صدى البلد:
2025-04-17@07:57:42 GMT

شاب يقلد أصوات مشاهير قراء القرآن الكريم .. شاهد

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

حلّ القارئ نور الدين إبراهيم ضيفًا على موقع صدى البلد الإخباري ، حيث قدّم عددًا من الأناشيد الدينية ، وتلاوة آيات من القرآن الكريم خاصة أن له موهبة في تقليد ومحاكاة أصوات مشاهير قراء القرآن الكريم.

القارئ نور الدين إبراهيم، يدرس بالفرقة الثالثة في كلية الهندسة جامعة الأزهر، حفظ القرآن الكريم واستطاع بعد فترة من التدريب محاكاة أصوات مشاهير القراء.

 

وكان أول الأصوات التي استطاع تقليدها صوت الشيخ ناصر القطامي في الأذان، وعقبه صوت الشيخ ماهر المعيقلي.

وقال : «بعد كده بدأت أتمرن أكتر في تقليد الأصوات، وبسبب كده مسكت الإذاعة المدرسية طول فترة دراستي»، مضيفاً «تمكنت بعد ذلك من تقليد 15 صوتاً، ونشر الفيديوهات عبر السوشيال ميديا، وبدأ المتابعون في اقتراح أسماء للشيوخ لتقليدها».

ومن أشهر الشيوخ الذين استطاع نور الدين إبراهيم تقليدها الشيخ محمود خليل الحصري، بجانب جميع قراء الأذان والإقامة في الحرم المكي، وشيوخ من الوطن العربي.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأناشيد الدينية القران الكريم القرآن الکریم

إقرأ أيضاً:

لماذا تعددت واختلفت كتب تفسير القرآن؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الأدلة الشرعية التي يعتمد عليها العلماء في استنباط الأحكام الفقهية تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: دليل قطعي الثبوت، دليل ظني الثبوت، ودليل قطعي الدلالة.

خالد الجندي: هذا النبي أوقف الله له الشمس ليفتح بيت المقدسخالد الجندي: القصص النبوي وحيٌ من عند الله وباب عظيم من أبواب التشريع والتربية

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين، أن الدليل القطعي الثبوت هو الذي لا خلاف فيه، مثل القرآن الكريم، حيث لا شك في صحة ما ورد فيه، مضيفا أن هناك دلالات قطعية تؤكد معاني معينة بشكل لا يختلف عليه اثنان، مثل قوله تعالى "قل هو الله أحد". 

وأوضح أن الدليل الظني يتعلق بأمور قد تكون محلاً للاجتهاد أو تعدد الفهم، مثل بعض الآيات التي لها معاني متعددة بحسب سياقها، مثل "المطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء" أو "لامستم النساء"، وهذه النصوص يمكن أن تختلف دلالتها بناءً على تفسير العلماء.

وأشار الجندي إلى أن الأحاديث المتواترة تعد دليلاً قطعي الثبوت، حيث يتم نقلها عبر سلسلة من الرواة بحيث يستحيل تواطؤهم على الكذب، مستشهدًا بمثال من الصلاة، حيث يجتمع المسلمون في جميع أنحاء العالم على نفس عدد الركعات في الصلاة، وهو دليل على صحة النقل المتواتر.

وتطرق الجندي إلى الاختلاف في تفسير النصوص القرآنية، حيث قال: "القرآن الكريم كله قطعي الثبوت، لكن التفسير يختلف من عالم لآخر، مثل تفسير ابن كثير، والطبري، والقرطبي، وهذا الاختلاف يرجع إلى أن المعاني ظنية، وليست قطعية، لو كانت المعاني قطعية، لما كان هناك مجال لاختلاف التفسير."

وأكد أن الاختلاف في التفسير ليس أمرًا سلبيًا، بل هو مرونة علمية، تعكس رحمة الله في فهم النصوص، موضحا أن العلماء يجب أن يكونوا على دراية واسعة باللغة العربية وأصولها، بما في ذلك الصرف والنحو والبلاغة، حتى يتمكنوا من استنباط الأحكام بدقة.
 

مقالات مشابهة

  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد انطلاق مؤتمر «مقاصد القرآن الكريم»
  • في ذكرى ميلاده.. تعرف على مسيرة الشيخ الشعراوي إمام الدعاة
  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد انطلاق أعمال مؤتمر مقاصد القرآن الكريم بين التأصيل والتفعيل
  • أمين الفتوى: النظر في المصحف عبادة .. والاستماع والتكرار أفضل لحفظ القرآن
  • كيف تعرف آيات سجود التلاوة في القرآن الكريم؟.. الإفتاء توضح
  • لماذا تعددت واختلفت كتب تفسير القرآن؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب
  • تكريم الفائزين في مسابقة عباسة لحفظ القرآن الكريم بالخابورة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شاب سوداني يقلد رقصات الفنانة هدى عربي بــ(الكربون) وبطريقة مضحكة وجمهورها: (السلطانة في فتيل)
  • خلال زيارته للقاهرة.. وزير العمل التركي يزور دار القرآن الكريم بمركز مصر الثقافي الإسلامي
  • «القاسمية» تفتتح مدارس لتحفيظ القرآن الكريم في 3 دول أفريقية