قالت الدكتورة رانيا يحيى، عميد المعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون، إن وجود قنوات لديها تأثير في تقديم منتج ثقافي أمر ضروري، مشيرة إلى أن المنتج الموسيقي الذي ظهر في المجتمع كان انعكاسًا لتغيرات مجتمعية؛ لأن أي فن هو انعكاس للمجتمع.


وأضافت يحيى خلال حوارها لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة "إكسترا نيوز": "خلال سنوات طويلة هناك حالة من التردي في التعليم والثقافة والوعي وهذا انعكس على الشخصية المصرية بشكل عام".


وتابعت": "أخلاقيات الشخصية المصرية تراجعت، وقديمًا كان هناك وعي حقيقي عند الناس، الشخص الأمي كان يسمع قصائد أم كلثوم وأحمد شوقي، لكن الآن حدث العكس".


ويعد برنامج "الشاهد" الذى يقدمه محمد الباز، على شاشة "إكسترا نيوز"، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامي الدكتور محمد الباز الشخصية المصرية الفنون المعهد العالي للنقد الفني ام كلثوم

إقرأ أيضاً:

صورة خلف رئيس أركان الاحتلال تكشف مزاعم جديدة حول مصير يحيى السنوار

خلال الأيام الماضية، زعمت تقارير لوسائل إعلام عبرية اغتيال قائد الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار، وزادت تلك التأكيدات بعد إعلان اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الجمعة الماضية، إلا أن المفاجأة كانت خلال اجتماع لرئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إذ كشف الصحفيون مصير السنوار.

مصير يحيى السنوار

وخلال عقد رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي مؤتمرا لعرض تقييم الوضع بعد هجوم سلاح الجو على ميناء الحديدة في اليمن للمرة الثانية، ظهر هاليفي وفي الخلفية صور لقيادات حزب الله وحماس ووضعت عليها علامات تظهر موقف اغتيالهم.

وبحسب الصورة فقد وضع على صورة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله علامة الاغتيال، بينما جاءت صورة يحيى السنوار وعليها علامة استفهام، وهو ما يدل على أن جيش الاحتلال لا يعرف مصير قائد حركة حماس هل هو حي أم ميت؟، وأرجعوا السبب إلى انقطاع التواصل، وفق ما نشر موقع واينت العبري.

وأضاف التقرير إلى أنه قبل بضعة أسابيع قصف جيش الاحتلال مجمع أنفاق كان يشتبه وجود السنوار فيه، إلا أنه بعد تدمير النفق لم يتم العثور عليه حيًا أو ميتًا خلال عمليات البحث، ووفق المعلن فأن الاتصالات انقطعت تماما بين زعيم حماس والقيادات الأخرى.

وأكدت المؤسسة الأمنية التابعة للاحتلال أنه لا توجد أي معلومات مؤكدة حول مصير يحيى السنوار، ورفض جيش الاحتلال أن يؤكد أو ينفي المعلومات الواردة بشأن اغتيال السنوار.

فرص اغتيال السنوار

وفي نفس الوقت أشارت القناة الـ12 العبرية، إلى أن خلال الفترة الماضية كانت هناك أكثر من فرصة سانحة لاغتيال يحيى السنوار إلا أنه يحيط نفسه بالمحتجزين.

وأضافت أن هذا هو السبب الذي دفع جيش الاحتلال إلى عدم تنفيض عملية عسكرية خشية إصابة المحتجزين.

يأتي هذا في الوقت الذي أكدت فيه تحقيقات جيش الاحتلال حول أحداث السابع من أكتوبر والذي تم خلاله تفعيل بروتوكول هانيبال، وهو نظام قائم على أن قتل الجندي أو المواطن الإسرائيلي أفضل من وقوعه أسيرا.

وبسبب هذا البروتوكول تم قتل عدد كبير من المستوطنين في كيبوتس غلاف غزة في السابع من أكتوبر اعتقادًا من جيش الاحتلال أنهم محاطين برجال الفصائل الفلسطينية.

وفي الشهر الماضي، أقر جيش الاحتلال إن جثث المحتجزين الثلاث الذين تم إخراجهم من قطاع غزة قُتلوا خلال غارات شنها سلاح الجو الإسرائيلي، وفي مارس الماضي قتل جنود الاحتلال 3 محتجزين كانوا قد هربوا من الحراسة المعينة عليهم، ورغم رفعهم علم الاستسلام إلا أن الجنود اعتقدوا أنهم فلسطينيون فقتلوهم.

مقالات مشابهة

  • «إكسترا نيوز»: سيارات اللحوم المتنقلة تشهد إقبالا في القاهرة
  • «إكسترا نيوز»: منافذ حياة كريمة تقدم اللحوم بأقل الأسعار في الجيزة
  • «إكسترا نيوز»: حياة كريمة توفر كميات لحوم كبيرة بأسعار تنافسية بالمحافظات
  • نجم الأهلي السابق يرفض انتقاد يحيى عطية الله
  • مراسلة «إكسترا نيوز»: «حياة كريمة» توفر اللحوم البلدية والمستوردة بأسعار تنافسية
  • «إكسترا نيوز»: استمرار منافذ «حياة كريمة» في بيع اللحوم بأسعار مخفضة
  • «إكسترا نيوز»: «حياة كريمة» توفر اللحوم بأسعار أقل من الأسواق الخارجية
  • إكسترا نيوز: منافذ «حياة كريمة» توفر اللحوم بأسعار مخفّضة وبأعلى جودة
  • صورة خلف رئيس أركان الاحتلال تكشف مزاعم جديدة حول مصير يحيى السنوار
  • محمد الباز: الوعي سلاح الشعب المصري ضد الفوضى والخراب