خطة النواب: صندق النقد الدولي يدرس زيادة التمويل الممنوح لمصر.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
كشف فخري الفقي رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، آخر مستجدات المشاورات مع صندوق النقد الدولي للحصول على التمويل المطلوب.
وقال فخري الفقي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج " يحدث في مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر"، :" بعثة صندوق النقد الدولي متواجدة في مصر لإتمام المراجعات الأولى والثانية".
وتابع فخري الفقي:" عقب إتمام المراجعات الصندوق يدرس زيادة التمويل الممنوح لمصر بدلا من 3 مليار دولار ولم يعلن حتى الآن قيمة الزيادة سواء 6 أو 8 مليار دولار ".
وأضاف فخري الفقي:" صندوق النقد الدولي يرى أن مصر في حاجة إلى زيادة التمويل الذي تحصل عليه ".
وتابع فخري الفقي:" صندوق النقد يبحث عن وجود ضمانات كافية لاستمرار انخفاض معدل التضخم في مصر خلال الفترة المقبل كي يصل إلى رقم أحادي ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النواب صندوق النقد النقد الدولي التمويل اخبار التوك شو النقد الدولی صندوق النقد فخری الفقی
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد يخفض توقعاته لنمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 2.6%
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن صندوق النقد الدولي، يتوقع حاليًا أن تنمو اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2.6 % فقط في عام 2025 بسبب تأثر دول المنطقة بالضبابية الناجمة عن الحرب التجارية العالمية وانخفاض أسعار النفط.
وينطوي التوقع الجديد على خفض حاد مقابل التوقعات السابقة للصندوق في أكتوبر بنمو يبلغ أربعة في المئة. ويأتي الخفض في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا جيوسياسيًا وتراجعًا في الطلب الخارجي وتقلبًا بسوق النفط.
وقال جهاد أزعور مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي في مقابلة مع رويترز "الضبابية يمكن أن تؤثر على الاقتصاد الحقيقي وعلى الاستهلاك والاستثمار... وكل هذه العوامل قادت إلى تقليص توقعاتنا".
وأضاف "التأثير المباشر للرسوم الجمركية محدود لأن التكامل من حيث التجارة بين المنطقة والولايات المتحدة محدود".
وتحدث الصندوق في تقريره الأحدث (آفاق الاقتصاد الإقليمي) الصادر في دبي عن التعافي التدريجي في إنتاج النفط، والحروب التي طال أمدها بالمنطقة، وتأخر الإصلاحات الهيكلية، وخاصة في مصر.
وذكر الصندوق في التقرير أن "الصراعات المستمرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسببت في تداعيات إنسانية باهظة وخلفت ندوبًا اقتصادية بالغة"، مضيفًا أن التأثير كان شديدًا على اقتصادات المنطقة المستوردة للنفط.
ومن المتوقع حاليًا أن تشهد دول المنطقة غير المستوردة للنفط نموًا حقيقيًا في الناتج المحلي الإجمالي بواقع 3.4 %في عام 2025 مقابل توقعات سابقة بنمو 3.6 %.