اختفاء أغانٍ شهيرة من تيك توك.. والسبب صادم لهؤلاء
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
لسبب غير متوقع قد يفقد الكثير من الفنانين أغانيهم من التطبيق الشهير «تيك توك» مع مزيد من التساؤلات منهم تايلور سويفت وهاري ستايلز وأريانا جراندي وجاستن بيبر وغيرهم؛ الذين تفاجأوا بعدم ظهور أغانيهم على تيك توك بالفعل، وبعضهم مهدد بفقد أغانيه خلال ساعات، بحسبما ذكرته صحيفة «جارديان» البريطانية والسبب متعلق بـ«Ai»، ونستعرضه في السطور التالية.
في الساعات الماضية يتحدث الناس عن اختفاء أغانٍ شهيرة من تيك توك، والسبب كما ذكرت الصحيفة البريطانية هو انتهاء اتفاقية «يونيفرسال ميوزيك جروب» مع تيك توك، خلال الـ24 ساعة الماضية بعد فشل الشركتين في التوصل إلى اتفاق أخير متعلق بقضايا مختلفة من بينها تعويض الفنانين والذكاء الاصطناعي، ما يعني أن الكثير من الأغاني الأكثر شعبية في العالم سيتم إزالتها من التطبيق تمامًا، ومن بين الفنانين الذين اختفت أغانيهم من التطبيق الشهير تايلور سويفت وهاري ستايلز وأريانا جراندي وجاستن بيبر حتى الآن.
اختفاء ملايين الأغاني بالتدريجوعلى غرار اختفاء أغانٍ شهيرة من تيك توك؛ أشارت هيئة الإذاعة البريطانية إلى أن الخلاف السابق بين تطبيق تيك توك ويونيفرسال ميوزيك سوف يؤدي بالفعل إلى اختفاء ملايين الأغاني من مكتبة الأغاني في تيك توك في حال انهيار المحادثات؛ وتأكيدًا على الخلافات التي لم تنتهِ بعد نشرت شركة يونيفرسال مقالا على موقعها الثلاثاء الماضي بعنوان «خطاب مفتوح لمجتمع الفنانين وكتاب الأغاني.. لماذا يجب علينا أن نقول إنه نفد الوقت مع تيك تيوك»، وخلال الخطاب ذاته وجهت شركة الأغاني الشهيرة التي تعتبر أكبر شركة موسيقى في العالم اتهامات لتطبيق تيك توك بمحاولة «التنمر» و«التخويف» من أجل «القبول بصفقة أقل قيمة من الصفقة السابقة، وأقل بكثير من القيمة السوقية العادلة».
وبحسب بيان الشركة العالمية في اتهاماتها لتطبيق التواصل والترفيه الأشهر في العالم، فإن تطبيق تيك توك يمثل حوالي واحد في المئة فقط من إجمالي إيراداتهم، وهو دليل على مدى ضآلة التعويض للفنانين وكتاب الأغاني، وذلك على الرغم من قاعدة المستخدمين الضخمة والمتنامية للتطبيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تيك توك تطبيق تيك توك
إقرأ أيضاً:
ثلاثينية تضع مولودها الأول بعد محاولات 7 أعوام.. والسبب “البطانة المهاجرة”
رزقت سيدة ثلاثينية مولودها الأول بعد عقم عانت منه 7 أعوام تخللتها عدة محاولات لم يكتب لها النجاح.وكشف استشاري العقم وأطفال الأنابيب وجراحات المناظير النسائية بمجمع صحة المرأة للنساء والولادة والخصوبة بجدة، الدكتور نبيل بن محمد إعجاز براشا، أن السيدة كانت تعاني من مشاكل في بطانة الرحم التي تؤثر في قدرة المرأة على الإنجاب، وفي الحالات الشديدة فإنها تسدّ أو تغلق أنابيب الحمل، بينما في الحالات البسيطة من بطانة الرحم المهاجرة فإنها أيضًا قد تقلل من فرص الإنجاب، إذ أثبتت الدراسات أن استئصال هذه الأنسجة أو عمل كيّ لها يساعد بصورة واضحة على زيادة احتمالية الحمل عندما يكون المرض من الدرجة الأولى أو الثانية.
ولكن عندما يكون المرض من الدرجة الثالثة أو الرابعة ففرص الحمل أفضل عند اللجوء إلى التقنيات المساعدة للإنجاب مثل أطفال الأنابيب والتلقيح المجهري.وتابع : إلى أنه يتم تشخيص هذا المرض بأخذ السيرة المَرَضية بشكل تام، وفحص المريضة، ففي كثير من الحالات يستطيع الطبيب أن يجد علامات واضحة لوجود هذا المرض، كما يتم عمل صورة تلفزيونية أو عمل الرنين المغناطيسي لمنطقة الحوض التي قد تساعد في التشخيص أيضًا، إلا أن الطريقة الوحيدة التي تتأكد منها بشكل قطعي بوجود هذا المرض هي إجراء عملية منظار نسائي وأخذ عينات من المرض، والتأكد من وجود خلايا بطانة الرحم المهاجرة بفحص الأنسجة في المختبر.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب