حواس : البحث عن مومياء الملكة نفرتيتي بالحمض النووي
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أكد عالم الآثار المصري زاهي حواس، أن البعثات المصرية الأثرية مستمرة في عملها للكشف عن الآثار، مضيفا:" تم تعليم شباب البعثات على أعلى مستوى".
زاهي حواس : لا إزالة أو إضافة لأي حجر حدثت لـ هرم منكاورع زاهي حواس: حسام حسن الأنسب لتدريب مصر ويجب إقالة اتحاد الكرة
وقال زاهي حواس في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر في برنامج " كل يوم " المذاع على قناة " أون"، :" البعثات المصرية توصلوا إلى اكتشافات أثرية مهمة عالميا ".
وأضاف زاهي حوالس:" مازال هناك 70 % من الآثار في باطن الأرض وإحنا اكتشفنا 30 % فقط ".
وتابع زاهي حواس :" في عام 2024 سيكون هناك اكتشافات آثرية مهمة في مصر"، مضيفا:" نبحث عن مومياء الملكة نفرتيتي عن طريق الحمض النووي ".
واكمل زاهي حواس:" البعثات الأجنبية العاملة في مجال البحث عن الآثار في مصر تكون تابعة لجامعة أو معهد علمي دولي ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حواس زاهي حواس اخبار التوك شو الاثار البعثات زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
بايدن يجتمع بمستشاريه.. هل تخطط أمريكا لضربة ضد النووي الإيراني؟
ناقش الرئيس الأمريكي، جو بايدن، مع فريقه الأمني، احتمال توجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، إذا ما تأكدت معلومات عن تقدّم سريع في برنامج إيران النووي نحو تطوير أسلحة نووية.
وتأتي هذه الخطوة قبيل انتهاء ولاية بايدن، وتسلّم الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، منصبه بتاريخ 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، وفقًا لتقرير نشره موقع "واللا" العبري.
وأفاد التقرير نفسه، أن مستشار الأمن القومي، جيك سوليفان، عرض على بايدن "خيارات عسكرية متعددة" للتعامل مع أي تقدم إيراني نحو تخصيب اليورانيوم بنسبة 90 في المئة، وهي النسبة المطلوبة لتطوير أسلحة نووية؛ فيما جاءت هذه المناقشات كجزء من خطط الولايات المتحدة للتأهب للرد على أي خطوات تصعيدية من طهران.
كذلك، أوضح التقرير أن اتخاذ قرار بضربة عسكرية في هذه الفترة قد يمثل مخاطرة كبيرة، فمن جهة، يسعى بايدن للوفاء بتعهداته بمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية، ومن جهة أخرى، قد يؤدي أي تحرك عسكري إلى تصعيد كبير في المنطقة، ونقل أزمة توصف بـ"المعقدة" إلى إدارة ترامب.
بحسب مصادر مطلعة للموقع، فإن بايدن لم يتخذ قرارًا نهائيًا بعد بشأن الهجوم، إذ تركز المناقشات على تقييم السيناريوهات المحتملة وكيفية الرد في حال تصعيد إيراني. وأكد مسؤول في الإدارة الأميركية أن المناقشات جزء من "خطط استباقية" وليست تحضيرًا لقرار فوري بشن هجوم.
إلى ذلك، يعود الجدل حول البرنامج النووي الإيراني إلى العقدين الماضيين، حيث تصرّ إيران على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية، بينما ترى الولايات المتحدة وحلفاؤها أنه يشكل تهديدًا للاستقرار الإقليمي.
وفي عام 2015، تم توقيع الاتفاق النووي بين إيران والقوى الكبرى للحد من أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات، لكن انسحاب إدارة الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، من الاتفاق في ولايته الأولي عام 2018 أعاد التوترات إلى السطح، وزادت إيران منذ ذلك الحين من تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز الحدود المسموح بها في الاتفاق.