خطة النواب: صندق النقد الدولي يدرس زيادة التمويل الممنوح لمصر.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
كشف فخري الفقي رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، آخر مستجدات المشاورات مع صندوق النقد الدولي للحصول على التمويل المطلوب.
برلماني يطالب المصريين بالخارج بزيادة تحويلاتهم من النقد الأجنبي لهذا السبب الحكومة: المشاروات مع صندوق النقد جارية.. ولا داعي للقلق
وقال فخري الفقي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج " يحدث في مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر"، :" بعثة صندوق النقد الدولي متواجدة في مصر لإتمام المراجعات الأولى والثانية".
وتابع فخري الفقي:" عقب إتمام المراجعات الصندوق يدرس زيادة التمويل الممنوح لمصر بدلا من 3 مليار دولار ولم يعلن حتى الآن قيمة الزيادة سواء 6 أو 8 مليار دولار ".
وأضاف فخري الفقي:" صندوق النقد الدولي يرى أن مصر في حاجة إلى زيادة التمويل الذي تحصل عليه ".
وتابع فخري الفقي:" صندوق النقد يبحث عن وجود ضمانات كافية لاستمرار انخفاض معدل التضخم في مصر خلال الفترة المقبل كي يصل إلى رقم أحادي ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النواب صندوق النقد النقد الدولي التمويل اخبار التوك شو النقد الدولی صندوق النقد فخری الفقی
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين تعكس الثقل الدولي لمصر
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن مشاركة الرئيس عبد السيسي في قمة العشرين التي تستضيفها العاصمة البرازيلية، ريو دي جانيرو، بعد دعوة من نظيره البرازيلي لولا دا سيلفا، تعكس مكانة مصر كقوة فاعلة ومؤثرة في النطاق الإقليمي وجزء مهما في معالجة التحديات الاقتصادية والسياسية العالمية الراهنة.
وأوضحت مديح في تصريحات صحفية لها اليوم، أن مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين، تعكس ثقل مصر ودورها المحوري في مجابهة التحديات الراهنة في المنطقة التي تتزايد فيه التوترات والصراعات، كونها ركيزة أساسية لحفظ السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، موضحة أن الرئيس حريص على تسليط الضوء على التحديات الإقليمية والتى لها تداعيات كبيرة على الاستقرار الدولى؛ وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وتطورات الأوضاع فى لبنان وتهديدات الملاحة في البحر الأحمر.
وأشارت مديح إلى أن القمة ستتيح الفرصة للقاء قادة وزعماء دول العالم بهدف تعزيز العلاقات الثنائية؛ وتعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، وفتح آفاق جديدة لزيادة التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي، كون القمة تضم أفضل القوى اقتصادية في العالم، فضلا عن تكثيف الجهود لاستعادة الأمن والسلم الدوليين، في مقدمتها القضية الفلسطينية، لافتة إلى أن الرئيس حريص على التأكيد أن السلام في الشرق الأوسط مرهون بحل القضية وحصول الشعب الفلسطينى على حقوقه المشروعة باعلان دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
ولفتت مديح إلى أن قمة العشرين هذه المرة تبرز عدد من القضايا المهمة المتعلقة بالتنمية المستدامة ومكافحة ظاهرة الجوع والفقر التي باتت عنوان رئيسيا لعواقب عدم الاستقرار والصراعات الإقليمية والدولية التى أثرت بشكل سلبي على زيادة عدد المشردين والنازحين والمهاجرين وعدم وصول المساعدات الإنسانية لهم.
واوضحت أن مصر لها تجربة رائدة في إعادة الإعمار وتطوير البنى التحتية وخلق مشروعات تنموية تحقق أهداف التنمية المستدامة، جعلتها مطلبا في عديد من الدول الإفريقية.
ونوهت بأن إطلاق "التحالف العالمي لمكافحة الفقر والجوع"؛ سيسهم بشكل كبير في حشد الموارد المالية لمواجهة الفقر والجوع الذى يهدد العديد من شعوب العالم؛ وبصفة خاصة بعض الدول النامية التى تعانى من الحروب أو الصراعات السياسية؛ لافتة إلى أن تلك المبادرة تعكس التزام الدول المشاركة في قمة العشرين.