كشف كل من انتقدوا هذا الفيلم الوثائقي تقريبا أنهم لا يهتمون كثيرا بحياة الفلسطينيين وحقوقهم. وكان العديد منهم من المشجعين على الإبادة الجماعية التي ارتكبتها "إسرائيل" في غزة، بمن فيهم السفيرة الإسرائيلية، وهي ممثلة دولة منعت قناة الجزيرة من البث في "إسرائيل" والضفة الغربية وكانت مسؤولة عن مقتل ما لا يقل عن 170 صحفيا وعاملا في الإعلام منذ بدء حرب غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وقع أكثر من مئة موظف في "بي بي سي"، منهم إعلاميون بارزون على رسالة موجهة إلى قيادة المؤسسة تنتقد التغطية، وجاء فيها: "لقد كانت المبادئ الصحفية الأساسية مفقودة عندما يتعلق الأمر بمحاسبة إسرائيل على أفعالها".
ويشير دويل إلى معاملة "بي بي سي" لضيوفها، وبخاصة لو ذكر أي منهم "إبادة جماعية" في المقابلة، حيث يسارع المذيع لترديد الموقف الإسرائيلي: "أنت تعرف ما سأقول وهو أن إسرائيل تنكر ذلك".
وفي بيان لها قالت "بي بي سي": "منذ بث فيلمنا الوثائقي عن غزة، أصبحت "بي بي سي" على علم بالروابط العائلية لراوي الفيلم، وهو طفل يدعى عبد الله. لقد وعدنا جمهورنا بأعلى معايير الشفافية، لذا فمن الصواب أن نضيف بعض التفاصيل الإضافية إلى الفيلم قبل إعادة بثه نتيجة لهذه المعلومات الجديدة. نعتذر عن حذف هذه التفاصيل من الفيلم الأصلي".
وأضافت الهيئة: "الفيلم لا يزال رؤية قوية من خلال عين الطفل عن التداعيات الكارثية للحرب في غزة ونعتقد أنه شهادة ثمينة لتجاربهم. ويجب علينا الوفاء بالتزاماتنا من ناحية الشفافية".